بصورة نخلة وشلال من المياه استطاع المصور الضوئي عبد الرحمن البرية أن يخطف الفوز بجائزة الشيخ خليفة بن زايد في مسابقة "النخلة في عيون العالم" في دورتها 13 والتي شارك فيها 1064 صورة من 363 مصورا يمثلون 24 دولة حول العالم، وحصل المصور السعودي على المركز الثالث للفئة الأولى "نخلة التمر".
وفي حديثه مع "العربية.نت "عن قصة الصورة قال إنه كان مع أصدقائه في حائل مدعوين لمناسبة، ولم يكن لديه رغبة في أخذ الكاميرا لارتباطه بالمناسبة، وقرر في آخر لحظة أخذها معه احتياطاً للطريق.
وبعد دخوله حائل وصل إلى إحداثية خاطئة من خلال "خرائط غوغل" اسمها "عقدة"، ولكنه اندهش من جمال المنظر، وتم التقاطه وهو موقن بأنها تناسب جائزة خليفة بن زايد، وبالفعل حققت نجاحا مميزا وكانت عبارة عن صورة نخله وخلفها شلال من المياه المتدفقة.
كما أضاف أنه محب لتصوير التراث والطبيعة والمدن، وحاصل على 19 جائزة محلية ودولية.
وشارك في معارض عديدة على مستوى الوطن والعالم، لكونه يسعى إلى إبراز كل ما هو جميل في السعودية، والتي تتميز بجمال تضاريسها.
وتابع أن لديه العديد من الصور التي لاقت رواجا وانتشارا على مدى مسيرته الضوئية في توثيق كل معالم جمال المملكة التي يصادفها ويبحث عنها من خلال الكاميرا، ومن هذه اللقطات صور الإبل والبحيرات، وصورة الرياض التي انتشرت انتشارا كبيرا وعلق عليها وزير الثقافة ووزير الترفيه، ووصلت مشاهداتها إلى 6 ملايين في حسابه.
كما صورة الإبل وطويق التي فازت في أغلى جائزة على مستوى العالم بمكافأة 120 ألفا في مهرجان الملك عبد العزيز.
وأكد عبدالرحمن البرية أن رؤية ولي العهد جعلت للمصور مكانته، وذلك بدءا من قرار وضع صور خاصة للسعودية في جميع الوزارات والمرافق الحكومية، وأيضا تقدير المصور السعودي وإبراز جهوده التي تستحق من خلال الثقة فيه في توثيق مناسبات الدولة. وتابع قائلا: إنه يتمنى أن تكون أعماله قريبة للقلوب وتعكس جمال وطني وألا ألتقط إلا ما هو جميل.
وفي حديثه مع "العربية.نت "عن قصة الصورة قال إنه كان مع أصدقائه في حائل مدعوين لمناسبة، ولم يكن لديه رغبة في أخذ الكاميرا لارتباطه بالمناسبة، وقرر في آخر لحظة أخذها معه احتياطاً للطريق.
وبعد دخوله حائل وصل إلى إحداثية خاطئة من خلال "خرائط غوغل" اسمها "عقدة"، ولكنه اندهش من جمال المنظر، وتم التقاطه وهو موقن بأنها تناسب جائزة خليفة بن زايد، وبالفعل حققت نجاحا مميزا وكانت عبارة عن صورة نخله وخلفها شلال من المياه المتدفقة.
كما أضاف أنه محب لتصوير التراث والطبيعة والمدن، وحاصل على 19 جائزة محلية ودولية.
وشارك في معارض عديدة على مستوى الوطن والعالم، لكونه يسعى إلى إبراز كل ما هو جميل في السعودية، والتي تتميز بجمال تضاريسها.
وتابع أن لديه العديد من الصور التي لاقت رواجا وانتشارا على مدى مسيرته الضوئية في توثيق كل معالم جمال المملكة التي يصادفها ويبحث عنها من خلال الكاميرا، ومن هذه اللقطات صور الإبل والبحيرات، وصورة الرياض التي انتشرت انتشارا كبيرا وعلق عليها وزير الثقافة ووزير الترفيه، ووصلت مشاهداتها إلى 6 ملايين في حسابه.
كما صورة الإبل وطويق التي فازت في أغلى جائزة على مستوى العالم بمكافأة 120 ألفا في مهرجان الملك عبد العزيز.
وأكد عبدالرحمن البرية أن رؤية ولي العهد جعلت للمصور مكانته، وذلك بدءا من قرار وضع صور خاصة للسعودية في جميع الوزارات والمرافق الحكومية، وأيضا تقدير المصور السعودي وإبراز جهوده التي تستحق من خلال الثقة فيه في توثيق مناسبات الدولة. وتابع قائلا: إنه يتمنى أن تكون أعماله قريبة للقلوب وتعكس جمال وطني وألا ألتقط إلا ما هو جميل.