لم تتزوج المطربة الكولومبية شاكيرا بعد من صديقها جيرارد بيكيه مدافع برشلونة المخضرم، رغم ارتباطهما لأكثر من عشر سنوات وإنجابهما طفلين من هذه العلاقة.
ولا شك أنهما أحد أشهر الثنائيات في العالم، حيث بدأ بيكيه وشاكيرا علاقتهما الرومانسية في عام 2010، في نفس الوقت الذي فازت فيه إسبانيا بكأس العالم في جنوب أفريقيا.
وقد ظهر المدافع الإسباني في مقطع فيديو للأغنية الكولومبية الشهيرة ”واكا واكا“، وقد تعززت علاقتهما منذ ذلك الحين، ويعيش الاثنان معًا في برشلونة ولديهما طفلان معًا هما ميلان وساشا. ولا شك في أنها واحدة من أقوى العلاقات بين المشاهير في العالم.
وعلى الرغم من ارتباطهما معا لأكثر من عشر سنوات وإنجاب طفلين والحياة بشكل كامل كزوجين، إلا أن بيكيه وشاكيرا لم يتزوجا بعد، وقد كشفت المطربة الكولومبية عن سبب عدم زواجها في مقابلة على بودكاست ”بلانت ويرد“، قائلة بصراحة وحزم ”فكرة الزواج تخيفني“.
ولا تريد شاكيرا أن يراها بيكيه كزوجته وتريد أن تحافظ على سحر علاقتهما واستمرارها ”فتاته“: ”أريد أن أظل مثل الفاكهة المحرمة. أفضل إبقاءه منتبهًا وجعله يعتقد أن كل شيء ممكن اعتمادًا على سلوكه. أريد أن أبقى حبيبته وعشيقته“.
ليسا زوجين تقليديين
لقد تحدثت أكثر من مرة في وسائل الإعلام معلقة أنهما ليسا ”زوجين تقليديين“، حيث قالت لوسائل الإعلام الأرجنتينية منذ فترة: ”لا يتعلق الأمر بوجود اتفاق مكتوب نشارك فيه المهام، لكن كلينا يؤدي دور الأب والأم للغاية ونحيا حياتنا قدر الإمكان، وندعم بعضنا البعض وكذلك الكثير في عائلتينا. لا نعرف أي طريقة أخرى للقيام بذلك“.
إن أعمال والتزامات شاكيرا وبيكيه تمنعهما من قضاء الوقت الذي يرغبون فيه مع أطفالهما، وأحيانًا يقضون فترات طويلة دون رؤيتهم. وأوضحت المطربة الشهيرة: ”هذا صعب، لكننا نجري الكثير من الاتصالات المباشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك نحن في تواصل دائم، وذلك يساعد في الأمر“.
وليس من الغريب أن تتردد شاكيرا قليلا لتحديد علاقتها ببيكيه بأوراق رسمية، إذ أقدم صديقها السابق، أنطونيو دي لا روا، بمقاضاتها مقابل 250 مليون دولار ومرة أخرى مقابل 100 مليون دولار؛ زاعما أنه نجح في إدارة أعمالها لمدة عشرة أعوام، وأن قطع علاقاتها المهنية به بشكل غير رسمي كلفه خسائر مالية.
ورُفضت دعاوى ديلا روا في أغسطس/آب 2013 بعد عدة سنوات من ارتباطها عاطفيا بمدافع برشلونة، الذي ترفض أن ترتبط معه بعلاقة رسمية.
ولا شك أنهما أحد أشهر الثنائيات في العالم، حيث بدأ بيكيه وشاكيرا علاقتهما الرومانسية في عام 2010، في نفس الوقت الذي فازت فيه إسبانيا بكأس العالم في جنوب أفريقيا.
وقد ظهر المدافع الإسباني في مقطع فيديو للأغنية الكولومبية الشهيرة ”واكا واكا“، وقد تعززت علاقتهما منذ ذلك الحين، ويعيش الاثنان معًا في برشلونة ولديهما طفلان معًا هما ميلان وساشا. ولا شك في أنها واحدة من أقوى العلاقات بين المشاهير في العالم.
وعلى الرغم من ارتباطهما معا لأكثر من عشر سنوات وإنجاب طفلين والحياة بشكل كامل كزوجين، إلا أن بيكيه وشاكيرا لم يتزوجا بعد، وقد كشفت المطربة الكولومبية عن سبب عدم زواجها في مقابلة على بودكاست ”بلانت ويرد“، قائلة بصراحة وحزم ”فكرة الزواج تخيفني“.
ولا تريد شاكيرا أن يراها بيكيه كزوجته وتريد أن تحافظ على سحر علاقتهما واستمرارها ”فتاته“: ”أريد أن أظل مثل الفاكهة المحرمة. أفضل إبقاءه منتبهًا وجعله يعتقد أن كل شيء ممكن اعتمادًا على سلوكه. أريد أن أبقى حبيبته وعشيقته“.
ليسا زوجين تقليديين
لقد تحدثت أكثر من مرة في وسائل الإعلام معلقة أنهما ليسا ”زوجين تقليديين“، حيث قالت لوسائل الإعلام الأرجنتينية منذ فترة: ”لا يتعلق الأمر بوجود اتفاق مكتوب نشارك فيه المهام، لكن كلينا يؤدي دور الأب والأم للغاية ونحيا حياتنا قدر الإمكان، وندعم بعضنا البعض وكذلك الكثير في عائلتينا. لا نعرف أي طريقة أخرى للقيام بذلك“.
إن أعمال والتزامات شاكيرا وبيكيه تمنعهما من قضاء الوقت الذي يرغبون فيه مع أطفالهما، وأحيانًا يقضون فترات طويلة دون رؤيتهم. وأوضحت المطربة الشهيرة: ”هذا صعب، لكننا نجري الكثير من الاتصالات المباشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لذلك نحن في تواصل دائم، وذلك يساعد في الأمر“.
وليس من الغريب أن تتردد شاكيرا قليلا لتحديد علاقتها ببيكيه بأوراق رسمية، إذ أقدم صديقها السابق، أنطونيو دي لا روا، بمقاضاتها مقابل 250 مليون دولار ومرة أخرى مقابل 100 مليون دولار؛ زاعما أنه نجح في إدارة أعمالها لمدة عشرة أعوام، وأن قطع علاقاتها المهنية به بشكل غير رسمي كلفه خسائر مالية.
ورُفضت دعاوى ديلا روا في أغسطس/آب 2013 بعد عدة سنوات من ارتباطها عاطفيا بمدافع برشلونة، الذي ترفض أن ترتبط معه بعلاقة رسمية.