قبلت السلطات الأسترالية، اليوم الخميس، عرضا قدمته نيوزيلندا، بأخذ مئات اللاجئين المحتجزين لسنوات في مخيمات نائية بموجب سياسة الهجرة التي تتبناها كانبيرا.
وبموجب الصفقة، ستستقبل نيوزيلندا 150 لاجئا سنويا لمدة ثلاث سنوات بعد فحصهم من قبل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR).
وأشار وزير الهجرة النيوزيلندي كريس فافوي، إلى أنه "يسعدنا أن نكون قادرين على توفير التوطين للاجئين الذين لولا ذلك كانوا سيواصلون مواجهة مستقبل غير مؤكد".
وفي بيان مشترك مع وزيرة الشؤون الداخلية الأسترالية كارين أندروز، قال فافوي إن الاتفاقية تعكس "تاريخ نيوزيلندا الطويل والفخور في إعادة توطين اللاجئين".
وكانت كانبيرا، أرسلت اللاجئين إلى معسكرات الاعتقال في دول المحيط الهادئ ناورو وبابوا غينيا الجديدة، وتعهدت بعدم السماح لهم بالاستقرار بشكل دائم في أستراليا.
ورحبت مفوضية شؤون اللاجئين، بالاتفاق، قائلة: "إن 112 لاجئا ما زالوا في ناورو وأن حوالي 1100 محتجزين في معسكرات المحيط الهادئ موجودون الآن في أستراليا بتأشيرات مؤقتة".
وبموجب الصفقة، ستستقبل نيوزيلندا 150 لاجئا سنويا لمدة ثلاث سنوات بعد فحصهم من قبل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR).
وأشار وزير الهجرة النيوزيلندي كريس فافوي، إلى أنه "يسعدنا أن نكون قادرين على توفير التوطين للاجئين الذين لولا ذلك كانوا سيواصلون مواجهة مستقبل غير مؤكد".
وفي بيان مشترك مع وزيرة الشؤون الداخلية الأسترالية كارين أندروز، قال فافوي إن الاتفاقية تعكس "تاريخ نيوزيلندا الطويل والفخور في إعادة توطين اللاجئين".
وكانت كانبيرا، أرسلت اللاجئين إلى معسكرات الاعتقال في دول المحيط الهادئ ناورو وبابوا غينيا الجديدة، وتعهدت بعدم السماح لهم بالاستقرار بشكل دائم في أستراليا.
ورحبت مفوضية شؤون اللاجئين، بالاتفاق، قائلة: "إن 112 لاجئا ما زالوا في ناورو وأن حوالي 1100 محتجزين في معسكرات المحيط الهادئ موجودون الآن في أستراليا بتأشيرات مؤقتة".