تزوَّج رجل عراقي يبلغ يبلغ من العمر 103 سنوات، في محافظة الديوانية، وذلك للمرة الثالثة خلال حياته، في حدثٍ أثار تفاعلا واسعا.
واحتضنت ناحية سومر التي تبعد عن العاصمة بغداد، 180 كيلو مترا، حفل زفاف "مخيلف فرهود المنصوري"، بحضور ذويه وأقربائه في القرية النائية.
وقال عبد السلام وهو نجل، المعمر مخيلف، إن "والدي تزوج للمرة الثالثة خلال مسيرة حياته، وهو من مواليد عام 1919، حيث تُوفّيت زوجته الأولى عام 1999، ليتزوّج امرأة أخرى، وأنجب منها كذلك".
وأضاف أنه "في نهاية العام الماضي، ومطلع العام الحالي، حصلت مشكلة مع زوجته، فذهبت إلى بيت أهلها، ولم تعُد رغم مرور عدة أشهر، فطلب منّا الوالد إيجاد امرأةٍ أخرى له، وهو ما حصل بالفعل".
وأشار إلى أن "الاختيار وقع على امرأة حسناء، من مواليد 1985، وتمّت خطوبتها، وبعد ذلك أُقيمت له حفلة الحناء ثمّ الزواج، وقد شارك في زفّته أبناؤه التّسعة الباقون وأحفاده وأولاد أحفاده وأحفاد أحفاده".
وقال عبد السلام "عَرَضْتُ على والدي ليلة الزفاف منشطات جنسية، لكنّه سخر مني، ورفضها".
{{ article.visit_count }}
واحتضنت ناحية سومر التي تبعد عن العاصمة بغداد، 180 كيلو مترا، حفل زفاف "مخيلف فرهود المنصوري"، بحضور ذويه وأقربائه في القرية النائية.
وقال عبد السلام وهو نجل، المعمر مخيلف، إن "والدي تزوج للمرة الثالثة خلال مسيرة حياته، وهو من مواليد عام 1919، حيث تُوفّيت زوجته الأولى عام 1999، ليتزوّج امرأة أخرى، وأنجب منها كذلك".
وأضاف أنه "في نهاية العام الماضي، ومطلع العام الحالي، حصلت مشكلة مع زوجته، فذهبت إلى بيت أهلها، ولم تعُد رغم مرور عدة أشهر، فطلب منّا الوالد إيجاد امرأةٍ أخرى له، وهو ما حصل بالفعل".
وأشار إلى أن "الاختيار وقع على امرأة حسناء، من مواليد 1985، وتمّت خطوبتها، وبعد ذلك أُقيمت له حفلة الحناء ثمّ الزواج، وقد شارك في زفّته أبناؤه التّسعة الباقون وأحفاده وأولاد أحفاده وأحفاد أحفاده".
وقال عبد السلام "عَرَضْتُ على والدي ليلة الزفاف منشطات جنسية، لكنّه سخر مني، ورفضها".