وزارة الإسكان والتخطيط العمراني: أهالي منطقة في محافظة المحرق مستائين جداً على تغيير اسم منطقتهم من غير سابق إطلاع لأسباب مجهولة ومبهمة بالنسبة لهم، أهالي درة المحرق تفاجؤوا بعد أن اشتروا أراضي وعقارات من منطقة درة المحرق في ديار بأن منطقتهم أصبحت ضاحية ريا وتابعة لمنطقة الدير، الأهالي يعلمون تماماً بأن هذه المنطقة ليست تابعة لشركة ديار المحرق للتطوير العقاري ضمن مخطط منطقة ديار المحرق ولكن يعلمون تماماً أنها درة المحرق وبقدرة قادر أصبحت ضاحية ريا، الاستياء ليس بتغيير اسم المنطقة فقط وإنما الضرر الذي لحقهم عندما تصبح هذه المنطقة الأقل سعراً بين المناطق البحرين، المملكة دولة المؤسسات والقانون وبلد الحقوق فأين حق من اشترى عقاراً أو أرضاً في هذه المنطقة وبعد سنتين تم تغيير اسم منطقته ومن دون إشعارهم بذلك، فمن هذا المنطلق نناشد الحكومة بإعطاء كل ذي حق حقه حتى في أسماء المناطق وتبعيتها.
إدارة المرور: الزحمة في الشوارع ليست بطبيعية مع بدية العام الدراسي، لا أعلم أين الخلل من هذه الزحمة؟ هل في قلة مسارات الشوارع أو من ارتفاع عدد المركبات أو بسبب التوقيت الصباحي للذهاب إلى المدارس وللموظفين في الوزرات المختلفة في نفس التوقيت أم هناك أسباب أخرى؟، وبغض النظر عن الأسباب هناك مشكلة يعاني منها الموظف والطالب وولي أمره ولا بد من إيجاد حلول جذرية سريعة لحل هذه الأزمة المرورية، يكفي الشعور بأن وقتنا يستهلك بين الحضور والانصراف نبدأها بالازدحام المروري الصباحي الذي يستهلك طاقتنا الإيجابية.
أصحاب الباصات: من الجرائم التي ترتكب في حق الطفولة هو عدم التأكد من خلو الباص من الأطفال عند توصيلهم صباحاً ومساءً من المنزل إلى المدرسة أو العكس، فالأطفال يأخذهم النعاس كثيراً وبسبب حجمهم الصغير ينامون في أي مكان ولا يمكن مشاهدتهم عن بعد، نتمنى من إدارة المدرسة وأصحاب التوصيل الخاص التأكد من نزول جميع الأطفال من الباص وعدم الاكتفاء بالنظر من خلال المرآة الصغيرة الأمامية فضحايا التهاون بهذه الشريحة الضعيفة والبريئة كثيرة، فارقوا الحياة بسبب عدم اكتراث السائق أو المرافق في الباص في التأكد والتمحيص بنزولهم جميعاً فكانت الكارثة التي كلفت الكثير من الفقد والحزن بينما عملية التقصي لم تستغرق دقائق.
{{ article.visit_count }}
إدارة المرور: الزحمة في الشوارع ليست بطبيعية مع بدية العام الدراسي، لا أعلم أين الخلل من هذه الزحمة؟ هل في قلة مسارات الشوارع أو من ارتفاع عدد المركبات أو بسبب التوقيت الصباحي للذهاب إلى المدارس وللموظفين في الوزرات المختلفة في نفس التوقيت أم هناك أسباب أخرى؟، وبغض النظر عن الأسباب هناك مشكلة يعاني منها الموظف والطالب وولي أمره ولا بد من إيجاد حلول جذرية سريعة لحل هذه الأزمة المرورية، يكفي الشعور بأن وقتنا يستهلك بين الحضور والانصراف نبدأها بالازدحام المروري الصباحي الذي يستهلك طاقتنا الإيجابية.
أصحاب الباصات: من الجرائم التي ترتكب في حق الطفولة هو عدم التأكد من خلو الباص من الأطفال عند توصيلهم صباحاً ومساءً من المنزل إلى المدرسة أو العكس، فالأطفال يأخذهم النعاس كثيراً وبسبب حجمهم الصغير ينامون في أي مكان ولا يمكن مشاهدتهم عن بعد، نتمنى من إدارة المدرسة وأصحاب التوصيل الخاص التأكد من نزول جميع الأطفال من الباص وعدم الاكتفاء بالنظر من خلال المرآة الصغيرة الأمامية فضحايا التهاون بهذه الشريحة الضعيفة والبريئة كثيرة، فارقوا الحياة بسبب عدم اكتراث السائق أو المرافق في الباص في التأكد والتمحيص بنزولهم جميعاً فكانت الكارثة التي كلفت الكثير من الفقد والحزن بينما عملية التقصي لم تستغرق دقائق.