وجه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي نصيحة مهمة لشعوب المنطقة خلال مشاركته في إحدى جلسات القمة العالمية للحكومات المنعقدة بدبي مؤخراً.
الرئيس السيسي اختزل تجربة الحالة المصرية طوال 10 سنوات بقوله «حافظوا على بلادكم (..) وشوفوا الآثار والأحداث اللي مرت». وبيّن السيسي أن الدول التي مرت بحالة الفوضى واستطاعت تجاوزها احتاجت إلى أكثر من 10 سنوات لتعود إلى مسارها الصحيح.
النصيحة التي تلخص تجربة وحالة من أهم الحالات في المنطقة العربية تؤكد لنا أن العبث بالأوطان والأمن والسلم الأهلي أمر في غاية الخطورة وأن الآثار المترتبة على هذا الأمر لايمكن تصورها أو وضع حدود لها لذلك كانت نصيحة الرئيس السيسي التي شدد عليها مراراً وتكراراً خلال كلمته بالمحافظة على بلادنا وأن نحميها لأن الوطن إذا ضاع فلا يمكن تعويضه ولنا أسوة في الدول حولنا وكيف انتهى بهم الأمر.
اليوم نحن في تحدٍ للحفاظ على بلادنا وتنمية دولنا لمواجهة المتغيرات في المنطقة ويجب أن نتكاتف جميعاً مهما تباينت وجهات نظرنا أو توجهاتنا لدعم هذا الوطن أمنياً واقتصادياً واجتماعياً نحن بحاجة لأن نقف سداً منيعاً ضد أي محاولات للاختراق عبر بث بعض الأفكار التي تشتت الصف وتوجد حالة من التذمر على الأوضاع سواء كانت اقتصادية أوغير ذلك.
يجب أن نعمل جميعاً لتنمية الوطن والرقي به لا أن نتحول لمعول يستخدمه البعض بقصد أو دون قصد لصنع حالة استياء من وضع ما ويجيش الشارع تجاه قضايا معينة.
الوطن نعمة كبيرة لا يعرفها إلا من تشرد من بلده وفقد أهله وهام على وجهه ذليلاً طريداً يبحث عن لقمة العيش.. فاللهم احفظ علينا نعمك التي لاتعد ولاتحصى واحفظ أوطاننا العربية من كيد الكائدين ومكر الماكرين.
الرئيس السيسي اختزل تجربة الحالة المصرية طوال 10 سنوات بقوله «حافظوا على بلادكم (..) وشوفوا الآثار والأحداث اللي مرت». وبيّن السيسي أن الدول التي مرت بحالة الفوضى واستطاعت تجاوزها احتاجت إلى أكثر من 10 سنوات لتعود إلى مسارها الصحيح.
النصيحة التي تلخص تجربة وحالة من أهم الحالات في المنطقة العربية تؤكد لنا أن العبث بالأوطان والأمن والسلم الأهلي أمر في غاية الخطورة وأن الآثار المترتبة على هذا الأمر لايمكن تصورها أو وضع حدود لها لذلك كانت نصيحة الرئيس السيسي التي شدد عليها مراراً وتكراراً خلال كلمته بالمحافظة على بلادنا وأن نحميها لأن الوطن إذا ضاع فلا يمكن تعويضه ولنا أسوة في الدول حولنا وكيف انتهى بهم الأمر.
اليوم نحن في تحدٍ للحفاظ على بلادنا وتنمية دولنا لمواجهة المتغيرات في المنطقة ويجب أن نتكاتف جميعاً مهما تباينت وجهات نظرنا أو توجهاتنا لدعم هذا الوطن أمنياً واقتصادياً واجتماعياً نحن بحاجة لأن نقف سداً منيعاً ضد أي محاولات للاختراق عبر بث بعض الأفكار التي تشتت الصف وتوجد حالة من التذمر على الأوضاع سواء كانت اقتصادية أوغير ذلك.
يجب أن نعمل جميعاً لتنمية الوطن والرقي به لا أن نتحول لمعول يستخدمه البعض بقصد أو دون قصد لصنع حالة استياء من وضع ما ويجيش الشارع تجاه قضايا معينة.
الوطن نعمة كبيرة لا يعرفها إلا من تشرد من بلده وفقد أهله وهام على وجهه ذليلاً طريداً يبحث عن لقمة العيش.. فاللهم احفظ علينا نعمك التي لاتعد ولاتحصى واحفظ أوطاننا العربية من كيد الكائدين ومكر الماكرين.