سأتحدث في مقالي اليوم عن نادي النصر المرشح الأبرز للبطولات المحلية والخارجية، كما سأسلط الضوء أيضاً عن انسحاب الاتحاد خلال مباراته مع سباهان أصفهان يوم الاثنين الماضي في مسابقة دوري أبطال آسيا لأسباب سياسية بحتة، فالنصر العالمي يسير بخطى ثابتة محلياً وآسيوياً، حيث يقدم مستويات ونتائج مبهرة هذا الموسم بقيادة الأسطورة كريستيانو رونالدو. ومن وجهة نظري المتواضعة فإن النصر هو الأكثر إقناعاً من جميع الأندية السعودية وربما يتفق معي الكثيرون في هذا الرأي، فمحلياً وبعد بدايته السيئة في دوري روشن للمحترفين وخسارته في أول مباراتين بشكل غير متوقع أمام الاتفاق والتعاون انتفض كالأسد وحقق ستة انتصارات متتالية على الفتح والشباب والحزم والرائد والأهلي والطائي وبنتائج كبيرة، ليحتل المركز الرابع بفارق نقطتين فقط خلف الهلال المتصدر وبدون شك سيكون منافساً شرساً على الألقاب المحلية، وفي دوري أبطال آسيا وبعد مرور جولتين يغرد نادي النصر وحيداً في الصدارة وبالعلامة الكاملة بانتصارين مستحقين وأصبح تأهله عن مجموعته مسألة وقت لا أكثر، وأتوقع بأن العالمي سيذهب بعيداً في هذه البطولة وهو من المرشحين البارزين لتحقيق اللقب الآسيوي.
ترشيحي للنصر محلياً وآسيويا لأسباب أراها كافية أولها توافر لاعبين ذوي جودة عالية ومترابطين كالعائلة الواحدة يتقدمهم رونالدو وماني وتاليسكا وبروزوفيتش ولابورت وعبدالرحمن غريب وعبدالله الخيبري وغيرهم من اللاعبين، فضلاً عن وجود مدرب عبقري يعرف كيف يدير المباريات بشكل مثالي، ناهيك عن وجود إدارة حكيمة، والأهم فإن خلف الفريق جمهوراً عظيماً سيكون داعماً للنصر حتى النهاية، هذه العوامل في اعتقادي ترشح الفريق لتحقيق أي بطولة يشارك فيها.
أما نادي الاتحاد وفي يوم سيذكره التاريخ طويلاً انسحب الفريق خلال تواجده في إيران لمقابلة سباهان أصفهان في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال آسيا على إستاد نقش جهان لأسباب سياسية غير متوقعة، حيث تم وضع صور ومجسمات وتماثيل خارجة عن طور الرياضة وهذا الأمر غير مقبول إطلاقاً، فقد كانت كل الظروف غير مهيأة لإقامة هذه المباراة وأصر العميد وإدارته على تعديل الوضع وانتظر نصف ساعة دون أي تغيير يذكر ليقرر بعدها الانسحاب، وأعتقد أن العميد الاتحادي بطل هذه المسابقة مرتين كان على حق من هذا الانسحاب التاريخي.
مسج إعلامي
تنطلق نهاية الشهر الحالي النسخة الرابعة من موسم الرياض والتي نشاهد من خلاله العديد من الفعاليات المتنوعة في جميع المجالات ومنها الرياضي، وصرح المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية بأن في كأس موسم الرياض سيشارك عملاقا الكرة السعودية الهلال والنصر مع فريق عالمي بكامل نجومه، كما ستكون هناك مباراة تجمع فريق الشباب مع روما الإيطالي بقيادة مدربه الكبير جوزيه مورينيو بمناسبة اليوبيل الماسي لشيخ الأندية وغيرها من الفعاليات الضخمة، ويجب أن نشيد بالعمل الكبير للمستشار تركي آل شيخ هذا الرجل الذي يقوم بعمل كبير وجبار من أجل الارتقاء بوطنه، ونحن في البحرين والخليج محظوظون بأننا عشنا في زمن التطور السعودي.
ترشيحي للنصر محلياً وآسيويا لأسباب أراها كافية أولها توافر لاعبين ذوي جودة عالية ومترابطين كالعائلة الواحدة يتقدمهم رونالدو وماني وتاليسكا وبروزوفيتش ولابورت وعبدالرحمن غريب وعبدالله الخيبري وغيرهم من اللاعبين، فضلاً عن وجود مدرب عبقري يعرف كيف يدير المباريات بشكل مثالي، ناهيك عن وجود إدارة حكيمة، والأهم فإن خلف الفريق جمهوراً عظيماً سيكون داعماً للنصر حتى النهاية، هذه العوامل في اعتقادي ترشح الفريق لتحقيق أي بطولة يشارك فيها.
أما نادي الاتحاد وفي يوم سيذكره التاريخ طويلاً انسحب الفريق خلال تواجده في إيران لمقابلة سباهان أصفهان في دور المجموعات من مسابقة دوري أبطال آسيا على إستاد نقش جهان لأسباب سياسية غير متوقعة، حيث تم وضع صور ومجسمات وتماثيل خارجة عن طور الرياضة وهذا الأمر غير مقبول إطلاقاً، فقد كانت كل الظروف غير مهيأة لإقامة هذه المباراة وأصر العميد وإدارته على تعديل الوضع وانتظر نصف ساعة دون أي تغيير يذكر ليقرر بعدها الانسحاب، وأعتقد أن العميد الاتحادي بطل هذه المسابقة مرتين كان على حق من هذا الانسحاب التاريخي.
مسج إعلامي
تنطلق نهاية الشهر الحالي النسخة الرابعة من موسم الرياض والتي نشاهد من خلاله العديد من الفعاليات المتنوعة في جميع المجالات ومنها الرياضي، وصرح المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية بأن في كأس موسم الرياض سيشارك عملاقا الكرة السعودية الهلال والنصر مع فريق عالمي بكامل نجومه، كما ستكون هناك مباراة تجمع فريق الشباب مع روما الإيطالي بقيادة مدربه الكبير جوزيه مورينيو بمناسبة اليوبيل الماسي لشيخ الأندية وغيرها من الفعاليات الضخمة، ويجب أن نشيد بالعمل الكبير للمستشار تركي آل شيخ هذا الرجل الذي يقوم بعمل كبير وجبار من أجل الارتقاء بوطنه، ونحن في البحرين والخليج محظوظون بأننا عشنا في زمن التطور السعودي.