ترك لقاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس الوزراء، برؤساء تحرير الصحف المحلية أثراً كبيراً في نفوس البحرينيين وبات حديث المجتمع البحريني. وهذا اللقاء الصحفي يعتبر الأول منذ تولي سموه رئاسة مجلس الوزراء وهو خطوة غير مسبوقة على هذا المستوى، وجاءت لتشيد وتؤكد على أهمية ودور ومسؤولية المؤسسات الإعلامية في حمل الرسائل الوطنية للمجتمع المحلي والإقليمي والعالمي، ولتبين التوجهات الاستراتيجية للحكومة من أجل صدارة البحرين دائماً وأبداً.
نعم حديث شيق لقصة نجاح البحرين وكيفية صناعة المستقبل المشرق المبني على الأفكار المبتكرة وآليات العمل الحكومية الجديدة وليؤكد على أن البحرين مقبلة على مرحلة مليئة بالأمل والإنجازات وذلك من خلال إصرار سمو ولي العهد وبدعم ورعاية كبيرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.
خارطة عمل متكاملة للتنمية المستدامة ولتحقيق رؤية البحرين 2030 محورها الوطن والمواطن، ركز سموه في حديثه عنها على مرتكزات تلك الخارطة متمثلة في التوجهات الاستراتيجية للبحرين وعلاقتها بالدول، والاقتصاد وسبل الاستثمار وما أنجزته البحرين من مشاريع إلى اليوم رغم قسوة الظروف الحالية، ثم المجتمع وسياسة ضخ الكفاءات الجديدة في الوظائف الإدارية، ثم العمل الحكومي والتركيز على الإتقان في التنفيذ متوافقاً مع التخطيط والأفكار المطروحة إلى جانب الاستفادة من أصحاب الخبرات وتركيبة مجلس الوزراء المبني على الكفاءة بمختلف الفئات العمرية والمتناسب للحوار مع مجلس نيابي شبابي منتخب من قبل الشعب، ثم الجهود الوطنية للتصدي لفيروس «كورونا» وكيف إن كانت هناك سفينة تحمل دول العالم للخروج من جائحة العالم ستكون البحرين في مقدمة تلك السفينة وهذا كله بفضل جهود الفريق الوطني الطبي ووعي المواطنين حيث نسبة التعافي تشير إلى النسب الأعلى عالمياً ونسبة الوفيات من النسب الأدنى عالمياً مما أدى إلى إشادة مدير عام منظمة الصحة العالمية بجهود سمو ولي العهد رئيس الوزراء، وشهادة العالم بأكمله لنجاح البحرين في بند إدارة الأزمات، ثم المستقبل وكيف سيكون تقييم العمل وفق الإنجاز وليس الأقوال والعمل بروح فريق البحرين الواحد والأمل لمستقبل البحرين كدار للابتكار وريادة الأعمال وفق مساعي تطويرية إنمائية مستمرة.
خطوط عريضة ورؤى مستقبلية ثاقبة تحمل وراءها العديد من التغيرات ومنهج مدروس رسمه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، ويسير على نهجه ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، لمستقبل واعد وقصة نجاح عنوانها دائماً بصوت واحد كلنا فريق البحرين.
نعم حديث شيق لقصة نجاح البحرين وكيفية صناعة المستقبل المشرق المبني على الأفكار المبتكرة وآليات العمل الحكومية الجديدة وليؤكد على أن البحرين مقبلة على مرحلة مليئة بالأمل والإنجازات وذلك من خلال إصرار سمو ولي العهد وبدعم ورعاية كبيرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه.
خارطة عمل متكاملة للتنمية المستدامة ولتحقيق رؤية البحرين 2030 محورها الوطن والمواطن، ركز سموه في حديثه عنها على مرتكزات تلك الخارطة متمثلة في التوجهات الاستراتيجية للبحرين وعلاقتها بالدول، والاقتصاد وسبل الاستثمار وما أنجزته البحرين من مشاريع إلى اليوم رغم قسوة الظروف الحالية، ثم المجتمع وسياسة ضخ الكفاءات الجديدة في الوظائف الإدارية، ثم العمل الحكومي والتركيز على الإتقان في التنفيذ متوافقاً مع التخطيط والأفكار المطروحة إلى جانب الاستفادة من أصحاب الخبرات وتركيبة مجلس الوزراء المبني على الكفاءة بمختلف الفئات العمرية والمتناسب للحوار مع مجلس نيابي شبابي منتخب من قبل الشعب، ثم الجهود الوطنية للتصدي لفيروس «كورونا» وكيف إن كانت هناك سفينة تحمل دول العالم للخروج من جائحة العالم ستكون البحرين في مقدمة تلك السفينة وهذا كله بفضل جهود الفريق الوطني الطبي ووعي المواطنين حيث نسبة التعافي تشير إلى النسب الأعلى عالمياً ونسبة الوفيات من النسب الأدنى عالمياً مما أدى إلى إشادة مدير عام منظمة الصحة العالمية بجهود سمو ولي العهد رئيس الوزراء، وشهادة العالم بأكمله لنجاح البحرين في بند إدارة الأزمات، ثم المستقبل وكيف سيكون تقييم العمل وفق الإنجاز وليس الأقوال والعمل بروح فريق البحرين الواحد والأمل لمستقبل البحرين كدار للابتكار وريادة الأعمال وفق مساعي تطويرية إنمائية مستمرة.
خطوط عريضة ورؤى مستقبلية ثاقبة تحمل وراءها العديد من التغيرات ومنهج مدروس رسمه حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، حفظه الله ورعاه، ويسير على نهجه ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، لمستقبل واعد وقصة نجاح عنوانها دائماً بصوت واحد كلنا فريق البحرين.