منذ اليوم الأول لتعيين سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة رئيساً للوزراء وضع سموه خارطة طريق واضحة المعالم والأهداف لاستراتيجية العمل الحكومي في المرحلة المقبلة.
الاستراتيجية التي أعلنها سموه كانت تحمل في طياتها المستقبل والعزم الذي لايلين في تحويل التحديات إلى منجزات، وهكذا دأب سموه الذي أحب التحدي وعشق الإنجاز، والتفاؤل بمستقبلٍ واعد للوطن ولكافة أبنائه لتكون مملكة البحرين دوماً واحة الأمن والأمان والاستقرار.
وقد اختزل سموه رؤيته المستقبلية للبحرين بقوله في أول تصريح لسموه لدى لقاء رؤساء تحرير الصحف المحلية عقب تعيين سموه رئيساً للوزراء إن «البحرين يجب أن تكون قصة نجاح في خدمة المواطن وتمكينه». و «أن المواطنة فوق أي انتماء، وتمكين المواطنين جميعهم لما فيه الخير للوطن وفق الكفاءة والولاء للوطن». وقد لمسنا بل ونعيش جميعاً طرفاً من قصة النجاح التي حققها فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء في التعامل مع جائحة كورونا وكيف تحول التحدي إلى إنجاز أشادت به منظمة الصحة العالمية في الوقت الذي كانت تتزايد فيه الإصابات بالعديد من الدول.
واليوم نحتفي ونحتفل جميعاً بمنح سموه جائزة القيادة من منظمة «C3» الأمريكية والتي جاءت تكريماً لإنجازات سموه وقيادته الجهود الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا، وتقديراً لدور سموه في تنمية وتوطيد العلاقات بين مملكة البحرين والولايات المتحدة، وتنفيذ الرؤية الملكية السامية في التسامح والتعايش والتي تشكل جوهر العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
تكريم سمو ولي العهد رئيس الوزراء ماهو إلا شاهد حي على جهود سموه الدؤوبة والمستمرة في خدمة البحرين تحت راية جلالة الملك المفدى لتكون البحرين قصة نجاح بقيادة سموه لفريق البحرين، ويتعدى هذا التكريم شخص سموه الكريم ليكون تكريماً لكل بحريني على هذه الأرض الطيبة، ضمن فريق البحرين الذي يفخر بقيادة سموه، فهنيئاً لكل فريق البحرين هذا التكريم الذي يؤكد أن الإبداع والتفوق روح البحرين التي من خلالها تحقق النجاحات وتقف في مصاف الدول المشار لها بالبنان.
الاستراتيجية التي أعلنها سموه كانت تحمل في طياتها المستقبل والعزم الذي لايلين في تحويل التحديات إلى منجزات، وهكذا دأب سموه الذي أحب التحدي وعشق الإنجاز، والتفاؤل بمستقبلٍ واعد للوطن ولكافة أبنائه لتكون مملكة البحرين دوماً واحة الأمن والأمان والاستقرار.
وقد اختزل سموه رؤيته المستقبلية للبحرين بقوله في أول تصريح لسموه لدى لقاء رؤساء تحرير الصحف المحلية عقب تعيين سموه رئيساً للوزراء إن «البحرين يجب أن تكون قصة نجاح في خدمة المواطن وتمكينه». و «أن المواطنة فوق أي انتماء، وتمكين المواطنين جميعهم لما فيه الخير للوطن وفق الكفاءة والولاء للوطن». وقد لمسنا بل ونعيش جميعاً طرفاً من قصة النجاح التي حققها فريق البحرين بقيادة سمو ولي العهد رئيس الوزراء في التعامل مع جائحة كورونا وكيف تحول التحدي إلى إنجاز أشادت به منظمة الصحة العالمية في الوقت الذي كانت تتزايد فيه الإصابات بالعديد من الدول.
واليوم نحتفي ونحتفل جميعاً بمنح سموه جائزة القيادة من منظمة «C3» الأمريكية والتي جاءت تكريماً لإنجازات سموه وقيادته الجهود الوطنية للتصدي لجائحة فيروس كورونا، وتقديراً لدور سموه في تنمية وتوطيد العلاقات بين مملكة البحرين والولايات المتحدة، وتنفيذ الرؤية الملكية السامية في التسامح والتعايش والتي تشكل جوهر العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
تكريم سمو ولي العهد رئيس الوزراء ماهو إلا شاهد حي على جهود سموه الدؤوبة والمستمرة في خدمة البحرين تحت راية جلالة الملك المفدى لتكون البحرين قصة نجاح بقيادة سموه لفريق البحرين، ويتعدى هذا التكريم شخص سموه الكريم ليكون تكريماً لكل بحريني على هذه الأرض الطيبة، ضمن فريق البحرين الذي يفخر بقيادة سموه، فهنيئاً لكل فريق البحرين هذا التكريم الذي يؤكد أن الإبداع والتفوق روح البحرين التي من خلالها تحقق النجاحات وتقف في مصاف الدول المشار لها بالبنان.