سقطت قناة الجزيرة الفضائية وانكشف دورها التآمري في نشر الفتن، حيث إن حبل الكذب مهما طال الزمن يبقى قصيراً، ووجدت نفسها أنها أصبحت جزءاً من مثلث الشر في المنطقة حيث (حزب الله اللبناني) ومنظمة حماس الإخوانية و(جماعة الإخوان المتأسلمين) الذين أسقطتهم الشعوب العربية في فترة ما سمي (بثورات الربيع العربي) عندما حاولوا أن يركبوا الموجة للوصول إلى الحكم، كما حدث في مصر وتونس والجزائر والسودان، والآن يحتضر وجودهم في ليبيا وتخلى عنهم (كبيرهم) الذي علمهم السحر ولم تبقَ لهم إلا قناة الجزيرة التي كانت تغرد لهم عندما وصلوا إلى السلطة في مصر العروبة، عندها كان المذيع المصري الإخواني (أحمد منصور) يستضيف في كل ليلة واحداً من زعمائهم، ولكن (يا فرحة ما تمت) فأسقطهم الشعب المصري الذي ذاق منهم كثيراً من أعمال العنف والإرهاب.
ومنذ أن ظهرت هذه القناة اتضح دورها في أنها قناة مأجورة من جهات داخل قطر وخارجها لخدمة التنظيمات الإرهابية ونشر ثقافتها، حيث بدأت بدعاية لا حدود لها لتنظيم القاعدة الذي يتزعمه أسامة بن لادن، فكان أول من يعرض خطبه وتوجيهاته قناة الجزيرة.
واليوم تمر قناة الجزيرة (بخريف العمر) حيث تخلى عنها الصديق قبل العدو وأصبحت برامجها أسطوانة مشروخة ملها الشارع العربي، وأصبحت غير مرغوب فيها في أغلب الدول العربية سواء في دول المشرق العربي أو مغربه وأصبحت كالجسم الغريب الذي زرعته الدول التي تدعم الإرهاب وأصبحت الآن تمثل عبئاً سياسياً على دولة قطر التي تحتضنها.
سلطت قناة إكسترا نيوز الضوء على فضائح قناة الجزيرة القطرية، ودورها في دعم الجماعات المتطرفة في الدول العربية، وحجم التعاون بين القناة وقيادات التنظيمات الإرهابية، حيث ذكرت القناة في تقريرها أن قناة الجزيرة تلعب دوراً كبيراً في دعم التنظيمات الإرهابية، ففي الوقت الذي تدعي فيه القناة القطرية دعمها للأنظمة الديمقراطية، ذهبت إلى دعم الإرهاب والمتطرفين بداية من تنظيم القاعدة حتى تنظيم داعش الإرهابي مروراً بجماعة الإخوان.
ودول الخليج العربي كم عانت من هذه القناة من خلال ما تملكه هذه القناة من فبركة في التعامل مع الصور، ونحن في البحرين عانينا من هذه القناة المأجورة فكانت في أثناء أحداث 14 فبراير 2011 تنقل أحداث مظاهرات أو عنفاً يحدث في دول أخرى وتنسبها إلينا لكن مملكة البحرين هي وطن الأمن والأمان لها قيادة حكيمة تتعامل مع كل ما مر بها من حكمة وتعفو عمن أساء إليها. حفظ الله البحرين ملكاً وحكومة وشعباً من كل مكروه.
ومنذ أن ظهرت هذه القناة اتضح دورها في أنها قناة مأجورة من جهات داخل قطر وخارجها لخدمة التنظيمات الإرهابية ونشر ثقافتها، حيث بدأت بدعاية لا حدود لها لتنظيم القاعدة الذي يتزعمه أسامة بن لادن، فكان أول من يعرض خطبه وتوجيهاته قناة الجزيرة.
واليوم تمر قناة الجزيرة (بخريف العمر) حيث تخلى عنها الصديق قبل العدو وأصبحت برامجها أسطوانة مشروخة ملها الشارع العربي، وأصبحت غير مرغوب فيها في أغلب الدول العربية سواء في دول المشرق العربي أو مغربه وأصبحت كالجسم الغريب الذي زرعته الدول التي تدعم الإرهاب وأصبحت الآن تمثل عبئاً سياسياً على دولة قطر التي تحتضنها.
سلطت قناة إكسترا نيوز الضوء على فضائح قناة الجزيرة القطرية، ودورها في دعم الجماعات المتطرفة في الدول العربية، وحجم التعاون بين القناة وقيادات التنظيمات الإرهابية، حيث ذكرت القناة في تقريرها أن قناة الجزيرة تلعب دوراً كبيراً في دعم التنظيمات الإرهابية، ففي الوقت الذي تدعي فيه القناة القطرية دعمها للأنظمة الديمقراطية، ذهبت إلى دعم الإرهاب والمتطرفين بداية من تنظيم القاعدة حتى تنظيم داعش الإرهابي مروراً بجماعة الإخوان.
ودول الخليج العربي كم عانت من هذه القناة من خلال ما تملكه هذه القناة من فبركة في التعامل مع الصور، ونحن في البحرين عانينا من هذه القناة المأجورة فكانت في أثناء أحداث 14 فبراير 2011 تنقل أحداث مظاهرات أو عنفاً يحدث في دول أخرى وتنسبها إلينا لكن مملكة البحرين هي وطن الأمن والأمان لها قيادة حكيمة تتعامل مع كل ما مر بها من حكمة وتعفو عمن أساء إليها. حفظ الله البحرين ملكاً وحكومة وشعباً من كل مكروه.