مقالات عن
: الجمعيات-الحقوقية
أكد الأمين العام لمجلس اتحاد شعوب الخليج العربي “شعب” فيصل بورمية أن ما يسمى بـ“المعارضة البحرينية” تكيل بمكيالين وتستجيب لأوامر إيران.
وكشف بورمية أنه تسلم رسالة من قيادي بإحدى الجمعيات الحقوقية السورية تضمنت إدانة شديدة اللهجة لشخصيات من وفد “المعارضة البحرينية” المشارك بالاجتماعات الحالية بجنيف ومنهم: عبدالنبي...
^ مرت الذكرى الرابعة والستون لنكبة احتلال فلسطين وسط صمت ونسيان عربي مخيف للغاية، فهل بدأنا نتخلى عن قضايانا المصيرية؟ سيجيب الجميع أن القضية باقية في الضمير العربي، لكن الأولوية الحالية للقضايا الراهنة كقضايا الثورات وتأسيس أنظمة جديدة، وبرامج الإصلاح التي صارت هدف المواطن العربي، ومتابعة الثورة السورية التي لم يتوقع أحد...
دعا عضو المكتب الدائم لاتحاد الحقوقيين العرب نائب رئيس جمعية الحقوقيين البحرينية عبدالجبار الطيب الحكومة للتحرك باتجاه إنشاء لجنة وطنية مستقلة للوقاية من ممارسات التعذيب على المستوى المحلي.
وأشار الطيب أن البروتوكول الاختياري لاتفاقية مناهضة التعذيب المعتمد من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 ديسمبر 2002 يدعو الدول في...
^ لم تعد البحرين مستهدفة فقط من الداخل عبر المحرضين وقادة التأزيم الذين كشفوا لنا منذ سنوات عن الموقع الحقيقي الذي يتجه إليه ولاؤهم، بل باتت مستهدفة بشكل أكبر من قبل جمعيات تدعي العمل على حماية حقوق الإنسان على المستوى الدولي، في حين أنها كجمعيات تمثل «عاراً» حقيقياً على حقوق الإنسان. هذه الجمعيات متبنية بالكامل للخطاب...
^ لا أعرف مدى صحة الأنباء التي تقول إن أحد الوزراء الكبار تعرض لموقف أو محاولة من الإرهابيين ليلة أمس الأول، لكني لا أستبعد أن يحصل ذلك في ظل مجموعة الحوادث الإرهابية الأخيرة وتطورها. أحد الإخوة قال جملة بها من الصراحة وبها من الغضب على الدولة ما معناه “خل يحسون فينا شوي، نحن نكتوي بنار الإرهاب، لكن إن تعرض أحد الوزراء الكبار...
كتبت- هدى عبدالحميد:
شدد نواب على أنه لا يمكن القبول بأي حوار مع المتطرفين والإرهابيين، ولا يصح أن تمد الحكومة يدها للحوار مع من تلطخت أيديهم بالإرهاب، تنفيداً لأوامر الولي الفقيه، متسائلين كيف يمكن أن تتحاور السلطة مع المتحالفين مع “ولاية الفقيه” ضد مصالح الوطن؟
وأكدوا أن مناورات أتباع إيران باتت مكشوفة وهمهم الأول والأخير...
قضية الطفل عمر ذي الأربعة أعوام جسدت واقعاً مجتمعياً وأبرزت خللاً تربوياً وحملت ثنايا هذه الحادثة أبعاداً خطيرة على المجتمع ومستقبل الأجيال القادمة لأنها أظهرت ثغوراً طائفية نتيجة تفشي مرض جديد في المجتمع اسمه “الطائفية” ويبدو بأنه لا علاج له رغم المحاولات المستمرة، فهذه المُدرسة حتماً مريضة نفسياً أو مصابة بداء الطائفية...