مقالات عن
: حسن عبدالله المدني
دعت إدارة التعليم المستمر بوزارة التربية والتعليم وبالتعاون مع مركز التميز بإدارة التعليم الفني والمهني الجمهور إلى التسجيل في دورة الصيانة الخفيفة للسيارات (للسيّدات فقط)، والذي تعتزم الإدارة تنفيذها في 18 مارس 2012م، حيث تعقد يوم الاثنين من كل أسبوع من الساعة 4-8 مساءً، بواقع (30) ساعة تدريبية برسوم قدرها 25 ديناراً، وذلك بمركز...
تناول الكاتب كمال الذيب في مقاله يوم أمس بعنوان «القائمة السوداء أو فصام التسامح!» ظاهرة الديمقراطيين الجدد الذين يجيدون عملية تصنيف المجتمع وفقاً لمنطق الديمقراطية الجديدة: أصلي وغير أصلي، مواطنون ومجنسون، موالون ومعارضون، شرفاء وخونة ..إلخ، لافتاً إلى أن الأمور التي آلت إلى هذا النحو الحاد تمهد إلى جميع أنواع القتال والحروب...
كتب - حذيفة إبراهيم: قال الكاتب الصحافي بجريدة أخبار الخليج حسن المدني إنه لا يتهم أي أحد بافتعال حريق في شقته الكائنة في مدينة عيسى، مستدركاً أنه تلقى تهديدات سابقة بقطع إصبعه وغيرها، إثر المقالات التي ينشرها في الجريدة.وأشار الزميل المدني إلى أنه يقطن الآن في منزل والده في منطقة جد حفص، وذلك عقب الحريق الذي أتى يوم الخميس...
كتب - حذيفة إبراهيم: قال الكاتب الصحافي بجريدة أخبار الخليج حسن المدني إنه لا يتهم أي أحد بافتعال حريق في شقته الكائنة في مدينة عيسى، مستدركاً أنه تلقى تهديدات سابقة بقطع إصبعه وغيرها، إثر المقالات التي ينشرها في الجريدة.وأشار الزميل المدني إلى أنه يقطن الآن في منزل والده في منطقة جد حفص، وذلك عقب الحريق الذي أتى يوم الخميس...
دعت إدارة التعليم المستمر بوزارة التربية والتعليم الجمهور للاستفادة من برنامج محو الأمية الحضارية المعلوماتية في حلقته الثانية، حيث يركز على تمكين المستفيدين من المهارات الأساسية لبرنامج المايكروسوفت، وسيبدأ البرنامج في (4 ديسمبر 2012) ويستمر حتى نهاية شهر فبراير لعام 2013م، حيث ستكون مدة البرنامج في مستواه الأول (50 ساعة)، برسم...
تفاعلاً مع سلسلة المقالات التي نشرت الأسبوع الماضي حول «الدعوة إلى الديمقراطية التوافقية بين الطوائف» تحت عنوان: «حتى لا تكون الطائفية قدرنا»، وصلني عدد من التعقيبات والملاحظات القيمة.رد من الأخ الصديق الكاتب حسن عبدالله المدني بعنوان :«آخر الدواء.. ديمقراطية الطوائف»، ملخصه «كم صدعوا رؤوسنا بكلام منمق وجميل عن الديمقراطية...
أعادت بعض المداخلات الحرة في وجه “الزعماء المقدسين” الذين لا يرد عليهم كلام، ولا يقال في حضرتهم إلا: لبيك.. لبيك!!، أعادت مثل هذه المداخلات الجريئة، بما تضمنته من أسئلة حية ومشروعة في وجه هؤلاء الزعماء مباشرة، الأمل في قدرة الناس على مغادرة ما فرض عليهم من حالة استلاب جماعي، في ضوء قوى القهر الدينية والطائفية التي تجرم مساءلة...