ثامر طيفور
تميزت الألعاب الشعبية قديماً بأنها تسعى إلى تقوية الحواس والتركيز والتوازن لدى اللأطفال، ومن ضمن تلك الألعاب لعبة السكينة، وهي لعبة للأولاد والبنات معاً، تقوم فكرتها على الحجل «وهو القفز على رجل واحدة»، بين مربعات مرسومة على الأرض، ولذلك تسمى هذه اللعبة الحجلة في بعض الدول.
وفيها، يتم تعيين «قيس» والتي بالعادة تكون حجر مميز أو علبة فارغة، يقوم الأطفال برسم ما بين 7 إلى 10 مستطيلات على الأرض، ويسمى كل مستطيل «بيت».
يقوم اللاعب في هذه اللعبة برمي القيس على أحد المربعات، وبالتالي يصبح من المحرم عليه دخول ذلك المربع، ويقوم بالقفز، أو الحجل، ما بين البيوت ما عدى ذلك البيت، وفي طريق العودة يتوقف لأخذ القيس والعودة به إلى خط البداية.
ويكرر اللاعبون واحدا تلو الآخر ذلك، حتى يتم تصفية الأكثر تميزاً، ومن ثم تقوم النهائيات عبر وقوف اللاعبين على أرجلهم اليمنى وركل القيس بها من المستطيل الأول إلى التالي بطريقة منظمة.
تميزت الألعاب الشعبية قديماً بأنها تسعى إلى تقوية الحواس والتركيز والتوازن لدى اللأطفال، ومن ضمن تلك الألعاب لعبة السكينة، وهي لعبة للأولاد والبنات معاً، تقوم فكرتها على الحجل «وهو القفز على رجل واحدة»، بين مربعات مرسومة على الأرض، ولذلك تسمى هذه اللعبة الحجلة في بعض الدول.
وفيها، يتم تعيين «قيس» والتي بالعادة تكون حجر مميز أو علبة فارغة، يقوم الأطفال برسم ما بين 7 إلى 10 مستطيلات على الأرض، ويسمى كل مستطيل «بيت».
يقوم اللاعب في هذه اللعبة برمي القيس على أحد المربعات، وبالتالي يصبح من المحرم عليه دخول ذلك المربع، ويقوم بالقفز، أو الحجل، ما بين البيوت ما عدى ذلك البيت، وفي طريق العودة يتوقف لأخذ القيس والعودة به إلى خط البداية.
ويكرر اللاعبون واحدا تلو الآخر ذلك، حتى يتم تصفية الأكثر تميزاً، ومن ثم تقوم النهائيات عبر وقوف اللاعبين على أرجلهم اليمنى وركل القيس بها من المستطيل الأول إلى التالي بطريقة منظمة.
