نوف الشوملي
على الرغم من رفع الحظر عن التجمعات الذي فرضته جائحة كورونا، إلا أن المواطنين لا زالوا يتخوفون من تجمعات الأعراس والحضور بأعداد كبيرة في صالات المناسبات، ولا زال هناك من يقيم حفلاً مقتصراً على الأهل قدر الإمكان.
وقالت مريم مهند: "نظراً للظروف الحالية، فإن الإقبال لم يعد كما كان في السابق، فحفلة زواجي التي أقمتها مؤخراً، كنت مقررة أن يكون المدعوون فيها 300 شخص، ولكن نظراً للاعتذارات التي وصلتني اضطررت إلى خفض عدد الحضور المتفق عليها مع صالة المناسبات إلى 150 شخصاً".
وتابعت: "بعض الأشخاص اعتذروا لدواعي الإصابة، وبعضهم مخالطون، وبعضهم متخوفون من الإصابة لذلك لا يحضرون التجمعات الكبيرة".
وقالت أخرى: "الحفل الذي أقمته كان مقتصراً على عائلتي وعائلة زوجي المقربين فقط خوفاً من الوباء، وأقمته في المنزل وكان اختيار المنزل مكاناً للحفل البسيط إيجابياً لقلة التكاليف على الزوجين وعدم الاختلاط بعدد كبير من الأشخاص.
{{ article.visit_count }}
على الرغم من رفع الحظر عن التجمعات الذي فرضته جائحة كورونا، إلا أن المواطنين لا زالوا يتخوفون من تجمعات الأعراس والحضور بأعداد كبيرة في صالات المناسبات، ولا زال هناك من يقيم حفلاً مقتصراً على الأهل قدر الإمكان.
وقالت مريم مهند: "نظراً للظروف الحالية، فإن الإقبال لم يعد كما كان في السابق، فحفلة زواجي التي أقمتها مؤخراً، كنت مقررة أن يكون المدعوون فيها 300 شخص، ولكن نظراً للاعتذارات التي وصلتني اضطررت إلى خفض عدد الحضور المتفق عليها مع صالة المناسبات إلى 150 شخصاً".
وتابعت: "بعض الأشخاص اعتذروا لدواعي الإصابة، وبعضهم مخالطون، وبعضهم متخوفون من الإصابة لذلك لا يحضرون التجمعات الكبيرة".
وقالت أخرى: "الحفل الذي أقمته كان مقتصراً على عائلتي وعائلة زوجي المقربين فقط خوفاً من الوباء، وأقمته في المنزل وكان اختيار المنزل مكاناً للحفل البسيط إيجابياً لقلة التكاليف على الزوجين وعدم الاختلاط بعدد كبير من الأشخاص.