- لا تحلِّقوا بأفكاركم بعيداً في الخيال: الشك ما هو إلا بركان خامد يسكن قلوبكم، وانفجاره بالتأكيد سيهدم جسر المحبة بينكم؛ فلتقفوا عن تفسير بعض التصرفات أو قراءات ما بين السطور في كلامكم.
- كونوا واقعيين في نظرتكم للشريك: من الشائع أن يرسم المقبلون على الارتباط صورة خيالية مثالية لشريك حياتهم، فالشاب يريد فتاة فاتنة، ذكية، وظريفة، والفتاة تريد شاباً ثرياً، وسيماً، وخلوقاً، وهكذا يرفع كلا الطرفين سقف طلباتهم ويبالغون في أحلامهم؛ لذلك يجب قبول حقيقة أن فارس الأحلام سيكون إنساناً عادياً لديه محاسن وعيوب، وعدم التوقع أبداً أنه أو أنها الشخص الذي سيجمع كل صفات الكمال، كما تم تخيلها. كما يجب التحذير من التركيز على الأمور السطحية كالجمال والثروة، وإهمال الجوانب الأهم؛ كطباع الآخر، اهتماماته، جوهره، وأفكاره، فهم اللبنة الأساسية للوصول للتفاهم المنشود وبناء علاقة قوية ناجحة.
- ضرورة التوافق الاجتماعي والثقافي: في رحلة البحث عن شريك الحياة، يجب الحرص أن يكون كل طرف مكافئاً للطرف الآخر من الناحية الاجتماعية والفكرية؛ لأن هذا سيوفر الكثير من الخلافات والصدامات الحتمية، كما أنه يساعد على الانسجام بشكل أسرع.
- لا تقلقي لتأخره بالرد على رسائلك:تأخر شريكك عدة مرات في الرد على رسائلك النصية فلا تخافي؛ هذا لا يعني أنه قد مل منك أو أنه يحادث فتاة أخرى، فعليك أن تنتظري رده وأن تلتمسي له عذراً، فربما قد شغله عمله أو قيادة السيارة عن الرد، وانتبهي بعدم سؤاله عن سبب تأخره في عدم الرد، بل اكتفي فقط بالاطمئنان عليه وأنه بصحة جيدة، فهو لن يتأخر عنك إن لم يكن مضطراً، وكوني مرتاحة، فهو قد اختارك أنت من بين كثير من الفتيات.
- التحلي بالصبر: أنتم معرضون كثيراً لخوض نقاش قد يتطور إلى جدال من وقت إلى آخر، لكن أكثر ما يهم الرجل هو طريقة الفتاة في النقاش، فإن كنت تريدين إنهاء الجدال من دون مشكلة، حاولي ضبط أعصابك، وأن تتجنبي الغضب قدر الإمكان، ولتناقشيه بكل هدوء واتزان، وكوني سيدة الموقف بهدوئك؛ فذلك سيلعب على وتره الحساس ويخمد نار غضبه، وسيكسبك تعاطفه واحترامه.
- الاعتراف بالخطأ والمبادرة بالاعتذار:قد يحدث أن يتصرف أحد الطرفين بشكل مزعج، أو أن يتفوَّه بكلمات تؤذي شعور الطرف الآخر، فإن حدث هذا تجب المبادرة بالاعتذار بكل رحابة صدر، وتقديم الأسباب والمبررات لهذا التصرف، لكن إياكم أن تلقوا باللوم على بعضكما أو على أحد آخر؛ فهذا لن يزيد الأمر إلا سوءاً، فلحماية تلك العلاقة؛ على كل طرف تحمل ما يترتب عليه من أخطاء.
- أجيدوا فن الإصغاء: إن كنتم تريدون جواً من التفاهم والانسجام بينكم؛ فعليكم أن تستمعوا إلى حديث الطرف الآخر بكل اهتمام، وحاولوا النظر إلى عين المتحدث والتركيز معه، ولا بأس من الإيماء بالرأس والانفعال مع الحديث بابتسامة لطيفة، وهذا سيشعر الطرف الذي يتحدث بقدر كبير من الراحة والسعادة.
- كونوا واقعيين في نظرتكم للشريك: من الشائع أن يرسم المقبلون على الارتباط صورة خيالية مثالية لشريك حياتهم، فالشاب يريد فتاة فاتنة، ذكية، وظريفة، والفتاة تريد شاباً ثرياً، وسيماً، وخلوقاً، وهكذا يرفع كلا الطرفين سقف طلباتهم ويبالغون في أحلامهم؛ لذلك يجب قبول حقيقة أن فارس الأحلام سيكون إنساناً عادياً لديه محاسن وعيوب، وعدم التوقع أبداً أنه أو أنها الشخص الذي سيجمع كل صفات الكمال، كما تم تخيلها. كما يجب التحذير من التركيز على الأمور السطحية كالجمال والثروة، وإهمال الجوانب الأهم؛ كطباع الآخر، اهتماماته، جوهره، وأفكاره، فهم اللبنة الأساسية للوصول للتفاهم المنشود وبناء علاقة قوية ناجحة.
- ضرورة التوافق الاجتماعي والثقافي: في رحلة البحث عن شريك الحياة، يجب الحرص أن يكون كل طرف مكافئاً للطرف الآخر من الناحية الاجتماعية والفكرية؛ لأن هذا سيوفر الكثير من الخلافات والصدامات الحتمية، كما أنه يساعد على الانسجام بشكل أسرع.
- لا تقلقي لتأخره بالرد على رسائلك:تأخر شريكك عدة مرات في الرد على رسائلك النصية فلا تخافي؛ هذا لا يعني أنه قد مل منك أو أنه يحادث فتاة أخرى، فعليك أن تنتظري رده وأن تلتمسي له عذراً، فربما قد شغله عمله أو قيادة السيارة عن الرد، وانتبهي بعدم سؤاله عن سبب تأخره في عدم الرد، بل اكتفي فقط بالاطمئنان عليه وأنه بصحة جيدة، فهو لن يتأخر عنك إن لم يكن مضطراً، وكوني مرتاحة، فهو قد اختارك أنت من بين كثير من الفتيات.
- التحلي بالصبر: أنتم معرضون كثيراً لخوض نقاش قد يتطور إلى جدال من وقت إلى آخر، لكن أكثر ما يهم الرجل هو طريقة الفتاة في النقاش، فإن كنت تريدين إنهاء الجدال من دون مشكلة، حاولي ضبط أعصابك، وأن تتجنبي الغضب قدر الإمكان، ولتناقشيه بكل هدوء واتزان، وكوني سيدة الموقف بهدوئك؛ فذلك سيلعب على وتره الحساس ويخمد نار غضبه، وسيكسبك تعاطفه واحترامه.
- الاعتراف بالخطأ والمبادرة بالاعتذار:قد يحدث أن يتصرف أحد الطرفين بشكل مزعج، أو أن يتفوَّه بكلمات تؤذي شعور الطرف الآخر، فإن حدث هذا تجب المبادرة بالاعتذار بكل رحابة صدر، وتقديم الأسباب والمبررات لهذا التصرف، لكن إياكم أن تلقوا باللوم على بعضكما أو على أحد آخر؛ فهذا لن يزيد الأمر إلا سوءاً، فلحماية تلك العلاقة؛ على كل طرف تحمل ما يترتب عليه من أخطاء.
- أجيدوا فن الإصغاء: إن كنتم تريدون جواً من التفاهم والانسجام بينكم؛ فعليكم أن تستمعوا إلى حديث الطرف الآخر بكل اهتمام، وحاولوا النظر إلى عين المتحدث والتركيز معه، ولا بأس من الإيماء بالرأس والانفعال مع الحديث بابتسامة لطيفة، وهذا سيشعر الطرف الذي يتحدث بقدر كبير من الراحة والسعادة.