حسن الستري
أكد المواطن إبراهيم محمد علي مكي أهمية توفير وتهيئة المساحات المناسبة للأطفال والشباب، مشيراً إلى أن مدينة جدحفص تفتقر كثيراً إلى الحدائق والملاعب التي ترفِّه عن شريحة واسعة جدّاً من المجتمع.
ولفت إلى أن توفير الأنشطة المناسبة لملء فراغ الأبناء والشباب هو من أسمى ركائز الأمن المجتمعي والتنمية البشرية، ويقي من الكثير من المزالق التي يمكن أن يستغل فيها فراغ الشباب والناشئة.
وأوضح أن المنطقة فيها كثافة سكانية عالية وتعاني من سوء التخطيط وشح المساحات المفتوحة، داعياً إلى استملاك بعض الأراضي لإنشاء ملاعب رياضية وإنشاء حديقة عامة بالمنطقة تضم ممشى. مناشداً في هذا السياق بإحياء وتشغيل الحديقة في إسكان جدحفص الغربي (الجديد) لتستوعب شريحة كبيرة من القاطنين هناك، إلى جانب تهيئة وتجهيز وتطوير جميع المساحات الأخرى المخصصة لمثل هذه الأغراض العامة في المنطقة كالحديقة في مجمع 422.
كما رأى أهمية أن يتم تزويد مثل هذه المرافق العامة بحارس أمن وكاميرات أمنية لضمان سلامتها من العبث، ولتوفير الأمان اللازم للأطفال والناشئة والشباب.
وأشار إلى أن الكثير من المقترحات والمساعي الكثيرة في هذا المجال لم تفلح سابقاً، معرباً عن أمله بأن تشهد المرحلة المقبلة نقلة نوعية بتوفير الخدمات وتعزيزها بفضل ما تشهده البلاد من تطوير وتحديث يدفع للتفاؤل والأمل.
{{ article.visit_count }}
أكد المواطن إبراهيم محمد علي مكي أهمية توفير وتهيئة المساحات المناسبة للأطفال والشباب، مشيراً إلى أن مدينة جدحفص تفتقر كثيراً إلى الحدائق والملاعب التي ترفِّه عن شريحة واسعة جدّاً من المجتمع.
ولفت إلى أن توفير الأنشطة المناسبة لملء فراغ الأبناء والشباب هو من أسمى ركائز الأمن المجتمعي والتنمية البشرية، ويقي من الكثير من المزالق التي يمكن أن يستغل فيها فراغ الشباب والناشئة.
وأوضح أن المنطقة فيها كثافة سكانية عالية وتعاني من سوء التخطيط وشح المساحات المفتوحة، داعياً إلى استملاك بعض الأراضي لإنشاء ملاعب رياضية وإنشاء حديقة عامة بالمنطقة تضم ممشى. مناشداً في هذا السياق بإحياء وتشغيل الحديقة في إسكان جدحفص الغربي (الجديد) لتستوعب شريحة كبيرة من القاطنين هناك، إلى جانب تهيئة وتجهيز وتطوير جميع المساحات الأخرى المخصصة لمثل هذه الأغراض العامة في المنطقة كالحديقة في مجمع 422.
كما رأى أهمية أن يتم تزويد مثل هذه المرافق العامة بحارس أمن وكاميرات أمنية لضمان سلامتها من العبث، ولتوفير الأمان اللازم للأطفال والناشئة والشباب.
وأشار إلى أن الكثير من المقترحات والمساعي الكثيرة في هذا المجال لم تفلح سابقاً، معرباً عن أمله بأن تشهد المرحلة المقبلة نقلة نوعية بتوفير الخدمات وتعزيزها بفضل ما تشهده البلاد من تطوير وتحديث يدفع للتفاؤل والأمل.