علاج فعال لمشكلات الطمث وأعراض سن اليأس
تعد الميرمية من الأعشاب المعروفة منذ قديم الزمان، وهي شجيرة معمرة دائمة الخضرة ذات نكهة حادة ورائحة عطرية، وتتواجد في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا، حيث تستخدم في صناعة العديد من المستحضرات الطبية والدوائية. وتنمو الميرمية في التربة القلوية والرملية وبوجود إضاءة شمس كافية، وتمتاز بأفرعها الخشبية وأوراقها الفروية ذات اللون الأخضر المائل إلى الرمادي، وتزهر في فصل الصيف بزهور بنفسجية وزرقاء جالبة للنحل.
وهناك العديد من الفوائد الصحية للميرمية، أبرزها تعزيز القدرات العقلية والوقاية من الزهايمر، وتقوية الذاكرة، وتعزيز عمل الحواس عند تناولها عن طريق الفم، كما أن رائحتها تساعد في تعزيز اليقظة والإدراك، إضافة إلى أنها تعمل كمضاد للالتهابات والحساسية، وتقي من الالتهابات والحساسية والتهيج وتعمل كطاردة للطفيليات والفطريات، وتعزيز صحة الجلد.
وتُعد الميرمية مصدراً لفيتامين «سي»، حيث تساعد في تركيب الكولاجين المهم لتجدد الخلايا وتكوينها، وحمايتها من الأكسدة والجذور الحرة، وتساعد في الحفاظ على سلامة الجلد والعظام والأسنان واللثة، كما تُعد الميرمية غنية بالبيتا كاروتين الذي يعد أحد مضادات الأكسدة القوية والمهمة لسلامة الجلد والمعززة لصحته، وتستخدم كعلاج لبعض التقرحات الجلدية.
ويعد محتوى الميرمية من المواد المضادة للالتهاب والعديد من مضادات الأكسدة، مثل، البيتا كاروتين، كما أنها تعالج مشكلات الطمث وأعراض سن اليأس.
وتشير الدراسات العلمية إلى استخدام الميرمية كمضاد للشيخوخة، كما أن الزيت الأساسي في الميرمية معزز لفروة الرأس ومفيد لعلاج مشكلات تساقط الشعر عن طريق تعزيز تدفق الدم إلى فروة الرأس، ما يقلل من فقدان الشعر ويعزز تكوين البصيلات. ويربط بعض المختصين الميرمية بزيادة خصوبة المرأة وعلاج بعض مشكلات العقم، وذلك لاحتوائها على مركبات إستروجينية تعمل عمل هرمون الإستروجين الأنثوي. ووجدت بعض الدراسات أن تناول الأطعمة الغنية بالإستروجين قد يكون بالفعل له تأثير إيجابي على حجم الثدي، وتعد الميرمية غنية بالمركبات المشابهة للإستروجين.
وتتميز الميرمية باحتوائها على فوائد صحية للأطفال، أبرزها التخلص من عسر الهضم، وتحفيز إنتاج العصارة الصفراوية لدى الأطفال، ومحاربة الالتهابات والتقرحات التي قد تصيب الأطفال، والتخلص من المشكلات المتعلقة بالكبد، والتخلص من آلام الرأس ونزلات البرد، وتحسين الأعراض الناتجة عن الربو، وتحسين ذاكرة الأطفال.
تعد الميرمية من الأعشاب المعروفة منذ قديم الزمان، وهي شجيرة معمرة دائمة الخضرة ذات نكهة حادة ورائحة عطرية، وتتواجد في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا، حيث تستخدم في صناعة العديد من المستحضرات الطبية والدوائية. وتنمو الميرمية في التربة القلوية والرملية وبوجود إضاءة شمس كافية، وتمتاز بأفرعها الخشبية وأوراقها الفروية ذات اللون الأخضر المائل إلى الرمادي، وتزهر في فصل الصيف بزهور بنفسجية وزرقاء جالبة للنحل.
وهناك العديد من الفوائد الصحية للميرمية، أبرزها تعزيز القدرات العقلية والوقاية من الزهايمر، وتقوية الذاكرة، وتعزيز عمل الحواس عند تناولها عن طريق الفم، كما أن رائحتها تساعد في تعزيز اليقظة والإدراك، إضافة إلى أنها تعمل كمضاد للالتهابات والحساسية، وتقي من الالتهابات والحساسية والتهيج وتعمل كطاردة للطفيليات والفطريات، وتعزيز صحة الجلد.
وتُعد الميرمية مصدراً لفيتامين «سي»، حيث تساعد في تركيب الكولاجين المهم لتجدد الخلايا وتكوينها، وحمايتها من الأكسدة والجذور الحرة، وتساعد في الحفاظ على سلامة الجلد والعظام والأسنان واللثة، كما تُعد الميرمية غنية بالبيتا كاروتين الذي يعد أحد مضادات الأكسدة القوية والمهمة لسلامة الجلد والمعززة لصحته، وتستخدم كعلاج لبعض التقرحات الجلدية.
ويعد محتوى الميرمية من المواد المضادة للالتهاب والعديد من مضادات الأكسدة، مثل، البيتا كاروتين، كما أنها تعالج مشكلات الطمث وأعراض سن اليأس.
وتشير الدراسات العلمية إلى استخدام الميرمية كمضاد للشيخوخة، كما أن الزيت الأساسي في الميرمية معزز لفروة الرأس ومفيد لعلاج مشكلات تساقط الشعر عن طريق تعزيز تدفق الدم إلى فروة الرأس، ما يقلل من فقدان الشعر ويعزز تكوين البصيلات. ويربط بعض المختصين الميرمية بزيادة خصوبة المرأة وعلاج بعض مشكلات العقم، وذلك لاحتوائها على مركبات إستروجينية تعمل عمل هرمون الإستروجين الأنثوي. ووجدت بعض الدراسات أن تناول الأطعمة الغنية بالإستروجين قد يكون بالفعل له تأثير إيجابي على حجم الثدي، وتعد الميرمية غنية بالمركبات المشابهة للإستروجين.
وتتميز الميرمية باحتوائها على فوائد صحية للأطفال، أبرزها التخلص من عسر الهضم، وتحفيز إنتاج العصارة الصفراوية لدى الأطفال، ومحاربة الالتهابات والتقرحات التي قد تصيب الأطفال، والتخلص من المشكلات المتعلقة بالكبد، والتخلص من آلام الرأس ونزلات البرد، وتحسين الأعراض الناتجة عن الربو، وتحسين ذاكرة الأطفال.