الخَمَان الأسود أو البيلسان هو أحد أنواع التوت الذي يشتهر بجماله فله أزهار صغيرة بيضاء اللون وثماره عبارة عن حبّات عنبٍ سوداء صغيرة كما أن فوائده مذهلة للجهاز المناعي ومكافحة الفيروسات.
وهو واحدٌ من أكثر النباتات استخداماً للأغراض الطبيّة ويطلق عليه لقب "خزانة الأدوية الطبيعية"، لما له من فوائد واستخداماتٍ متعددة. وتتعدد الفوائد الصحية والطبية للبيلسان حيث يساعد في تسكين الألم وتخفيف الصداع كما يمكن استعمال الكريم المُستخلَص من أوراقه في الحدّ من آلام النقرس في مفاصل الأصابع.
كما يستخدم البيلسان في علاج القروح الجلدية والتهابات البشرة، فضلاً عن أنه يخفف التهاب المسالك البولية، وتستعمل أوراقه في معالجة التهاب قاعدة الأظافر وتقيّحها. كما تستعمل أوراقه كماداتٍ لتخفيف التورّم والانتفاخ في المناطق المصابة.
ويشير خبراء الصحة إلى تحفيز البيلسان لإدرار البول وتطهير الأمعاء والحد من احتباس السوائل وإزالة السموم من الجسم، وهو مفيدٌ لعلاج حالات عسر البول ويساهم في علاج التهاب الكلى، وتقليل الغازات وعلاج المشكلات الهضمية ولا سيما الغازات. كما يساعد في التخلّص من الإمساك، إذ أنّ ثماره تحتوي على مركّبٍ كيميائيٍ يدعى الأنثراكينون، وهو مركّب عضوي له خصائص مليّنة. وتساعد ثمار البيلسان في طرد البلغم وعلاج الزكام والإنفلونزا بالإضافة إلى أنه يحتوي على عناصر غذائية تسهم في تحسين عمليات إنتاج الإنسولين والحدّ من مقاومته، كما أنه يحد من حمض اليوريك. ولعل أكثر من يشتهر به البيلسان هو قدرته على تعزيز الجهاز المناعي ولا سيما من خلال خصائصه المضادة للفيروسات.
وقد وجدت إحدى الدراسات أنّ فعالية الخمان الأسود لعلاج الإنفلونزا تضاهي اثنين من أفضل أنواع الأدوية الفعّالة المضادة للفيروسات.
وهو واحدٌ من أكثر النباتات استخداماً للأغراض الطبيّة ويطلق عليه لقب "خزانة الأدوية الطبيعية"، لما له من فوائد واستخداماتٍ متعددة. وتتعدد الفوائد الصحية والطبية للبيلسان حيث يساعد في تسكين الألم وتخفيف الصداع كما يمكن استعمال الكريم المُستخلَص من أوراقه في الحدّ من آلام النقرس في مفاصل الأصابع.
كما يستخدم البيلسان في علاج القروح الجلدية والتهابات البشرة، فضلاً عن أنه يخفف التهاب المسالك البولية، وتستعمل أوراقه في معالجة التهاب قاعدة الأظافر وتقيّحها. كما تستعمل أوراقه كماداتٍ لتخفيف التورّم والانتفاخ في المناطق المصابة.
ويشير خبراء الصحة إلى تحفيز البيلسان لإدرار البول وتطهير الأمعاء والحد من احتباس السوائل وإزالة السموم من الجسم، وهو مفيدٌ لعلاج حالات عسر البول ويساهم في علاج التهاب الكلى، وتقليل الغازات وعلاج المشكلات الهضمية ولا سيما الغازات. كما يساعد في التخلّص من الإمساك، إذ أنّ ثماره تحتوي على مركّبٍ كيميائيٍ يدعى الأنثراكينون، وهو مركّب عضوي له خصائص مليّنة. وتساعد ثمار البيلسان في طرد البلغم وعلاج الزكام والإنفلونزا بالإضافة إلى أنه يحتوي على عناصر غذائية تسهم في تحسين عمليات إنتاج الإنسولين والحدّ من مقاومته، كما أنه يحد من حمض اليوريك. ولعل أكثر من يشتهر به البيلسان هو قدرته على تعزيز الجهاز المناعي ولا سيما من خلال خصائصه المضادة للفيروسات.
وقد وجدت إحدى الدراسات أنّ فعالية الخمان الأسود لعلاج الإنفلونزا تضاهي اثنين من أفضل أنواع الأدوية الفعّالة المضادة للفيروسات.