كشف خبراء الصحة والتغذية عن فوائد استخدام عشبة المارشميلو مشيرين إلى أنها تستخدم في علاج حروق الجلد ولدغ الحشرات، فيما أكدت الدراسات العلمية والطبية أن لهذا النبات تأثيرات مضادة للميكروبات ومضادة للالتهابات ومعدلة للمناعة، وتم استخدامه لعلاجات جمالية عديدة من بينها ترطيب البشرة فهو يعتبر مرطباً قوياً، وهو مثالياً لتقليل ظهور الخطوط وعلاج الجفاف بفضل قدرته على مساعدة البشرة في الاحتفاظ بالرطوبة.
ويستخدم المارشميلو في تهدئة البشرة الحساسة نظراً لخصائصه المضادة للالتهابات، كما أنه قادر على ترطيب البشرة بالإضافة إلى أنه مكون رئيس لمكافحة الشيخوخة، وكذلك يساعد على تعزيز لون البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة وزيادة إشراقها، حيث يحتوي مستخلص الجذر على السكريات والفلافونويد وغيرها من المكونات الجيدة التي تعزز صحة الجلد.
وتستخدم نبتة المارشميلو أو ما يطلق عليها «الخطمية»، في علاج التهاب الحلق أو السعال أو البرد، ويمكن تناولها عن طريق الفم لتقليل الألم والتورم والاحتقان، ولها خصائص مضادة للسعال وقدرات الصمغ تسمح له بتقليل الالتهاب والتهيج، وتقلل التورم في الغدد الليمفاوية، وتسرع وقت الشفاء وتقلل السعال الجاف، فهي أكثر علاجات السعال الطبيعية فعالية.
كما أنها تعالج التهاب اللوزتين والشعب الهوائية وعدوى المسالك البولية وعدوى الجهاز التنفسي، فتعالج التورم والحرق وتخفف من الأعراض، وتساعد في تسريع عملية الشفاء وتقتل بشكل طبيعي البكتيريا التي يمكن أن تسبب أمراضاً مختلفة.
ويصنفها العلماء والخبراء على أنها وسيلة رائعة لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي، منها متلازمة الأمعاء المتسربة، والتي تحدث عندما تتسرب الجزيئات خارج الفتحات الصغيرة في بطانة القناة الهضمية، ما يسمح لها بدخول مجرى الدم، حيث يمكن أن تؤدي إلى تفاعلات المناعة الذاتية، وتقليل مشاكل القولون، فتصل الأصماغ إلى القولون وتقلل من أعراض الالتهابات.
ويستخدم المارشميلو في تهدئة البشرة الحساسة نظراً لخصائصه المضادة للالتهابات، كما أنه قادر على ترطيب البشرة بالإضافة إلى أنه مكون رئيس لمكافحة الشيخوخة، وكذلك يساعد على تعزيز لون البشرة وتقليل الخطوط الدقيقة وزيادة إشراقها، حيث يحتوي مستخلص الجذر على السكريات والفلافونويد وغيرها من المكونات الجيدة التي تعزز صحة الجلد.
وتستخدم نبتة المارشميلو أو ما يطلق عليها «الخطمية»، في علاج التهاب الحلق أو السعال أو البرد، ويمكن تناولها عن طريق الفم لتقليل الألم والتورم والاحتقان، ولها خصائص مضادة للسعال وقدرات الصمغ تسمح له بتقليل الالتهاب والتهيج، وتقلل التورم في الغدد الليمفاوية، وتسرع وقت الشفاء وتقلل السعال الجاف، فهي أكثر علاجات السعال الطبيعية فعالية.
كما أنها تعالج التهاب اللوزتين والشعب الهوائية وعدوى المسالك البولية وعدوى الجهاز التنفسي، فتعالج التورم والحرق وتخفف من الأعراض، وتساعد في تسريع عملية الشفاء وتقتل بشكل طبيعي البكتيريا التي يمكن أن تسبب أمراضاً مختلفة.
ويصنفها العلماء والخبراء على أنها وسيلة رائعة لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي، منها متلازمة الأمعاء المتسربة، والتي تحدث عندما تتسرب الجزيئات خارج الفتحات الصغيرة في بطانة القناة الهضمية، ما يسمح لها بدخول مجرى الدم، حيث يمكن أن تؤدي إلى تفاعلات المناعة الذاتية، وتقليل مشاكل القولون، فتصل الأصماغ إلى القولون وتقلل من أعراض الالتهابات.