محمد رشاد
كشف رئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين عن ارتفاع الطلب على شراء المياه المعدنية من جانب المستهلكين بنسبة 50% خلال الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك مقارنة بمعدلات الاستهلاك خلال بقية أشهر السنة، مؤكداً استقرار أسعار منتجات المياه وضخ كميات كبيرة منها في السوق لسد احتياجات المواطنين والمقيمين، مع الحرص على توافر مخزون كافٍ منها.
وأوضح الأمين في تصريحات لـ"الوطن" أن الاستهلاك المتزايد من قبل المواطنين وطلبات الجمعيات الخيرية والمشاركين في أعمال البر خلال الشهر الفضيل يرفع حجم الطلب على المياه المعدنية خلال شهر رمضان المبارك، مضيفاً أن تنامي الطلب وارتفاع معدلات المبيعات يسهم في النهوض بقطاع مهم ضمن قطاعات السوق المحلي من جانب، ومن جانب أخرى يحافظ على القوة الشرائية للمواطنين، بما ينعكس على تحفيز منظومة التنمية ويعزز من تنافسية بيئة الأعمال لصالح نمو القطاعات والأنشطة الاقتصادية.
ونوه إلى أن السوق المحلي يشهد منافسة قوية بين علامات المياه المعدنية التي تتراوح أسعارها بين 100 فلس ودينار واحد، بما يخلق حالة من التنافسية بين المنتجات، يقابلها فتح المجالات بشكل كبير أمام المستهلكين لاختيار الأنسب من وسط منتجات الشركات العاملة في قطاعات تعبئة المياه، مشدداً على أن كل المؤسسات والشركات العاملة في قطاع بيع واستيراد مياه الشرب خاضعة لآليات رقابية فعالة لضمان سلامتها وفق أفضل المواصفات قبل وصولها إلى المستهلكين من مواطنين ومقيمين وزوار.
{{ article.visit_count }}
كشف رئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة وصناعة البحرين خالد الأمين عن ارتفاع الطلب على شراء المياه المعدنية من جانب المستهلكين بنسبة 50% خلال الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك مقارنة بمعدلات الاستهلاك خلال بقية أشهر السنة، مؤكداً استقرار أسعار منتجات المياه وضخ كميات كبيرة منها في السوق لسد احتياجات المواطنين والمقيمين، مع الحرص على توافر مخزون كافٍ منها.
وأوضح الأمين في تصريحات لـ"الوطن" أن الاستهلاك المتزايد من قبل المواطنين وطلبات الجمعيات الخيرية والمشاركين في أعمال البر خلال الشهر الفضيل يرفع حجم الطلب على المياه المعدنية خلال شهر رمضان المبارك، مضيفاً أن تنامي الطلب وارتفاع معدلات المبيعات يسهم في النهوض بقطاع مهم ضمن قطاعات السوق المحلي من جانب، ومن جانب أخرى يحافظ على القوة الشرائية للمواطنين، بما ينعكس على تحفيز منظومة التنمية ويعزز من تنافسية بيئة الأعمال لصالح نمو القطاعات والأنشطة الاقتصادية.
ونوه إلى أن السوق المحلي يشهد منافسة قوية بين علامات المياه المعدنية التي تتراوح أسعارها بين 100 فلس ودينار واحد، بما يخلق حالة من التنافسية بين المنتجات، يقابلها فتح المجالات بشكل كبير أمام المستهلكين لاختيار الأنسب من وسط منتجات الشركات العاملة في قطاعات تعبئة المياه، مشدداً على أن كل المؤسسات والشركات العاملة في قطاع بيع واستيراد مياه الشرب خاضعة لآليات رقابية فعالة لضمان سلامتها وفق أفضل المواصفات قبل وصولها إلى المستهلكين من مواطنين ومقيمين وزوار.