أشار عيسى بوحجي إلى أحد الطقوس الغريبة التي كانت تحدث في الفريج كل مساء من شهر رمضان، وهي المشاجرات والهواش بين الشباب، لكنه أكد أنها تنتهي بعودة كل الشباب إلى بيوتهم ناسين ما حدث في اليوم السابق، وقال إن ليالي وسهرات رمضان أول كانت أحلى بكثير من اليوم.. حتى الثريد والرقاق مال أول كان له طعم مختلف عن طعام اليوم.
وأضاف بوحجي: "كان البيت العود يضم عدة غرف وكل حجرة فيها 10 أنفار ولا يخلو كل بيت من وجود الجد والجدة والعمة والخالة، لكن اليوم كل شيء تبدل وتجد في البيت غرفاً كثيرة غير مسكونة، وغادر أهل المحرق بيوتهم إلى مناطق جديدة وانعدم التواصل الحسي واقتصر على الهواتف فقط، حتى إن الشباب لا يعرفون أولاد أعمامهم أو أخوالهم".
وأضاف بوحجي: "كان البيت العود يضم عدة غرف وكل حجرة فيها 10 أنفار ولا يخلو كل بيت من وجود الجد والجدة والعمة والخالة، لكن اليوم كل شيء تبدل وتجد في البيت غرفاً كثيرة غير مسكونة، وغادر أهل المحرق بيوتهم إلى مناطق جديدة وانعدم التواصل الحسي واقتصر على الهواتف فقط، حتى إن الشباب لا يعرفون أولاد أعمامهم أو أخوالهم".