قالت أخصائية العلاج النفسي بمركز حماية الطفل رجاء العجمي أن هناك أساليب لتهيئة الطلبة للعودة إلى المدارس، أولها تقديم الأمان النفسي من قبل الأسرة، وبرمجة الوقت (النوم والوجبات الغذائية وممارسة الهوايات اليومية)، مؤكدة أن إشباع حاجات الطفل من هوايات في العطلة الصيفية له تأثير ودعم إيجابي في تنمية شخصية الطفل.
وأكدت أنه يجب على الأسرة تهيئة الطفل نفسياً بترغيبه في المدرسة وتجنب الحديث السلبي مع الأبناء الأكبر سناً أمام الأطفال في الجوانب السلبية عن المدرسة بالإضافة إلى تهدئة خوف الطفل المستجد خصوصاً بأنه سيدخل إلى مرحلة ومجتمع تعليمي جديد لم يعتد عليه بعد، حيث كان يتلقى الرعاية والاهتمام وفجأة يرى نفسه بين أعداد كبيرة من الطلبة وبين قوانين جديدة ومن الطبيعي أنه سيعيش الغربة الشعورية في البداية ويصل بعض الأطفال للصمت الاختياري.
وذكرت أنه يجب على الأسرة اتباع بعض الأساليب لتفادي أي انتكاسة نفسية للطفل مثل:
- تعويد الطفل على الارتباط بالورقة والقلم.
- تشجيعه على القراءة بجلب كتب ذي ألوان مفرحة وملونة.
- تعريف الطفل على الجوانب الموهوبة في شخصيته.
- إيقاظ الأطفال صباحاً بجو من المرح والدعابة والضحك والبعد عن العصبية.
- ضبط النفس مع الطفل لأبعد الحدود.
- مشاركة الأبناء الاهتمامات وسماعهم بشكل فعال.
- أهمية تنظيم النوم بحيث أن يكون الوالدان هما القدوة.
- تغيير العادات السلوكية.
- الاستعداد النفسي والتحضير الذهني.
- عدم التحدث عن الأعباء المالية بطريقة تجعل الطفل يشعر وكأنما هو السبب في التعثر المادي للأسرة.
- خلق جو من الهدوء الأسري.
- ترتيب غرف الأبناء بشكل يساعدهم على التهيئة الدراسية والاستعداد الدراسي.
- الوقوف على الجوانب السلبية ومراجعتها والعمل على تفاديها.
- تعزيز الجوانب الإيجابية قبل الانخراط في الدراسة بوقت كافٍ.
- العمل على توعية الأطفال لحماية أنفسهم من النواحي جميعها.
- التحدث الإيجابي الدائم الذي من شأنه أن يدعم ثقة الأبناء بأنفسهم.
{{ article.visit_count }}
وأكدت أنه يجب على الأسرة تهيئة الطفل نفسياً بترغيبه في المدرسة وتجنب الحديث السلبي مع الأبناء الأكبر سناً أمام الأطفال في الجوانب السلبية عن المدرسة بالإضافة إلى تهدئة خوف الطفل المستجد خصوصاً بأنه سيدخل إلى مرحلة ومجتمع تعليمي جديد لم يعتد عليه بعد، حيث كان يتلقى الرعاية والاهتمام وفجأة يرى نفسه بين أعداد كبيرة من الطلبة وبين قوانين جديدة ومن الطبيعي أنه سيعيش الغربة الشعورية في البداية ويصل بعض الأطفال للصمت الاختياري.
وذكرت أنه يجب على الأسرة اتباع بعض الأساليب لتفادي أي انتكاسة نفسية للطفل مثل:
- تعويد الطفل على الارتباط بالورقة والقلم.
- تشجيعه على القراءة بجلب كتب ذي ألوان مفرحة وملونة.
- تعريف الطفل على الجوانب الموهوبة في شخصيته.
- إيقاظ الأطفال صباحاً بجو من المرح والدعابة والضحك والبعد عن العصبية.
- ضبط النفس مع الطفل لأبعد الحدود.
- مشاركة الأبناء الاهتمامات وسماعهم بشكل فعال.
- أهمية تنظيم النوم بحيث أن يكون الوالدان هما القدوة.
- تغيير العادات السلوكية.
- الاستعداد النفسي والتحضير الذهني.
- عدم التحدث عن الأعباء المالية بطريقة تجعل الطفل يشعر وكأنما هو السبب في التعثر المادي للأسرة.
- خلق جو من الهدوء الأسري.
- ترتيب غرف الأبناء بشكل يساعدهم على التهيئة الدراسية والاستعداد الدراسي.
- الوقوف على الجوانب السلبية ومراجعتها والعمل على تفاديها.
- تعزيز الجوانب الإيجابية قبل الانخراط في الدراسة بوقت كافٍ.
- العمل على توعية الأطفال لحماية أنفسهم من النواحي جميعها.
- التحدث الإيجابي الدائم الذي من شأنه أن يدعم ثقة الأبناء بأنفسهم.