لتغطية التزاماتهم وتنمية مواهبهم وهواياتهم
جواهر الرفاعي
دفعت الظروف الاقتصادية لبعض الأسر أبناءها إلى الجمع بين الدراسة الجامعية والعمل الحر الذي لا يؤثر في دراستهم بشكل كبير، وذلك لتخفيف الضغط على أسرهم في تغطية التزاماتهم من جهة، وتنمية مهاراتهم وهواياتهم من جهة أخرى.
ويقول أحمد رمضان، الطالب في المرحلة الجامعية إنه يعشق التصوير الفوتوغرافي ويستخدم مهاراته في التصوير لكسب المال، مفيداً بأنه يقوم بتصوير الأحداث والمناسبات، مثل حفلات الزفاف والمؤتمرات. كما يقوم بجلسات تصوير فوتوغرافية للأفراد والعائلات ويقوم بتسويق خدماته عبر وسائل التواصل الاجتماعي وموقعه الإلكتروني الخاص، ويحقق دخلاً جيداً، ويستخدمه لتغطية نفقاته الشخصية ودفع مصاريف الجامعة وتحسين معداته التصويرية.
أما سارة محمد، الطالبة في كلية الهندسة وتهوى الخياطة، فذكرت أنها بدأت تعلم فن الخياطة منذ صغرها وأصبحت مهارتها متقنة، وهي تستخدم مهاراتها في الخياطة لتصميم وتفصيل الملابس الفريدة والأزياء المخصصة للأفراد.
وأوضحت أنها أنشأت صفحة على وسائل التواصل الاجتماعي والترويج لمنتجاتها، وتلقت العديد من الطلبات وحققت نجاحاً ملحوظاً في مجال الخياطة، وتستخدم سارة الأموال التي تحصل عليها لتلبية احتياجاتها الشخصية وتطوير مهاراتها في الخياطة.
وبين محمد عيسى الطالب في كلية علوم الحاسوب والمهتم بالبرمجة، أنه يقوم بتطوير تطبيقات الهاتف المحمول والمواقع الإلكترونية كهواية وكأداة للربح وينفذ مشاريع صغيرة للعملاء وتطوير تطبيقات مخصصة للشركات الصغيرة والمتاجر عبر الإنترنت.
وأوضح أنه يقدم خدماته للعملاء عن طريق العمل الحر ويعمل أيضاً على تحسين مهاراته البرمجية من خلال حل تحديات البرمجة عبر الإنترنت والمشاركة في مسابقات البرمجة، مشيراً إلى أنه يستخدم الأموال التي يكسبها لتغطية نفقاته الشخصية وتكاليف الحياة اليومية.
جواهر الرفاعي
دفعت الظروف الاقتصادية لبعض الأسر أبناءها إلى الجمع بين الدراسة الجامعية والعمل الحر الذي لا يؤثر في دراستهم بشكل كبير، وذلك لتخفيف الضغط على أسرهم في تغطية التزاماتهم من جهة، وتنمية مهاراتهم وهواياتهم من جهة أخرى.
ويقول أحمد رمضان، الطالب في المرحلة الجامعية إنه يعشق التصوير الفوتوغرافي ويستخدم مهاراته في التصوير لكسب المال، مفيداً بأنه يقوم بتصوير الأحداث والمناسبات، مثل حفلات الزفاف والمؤتمرات. كما يقوم بجلسات تصوير فوتوغرافية للأفراد والعائلات ويقوم بتسويق خدماته عبر وسائل التواصل الاجتماعي وموقعه الإلكتروني الخاص، ويحقق دخلاً جيداً، ويستخدمه لتغطية نفقاته الشخصية ودفع مصاريف الجامعة وتحسين معداته التصويرية.
أما سارة محمد، الطالبة في كلية الهندسة وتهوى الخياطة، فذكرت أنها بدأت تعلم فن الخياطة منذ صغرها وأصبحت مهارتها متقنة، وهي تستخدم مهاراتها في الخياطة لتصميم وتفصيل الملابس الفريدة والأزياء المخصصة للأفراد.
وأوضحت أنها أنشأت صفحة على وسائل التواصل الاجتماعي والترويج لمنتجاتها، وتلقت العديد من الطلبات وحققت نجاحاً ملحوظاً في مجال الخياطة، وتستخدم سارة الأموال التي تحصل عليها لتلبية احتياجاتها الشخصية وتطوير مهاراتها في الخياطة.
وبين محمد عيسى الطالب في كلية علوم الحاسوب والمهتم بالبرمجة، أنه يقوم بتطوير تطبيقات الهاتف المحمول والمواقع الإلكترونية كهواية وكأداة للربح وينفذ مشاريع صغيرة للعملاء وتطوير تطبيقات مخصصة للشركات الصغيرة والمتاجر عبر الإنترنت.
وأوضح أنه يقدم خدماته للعملاء عن طريق العمل الحر ويعمل أيضاً على تحسين مهاراته البرمجية من خلال حل تحديات البرمجة عبر الإنترنت والمشاركة في مسابقات البرمجة، مشيراً إلى أنه يستخدم الأموال التي يكسبها لتغطية نفقاته الشخصية وتكاليف الحياة اليومية.