وليد صبري
* العقيد بروفيسور هشام السعد: "حمد الجامعي" في المقدمة محلياً وإقليمياً
* عملية نوعية دقيقة من خلال منظار الألياف البصرية الدقيقة
* تفتيت حصوة الغدد اللعابية بالليزر تقنية فريدة على مستوى المنطقة
كشف مستشفى الملك حمد الجامعي عن تمكن أطباء قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الملك حمد الجامعي من إجراء عملية نوعية دقيقة لأول مرة في المستشفى تتلخص في تفتيت حصوة في الغدة اللعابية تحت الفكية من خلال منظار الألياف البصرية الدقيقة التي لا يزيد حجمها عن مليمتر واحد وباستخدام تقنية ليزر "الهولميوم ياغ"، نتج عنها تفتيت الحصوة إلى حصوات صغيرة وأتربة تم استخراجها من خلال فتحة القناة اللعابية الطبيعية دون الحاجة لعمل أي قطع جراحي. حيث استغرقت عملية المنظار ساعتين ونصف تم على أثرها تعافي المريض و خروجه من المستشفى معافى في نفس اليوم.
ومن الجدير بالذكر أن تقنية مناظير الغدد اللعابية وتفتيت الحصى عن طريق تقنية مناظير الغدد اللعابية وتفتيت الحصى عن طريق تقنية الليزر فريدة من نوعها ليس على مستوى المملكة ولكن على مستوى المنطقة بأسرها.
ونوه استشاري الأنف والأذن والحنجرة والمدير العام للشؤون الطبية بالمستشفى العقيد بروفيسور هشام حسن السعد، إلى أن المريض كان يعاني من نوبات من آلام حادة وتورم بالغدد اللعابية المذكورة عن تناول كل وجبة طعام، وتبين من خلال الأشعة الطبقية تواجد حصوة عميقة داخل الغدة، وقد تكللت العملية بالنجاح دونما أي اعراض أو مضاعفات عادة ما تحدث مع العمليات الجراحية التقليدية على سبيل الذكر لا الحصر الجانب الجمالي بوجود جرح خارجي بالرقبة أو احتمالية حدوث شلل بأعصاب اللسان والوجه.
وأفاد العقيد بروفيسور هشام السعد بان مستشفى الملك حمد الجامعي بقيادة اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة أصبح في المقدمة ليس على المستوى المحلي فقط ولكن على المستوى الإقليمي وذلك لدعمه المتواصل لكل إنجازات المستشفى مما كان له أعظم الأثر في تميز المستشفى وتقديم خدماته النوعية.
* العقيد بروفيسور هشام السعد: "حمد الجامعي" في المقدمة محلياً وإقليمياً
* عملية نوعية دقيقة من خلال منظار الألياف البصرية الدقيقة
* تفتيت حصوة الغدد اللعابية بالليزر تقنية فريدة على مستوى المنطقة
كشف مستشفى الملك حمد الجامعي عن تمكن أطباء قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الملك حمد الجامعي من إجراء عملية نوعية دقيقة لأول مرة في المستشفى تتلخص في تفتيت حصوة في الغدة اللعابية تحت الفكية من خلال منظار الألياف البصرية الدقيقة التي لا يزيد حجمها عن مليمتر واحد وباستخدام تقنية ليزر "الهولميوم ياغ"، نتج عنها تفتيت الحصوة إلى حصوات صغيرة وأتربة تم استخراجها من خلال فتحة القناة اللعابية الطبيعية دون الحاجة لعمل أي قطع جراحي. حيث استغرقت عملية المنظار ساعتين ونصف تم على أثرها تعافي المريض و خروجه من المستشفى معافى في نفس اليوم.
ومن الجدير بالذكر أن تقنية مناظير الغدد اللعابية وتفتيت الحصى عن طريق تقنية مناظير الغدد اللعابية وتفتيت الحصى عن طريق تقنية الليزر فريدة من نوعها ليس على مستوى المملكة ولكن على مستوى المنطقة بأسرها.
ونوه استشاري الأنف والأذن والحنجرة والمدير العام للشؤون الطبية بالمستشفى العقيد بروفيسور هشام حسن السعد، إلى أن المريض كان يعاني من نوبات من آلام حادة وتورم بالغدد اللعابية المذكورة عن تناول كل وجبة طعام، وتبين من خلال الأشعة الطبقية تواجد حصوة عميقة داخل الغدة، وقد تكللت العملية بالنجاح دونما أي اعراض أو مضاعفات عادة ما تحدث مع العمليات الجراحية التقليدية على سبيل الذكر لا الحصر الجانب الجمالي بوجود جرح خارجي بالرقبة أو احتمالية حدوث شلل بأعصاب اللسان والوجه.
وأفاد العقيد بروفيسور هشام السعد بان مستشفى الملك حمد الجامعي بقيادة اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة أصبح في المقدمة ليس على المستوى المحلي فقط ولكن على المستوى الإقليمي وذلك لدعمه المتواصل لكل إنجازات المستشفى مما كان له أعظم الأثر في تميز المستشفى وتقديم خدماته النوعية.