موزة فريد
أكد عدد من المواطنين أن أزمة كورونا كانت فرصة لتنمية مهاراتهم وتعلمهم اللغات والشيء النافع المفيد، من خلال استغلالهم أوقات جلوسهم في المنازل نتيجة الوضع الصحي الحالي، وضمن الجهود الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وفي هذا الصدد، رصدت «الوطن» عدداً من تلك الجهود الشبابية الفعالة في الاستفادة من أوقاتهم، نتيجة لانتشار الفيروس.
وقالت إحدى المواطنات: "إنها فرصة لتعلم ما كنت أطمح لتعلمه وتحقيقه منذ زمن بعيد وهي اللغة اليابانية، فأنا من هواة الثقافة اليابانية واللغة اليابانية التي لطالما حلمت بالتحدث بها بطلاقة، فخلال الإجازة واستمرار إغلاق المدارس استطعت تعلم هذه اللغة عن طريق الحديث والكتابة أيضاً، وهو ما شجعني على أن أسافر إلى اليابان في المستقبل عند عودة الأوضاع إلى طبيعتها، وانتهاء جائحة كورونا".
فيما قالت مريم عبيد: "أملأ وقت فراغي خلال هذه الفترة بتعلم كيفية صناعة "الشموع" ذات الروائح الطبيعية والمعطرة بألوان وأشكال مختلفة، لم أكن أتوقع أن يكون هناك شيء مفيد ونافع، وبنفس الوقت مسلٍّ يمكن العمل به ويملأ الفراغ هكذا. أنا بصدد القيام بمشروع مصغر مبدئياً من هذه التجربة، وإذا نجحت فسأستمر فيها، وسأعمل على تطويرها".
من جانبه، قال خالد وسام: إنه يتعلم اللغة الألمانية مع استمرارية هذه الجائحة واستمرارية الحرص على التباعد الاجتماعي، وخاصة أنها لغة يمكن الاستفادة منها مستقبلاً عند السفر والسياحة في الخارج، منوهاً إلى أنه أخذ "مادة لغة" في أحد الصفوف الجامعية خلال دراسته وكانت سهلة وممتعة ومفيدة بنفس الوقت.
أما الطالبة جواهر، فقد استغلت أزمة كورونا بمشاهدة الأفلام المسلية والثقافية وبرامج الطبخ والمسابقات الثقافية وبرامج أخرى توعوية ثقافية، نمت من فكرها وعقليتها خلال هذه الفترة.
أكد عدد من المواطنين أن أزمة كورونا كانت فرصة لتنمية مهاراتهم وتعلمهم اللغات والشيء النافع المفيد، من خلال استغلالهم أوقات جلوسهم في المنازل نتيجة الوضع الصحي الحالي، وضمن الجهود الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19).
وفي هذا الصدد، رصدت «الوطن» عدداً من تلك الجهود الشبابية الفعالة في الاستفادة من أوقاتهم، نتيجة لانتشار الفيروس.
وقالت إحدى المواطنات: "إنها فرصة لتعلم ما كنت أطمح لتعلمه وتحقيقه منذ زمن بعيد وهي اللغة اليابانية، فأنا من هواة الثقافة اليابانية واللغة اليابانية التي لطالما حلمت بالتحدث بها بطلاقة، فخلال الإجازة واستمرار إغلاق المدارس استطعت تعلم هذه اللغة عن طريق الحديث والكتابة أيضاً، وهو ما شجعني على أن أسافر إلى اليابان في المستقبل عند عودة الأوضاع إلى طبيعتها، وانتهاء جائحة كورونا".
فيما قالت مريم عبيد: "أملأ وقت فراغي خلال هذه الفترة بتعلم كيفية صناعة "الشموع" ذات الروائح الطبيعية والمعطرة بألوان وأشكال مختلفة، لم أكن أتوقع أن يكون هناك شيء مفيد ونافع، وبنفس الوقت مسلٍّ يمكن العمل به ويملأ الفراغ هكذا. أنا بصدد القيام بمشروع مصغر مبدئياً من هذه التجربة، وإذا نجحت فسأستمر فيها، وسأعمل على تطويرها".
من جانبه، قال خالد وسام: إنه يتعلم اللغة الألمانية مع استمرارية هذه الجائحة واستمرارية الحرص على التباعد الاجتماعي، وخاصة أنها لغة يمكن الاستفادة منها مستقبلاً عند السفر والسياحة في الخارج، منوهاً إلى أنه أخذ "مادة لغة" في أحد الصفوف الجامعية خلال دراسته وكانت سهلة وممتعة ومفيدة بنفس الوقت.
أما الطالبة جواهر، فقد استغلت أزمة كورونا بمشاهدة الأفلام المسلية والثقافية وبرامج الطبخ والمسابقات الثقافية وبرامج أخرى توعوية ثقافية، نمت من فكرها وعقليتها خلال هذه الفترة.