كشفت دراسة حديثة، أن 42 في المئة من الشباب العرب يفكرون في الهجرة إلى الخارج، فيما حلت دولة الإمارات بصدارة الوجهات التي يريدون العيش والاستقرار فيها.
وأوردت الدراسة التي أجريت من قبل شركة البحوث الدولية "PSB"، أن 40 في المئة من الشباب العربي فكروا في الهجرة من بلدانهم بشكل دائم.
وللعام التاسع على التوالي حلت دولة الإمارات في صدارة الدول التي يريد الشباب العربي أن يهاجروا إليها ويعيشوا فيها.
وبحسب الاستطلاع، فإن الشباب ينظرون إلى دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة بمثابة أبرز القوى الصاعدة على مستوى العلاقات الخارجية.
في غضون ذلك، ينوي واحد من كل ثلاثة من الشباب العرب أن يهاجر إلى الخارج بسبب تبعات وباء كورونا الذي أثر بشدة على الاقتصاد.
ورأى 77 في المئة من الشباب المستجوبين أن الفساد ما يزال قائما رغم جائحة كورونا، ورجحوا أن يؤدي الوباء إلى مزيد من الاضطرابات السياسية.
وأكد 66 في المئة من الشباب أن المؤسسات الدينية في الدول العربية تحتاج فعلا إلى عملية إصلاح.
وأظهر الاستطلاع تفاقم القروض الشخصية للشباب العربي، بينما بات العثور على عمل أكثر صعوبة في ظل جائحة كورونا.
وأوردت الدراسة التي أجريت من قبل شركة البحوث الدولية "PSB"، أن 40 في المئة من الشباب العربي فكروا في الهجرة من بلدانهم بشكل دائم.
وللعام التاسع على التوالي حلت دولة الإمارات في صدارة الدول التي يريد الشباب العربي أن يهاجروا إليها ويعيشوا فيها.
وبحسب الاستطلاع، فإن الشباب ينظرون إلى دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية والولايات المتحدة بمثابة أبرز القوى الصاعدة على مستوى العلاقات الخارجية.
في غضون ذلك، ينوي واحد من كل ثلاثة من الشباب العرب أن يهاجر إلى الخارج بسبب تبعات وباء كورونا الذي أثر بشدة على الاقتصاد.
ورأى 77 في المئة من الشباب المستجوبين أن الفساد ما يزال قائما رغم جائحة كورونا، ورجحوا أن يؤدي الوباء إلى مزيد من الاضطرابات السياسية.
وأكد 66 في المئة من الشباب أن المؤسسات الدينية في الدول العربية تحتاج فعلا إلى عملية إصلاح.
وأظهر الاستطلاع تفاقم القروض الشخصية للشباب العربي، بينما بات العثور على عمل أكثر صعوبة في ظل جائحة كورونا.