نظمت الطالبتان آلاء حبيب وفاطمة عباس ببرنامج بكالوريوس الفنون والتصميم بجامعة البحرين، جلسة حوارية عبر منصة زوم واليوتيوب تحت عنوان (البعد الجمالي في الخط العربي، وتقنيات الخطوط الطباعية) مع الخطاط والمصمم قاسم حيدر، وتحت إشراف د. سماء الهاشمي.
وسلطت الجلسة الضوء على الخط وتصميم الخطوط الطباعية العربية بالتحديد، كونه أحد أهم وأبرز عناصر التصميم، وطرحت عدة تساؤلات حول ماهية الخط الطباعي وأهميته، وما يمر به من مراحل حتى يصل لأيدينا جاهزاً للاستخدام، كما بينت الجلسة الحوارية دور الوعي بالخط الطباعي في صنع ثقافة بصرية منتجة في ظلال الخط العربي الذي يشكل موروثاً ثقافياً أصيلاً وممتداً في الزمن الماضي والحاضر ضمن الثقافة العربية الإسلامية.
وتمحورت الجلسة الحوارية حول مفهوم الخط الطباعي والتعريف به وآلية صناعته، مرورًا بمراحل عدة منها التخطيط اليدوي وتحويله إلى تصميم عبر برامج التصميم الجرافيكي، وانتهاءً بتحويله إلى خط يستعمل في التصاميم المطبوعة، والمرئية من خلال علم البرمجة.
وتطرق المصمم قاسم حيدر خلال الجلسة الحوارية إلى جمالية الخط العربي الناتج عن تراكمات تاريخية لعدة سنوات، كما سلط الضوء على الفرق بين كل من الخط العربي والخط الطباعي، وأهم ما يميزهما وكيفية التفنن في استخدامهما.
من جانب آخر، أشارت الطالبتان آلاء حبيب، وفاطمة عباس إلى مبادرة المملكة العربية السعودية بتسمية عام (2020م )، بعام الخط العربي في سبيل حفظ الميراث العربي الأصيل، كجانب دعم قوي ومهم للحفاظ على الموروث والاعتزاز والافتخار به.
ووجه المصمم « قاسم حيدر « في ختام حديثه رسالة لكل المهتمين بجمال الخط العربي وضح خلالها «أن الشغف كان دافعه الأساسي للاتجاه لمجال صناعة الخطوط ومواصلة الإبحار فيه عوالمه»
واختتمت الطالبتان الجلسة الحوارية بتوجيه الشكر الجزيل للمصمم قاسم حيدر وبتوجيه دعوة للشباب الواعد والمؤسسات البناءة لإثراء هذا المجال والحفاظ على نتاجه، ليبقى بمثابة موروث عربي عريق نفخر به دائماً.
وسلطت الجلسة الضوء على الخط وتصميم الخطوط الطباعية العربية بالتحديد، كونه أحد أهم وأبرز عناصر التصميم، وطرحت عدة تساؤلات حول ماهية الخط الطباعي وأهميته، وما يمر به من مراحل حتى يصل لأيدينا جاهزاً للاستخدام، كما بينت الجلسة الحوارية دور الوعي بالخط الطباعي في صنع ثقافة بصرية منتجة في ظلال الخط العربي الذي يشكل موروثاً ثقافياً أصيلاً وممتداً في الزمن الماضي والحاضر ضمن الثقافة العربية الإسلامية.
وتمحورت الجلسة الحوارية حول مفهوم الخط الطباعي والتعريف به وآلية صناعته، مرورًا بمراحل عدة منها التخطيط اليدوي وتحويله إلى تصميم عبر برامج التصميم الجرافيكي، وانتهاءً بتحويله إلى خط يستعمل في التصاميم المطبوعة، والمرئية من خلال علم البرمجة.
وتطرق المصمم قاسم حيدر خلال الجلسة الحوارية إلى جمالية الخط العربي الناتج عن تراكمات تاريخية لعدة سنوات، كما سلط الضوء على الفرق بين كل من الخط العربي والخط الطباعي، وأهم ما يميزهما وكيفية التفنن في استخدامهما.
من جانب آخر، أشارت الطالبتان آلاء حبيب، وفاطمة عباس إلى مبادرة المملكة العربية السعودية بتسمية عام (2020م )، بعام الخط العربي في سبيل حفظ الميراث العربي الأصيل، كجانب دعم قوي ومهم للحفاظ على الموروث والاعتزاز والافتخار به.
ووجه المصمم « قاسم حيدر « في ختام حديثه رسالة لكل المهتمين بجمال الخط العربي وضح خلالها «أن الشغف كان دافعه الأساسي للاتجاه لمجال صناعة الخطوط ومواصلة الإبحار فيه عوالمه»
واختتمت الطالبتان الجلسة الحوارية بتوجيه الشكر الجزيل للمصمم قاسم حيدر وبتوجيه دعوة للشباب الواعد والمؤسسات البناءة لإثراء هذا المجال والحفاظ على نتاجه، ليبقى بمثابة موروث عربي عريق نفخر به دائماً.