مع تسارع وتيرة التكنولوجيا وبرامج التواصل الاجتماعي تحديداً تطورت بعض المفاهيم، من أهم المفاهيم هو الإعلان وإعطاؤه أساليب جديدة ووسائل أكثر فعالية، إذ أصبحت لدينا وسائل وقنوات إعلانية جديدة، وذلك كان السبب في تجمع مجموعة من الشباب البحرينيين المعلنين تحت مسمى «بحرين بلوقرز» يتشاركون في التأثير لتقوية المشاريع وللاستفادة العامة لمساعدة المعلنين وإعطاء الطابع الدعائي بهدف مساعدة المشاريع الصغيرة وإرشاد الناس إليها.
وفي هذا الصدد، قال المصور باقر الكامل وهو أحد أعضاء بحرين بلوقرز: «بحرين بلوقرز هو تجمع لخمسة معلنين بحرينيين لزيادة التأثير وإعطاء الفائدة الأكبر لأصحاب المشاريع للاستفادة ولإعطاء الفائدة أيضاً للشباب البحريني المعلن، بحيث نتعاون لإعطاء تأثير أكبر للمشاريع وفي الوقت نفسه ندعم بعضنا البعض كشباب معلنين».
وأضاف: «نظرة بحرين بلوقر الحالية هي إعطاء المشاريع البحرينية القوة والفائدة في كيفية الاستفادة من برامج التواصل الاجتماعي من خلالنا كشباب بحريني داعمين، إذ نطمح إلى إنجاح المشاريع الصغيرة والمشاريع المنزلية تحديداً لإعطاء الفائدة التي ستشمل الجميع، خصوصاً في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا الراهنة والأوضاع الاقتصادية السيئة في بعض المشاريع».
وختم حديثه بقوله: «من جهتنا نساعد أصحاب المشاريع في زيادة المبيعات عن طريق إقناع الناس بالشراء بالأساليب السليمة والصحيحة، إذ نضمن للبائع ازدياد المبيعات من بعد الإعلان، أما مستقبلاً فنطمح إلى إنشاء مؤسسة رسمية بالإضافة إلى اختلاق أفكار جديدة في طرق العرض والإعلان. ومن منظوري الخاص أرى أن السوق بحاجة إلى معلنين بحرينيين «بلوقرز» نظراً لازدياد أعداد متابعي برامج التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى ضرورة تغيير نمط الإعلانات، وهذا ما نقوم به حالياً ومع قدرتنا على التأثير على الرغبة الشرائية للمتابعين بصدق وأمانة».
وفي هذا الصدد، قال المصور باقر الكامل وهو أحد أعضاء بحرين بلوقرز: «بحرين بلوقرز هو تجمع لخمسة معلنين بحرينيين لزيادة التأثير وإعطاء الفائدة الأكبر لأصحاب المشاريع للاستفادة ولإعطاء الفائدة أيضاً للشباب البحريني المعلن، بحيث نتعاون لإعطاء تأثير أكبر للمشاريع وفي الوقت نفسه ندعم بعضنا البعض كشباب معلنين».
وأضاف: «نظرة بحرين بلوقر الحالية هي إعطاء المشاريع البحرينية القوة والفائدة في كيفية الاستفادة من برامج التواصل الاجتماعي من خلالنا كشباب بحريني داعمين، إذ نطمح إلى إنجاح المشاريع الصغيرة والمشاريع المنزلية تحديداً لإعطاء الفائدة التي ستشمل الجميع، خصوصاً في ظل أزمة جائحة فيروس كورونا الراهنة والأوضاع الاقتصادية السيئة في بعض المشاريع».
وختم حديثه بقوله: «من جهتنا نساعد أصحاب المشاريع في زيادة المبيعات عن طريق إقناع الناس بالشراء بالأساليب السليمة والصحيحة، إذ نضمن للبائع ازدياد المبيعات من بعد الإعلان، أما مستقبلاً فنطمح إلى إنشاء مؤسسة رسمية بالإضافة إلى اختلاق أفكار جديدة في طرق العرض والإعلان. ومن منظوري الخاص أرى أن السوق بحاجة إلى معلنين بحرينيين «بلوقرز» نظراً لازدياد أعداد متابعي برامج التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى ضرورة تغيير نمط الإعلانات، وهذا ما نقوم به حالياً ومع قدرتنا على التأثير على الرغبة الشرائية للمتابعين بصدق وأمانة».