عزيزي الأب.. عزيزتي الأم..
عزيزي المعلم .
الطفل الضعيف دراسياً
لا يعني بالضرورة أنه فاشل دراسياً أو ذكاؤه منخفض
أو حتى كسلان
غالباً يكون بسبب ضعف الدافعية أو طريقة دراسة خاطئة
* وعلينا أن نحتسب الأقوال الخاطئة ونبتعد عن قولها للطفل الضعيف دراسياً، ومنها:
• كأني لم أدرسك، وأنا تعبت منك، أو تدريسك يضايقني، أو كل الطرق لم تنفع معك، مارأيت أغبى منك، واحذر مراراً وتكراراً من قول: أخوك أفضل منك.
* وكما يوجد جمل وعبارات غير صحيحة فهناك أيضاً طرائق خاطئة في تدريس التلميذ الضعيف، ومن هذه الطرائق:
•السرعة عند تدريسه.
• العصبية مع التدريس.
• دوره أو كونه مستمعاً فقط.
• تدريسه مع آخرين.
• تدريسه بدون وسائل.
* وكما ندري ونعلم فإن للكلمة الطيبة أثراً ونفعاً فهناك كلمات لا تقال للتلميذ الضعيف دراسياً:
• لا تقل له أنت كسلان.
• لا تقارنه بغيره.
• لا تتعصّب عليه.
• لا تدرسه فترة طويلة.
• لا تدرسه وأنت في حالة ضيق فهو لا ذنب له.
* ولتشجع الطفل على الدراسة ومواظبته وجعله يحب بيئة الدراسة هناك عوامل تحفزه وتشجعه على ذلك منها:
• وجود جدول دراسي.
• وقت كافٍ للعب.
• استحسان أي جهد يبذله حتى لو كان قليلاً.
• تقول له إنك تحب تدريسه.
• تجاهل بعض أخطائه.
• وأقوى عامل هو إبراز إيجابياته:
* ومنها تلك العبارات البسيطة التي لها في ذهنه وعقله أثر كبير ومن العبارات المحفزة للتلميذ:
• تتعلم بسرعة.
• خطك جميل.
• ما شاء الله عليك.
• أنت واثق من نفسك.
• تتقدم بسرعة.
• لا تقلّ عن غيرك.
• أفكارك جميلة.
* وتكمن المشكلة الكبيرة إذا تغير هذا الملاك الصغير وحاول أن يدافع عن نفسه أو أوضح عدم رضاه وله طريقتان لذلك.
* كل طفل يتعرض لعملية الإجبار ينتقم.
وهذا الانتقام نوعان:
1(انتقام إيجابي) طفل ذكي : العناد، العدوانية/التمرد/العنف
2- (انتقام سلبي) طفل ذو شخصية ضعيفة، التبول اللاإرادي، كثرة البكاء، التوقف عن الأكل، قضم الأظافر، التأتأة.
لعلاج السلوك المزعج لا بد من تعديل سلوك الوالدين والتخلي عن سلوك الإجبار . فاعلم أيها المسؤول عن تلك الروح الصغيرة الضعيفة التي جعلها الله أمانة لديك لتحفظها، أن هذا الطفل هو نتيجة لا فقط لأقوالك ولكنه نموذج مصغر لك وأفعاله من أفعالك. فاحفظ نفسك وأفعالك تحفظه. دام صغارنا في أمان وسلام.
عزيزي المعلم .
الطفل الضعيف دراسياً
لا يعني بالضرورة أنه فاشل دراسياً أو ذكاؤه منخفض
أو حتى كسلان
غالباً يكون بسبب ضعف الدافعية أو طريقة دراسة خاطئة
* وعلينا أن نحتسب الأقوال الخاطئة ونبتعد عن قولها للطفل الضعيف دراسياً، ومنها:
• كأني لم أدرسك، وأنا تعبت منك، أو تدريسك يضايقني، أو كل الطرق لم تنفع معك، مارأيت أغبى منك، واحذر مراراً وتكراراً من قول: أخوك أفضل منك.
* وكما يوجد جمل وعبارات غير صحيحة فهناك أيضاً طرائق خاطئة في تدريس التلميذ الضعيف، ومن هذه الطرائق:
•السرعة عند تدريسه.
• العصبية مع التدريس.
• دوره أو كونه مستمعاً فقط.
• تدريسه مع آخرين.
• تدريسه بدون وسائل.
* وكما ندري ونعلم فإن للكلمة الطيبة أثراً ونفعاً فهناك كلمات لا تقال للتلميذ الضعيف دراسياً:
• لا تقل له أنت كسلان.
• لا تقارنه بغيره.
• لا تتعصّب عليه.
• لا تدرسه فترة طويلة.
• لا تدرسه وأنت في حالة ضيق فهو لا ذنب له.
* ولتشجع الطفل على الدراسة ومواظبته وجعله يحب بيئة الدراسة هناك عوامل تحفزه وتشجعه على ذلك منها:
• وجود جدول دراسي.
• وقت كافٍ للعب.
• استحسان أي جهد يبذله حتى لو كان قليلاً.
• تقول له إنك تحب تدريسه.
• تجاهل بعض أخطائه.
• وأقوى عامل هو إبراز إيجابياته:
* ومنها تلك العبارات البسيطة التي لها في ذهنه وعقله أثر كبير ومن العبارات المحفزة للتلميذ:
• تتعلم بسرعة.
• خطك جميل.
• ما شاء الله عليك.
• أنت واثق من نفسك.
• تتقدم بسرعة.
• لا تقلّ عن غيرك.
• أفكارك جميلة.
* وتكمن المشكلة الكبيرة إذا تغير هذا الملاك الصغير وحاول أن يدافع عن نفسه أو أوضح عدم رضاه وله طريقتان لذلك.
* كل طفل يتعرض لعملية الإجبار ينتقم.
وهذا الانتقام نوعان:
1(انتقام إيجابي) طفل ذكي : العناد، العدوانية/التمرد/العنف
2- (انتقام سلبي) طفل ذو شخصية ضعيفة، التبول اللاإرادي، كثرة البكاء، التوقف عن الأكل، قضم الأظافر، التأتأة.
لعلاج السلوك المزعج لا بد من تعديل سلوك الوالدين والتخلي عن سلوك الإجبار . فاعلم أيها المسؤول عن تلك الروح الصغيرة الضعيفة التي جعلها الله أمانة لديك لتحفظها، أن هذا الطفل هو نتيجة لا فقط لأقوالك ولكنه نموذج مصغر لك وأفعاله من أفعالك. فاحفظ نفسك وأفعالك تحفظه. دام صغارنا في أمان وسلام.