سماهر سيف اليزل
أطلقت جمعية الإغاثة الطبية البحرينية مبادرة شبابية بعنوان "لعبة لاجئ" والتي تهدف إلى إسعاد الأطفال اللاجئين، وذلك بالتعاون من ممثلي الجمعية الرئيس التنفيذي لجمعية الإغاثة الطبية البحرينية دلال أمين ورئيس مجلس الإدارة محمد عايد، مع سفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي جويرية الشوملي، والمغامرة والمؤثرة في وسائل التواصل الاجتماعي فاطمة آل محمود، بمساعدة مهندسة الطيران هند العوضي وأسماء القصير ومريم البستكي.
وحظيت المبادرة بالدعم الكبير من المواطنين والمقيمين في كافة مناطق البحرين، حيث تخطت الحدود لتصل إلى الدول الشقيقة، إذ وصل عدد الألعاب المجموعة "الجديدة والمستعملة" لأكثر من 3 آلاف لعبة.
ونظراً للإقبال الكبير تم تمديد فترة المبادرة لرغبة الكثير من الأسر والأفراد ورغبة أطفالهم في الإنفاق مما يحبون وإخراج ألعابهم الجديدة والمستخدمة التي بحالة جيدة والتبرع بها لصالح اللاجئين في رسالة حب وتضامن واضحة.
وأكدت الجمعية أن هذه الحملات وغيرها من حملات الخير والدعم تتجاوز فائدتها التخلص من الفائض فقط، مشيرة إلى أن أثرها لا يقتصر على المجتمع البحرين الناشئ فقط بل يمتد إلى الطفل اللاجئ بحيث يشعر أنه ليس منسياً وأنه محبوب وأن هنالك من يفكر فيه ويشعر بآلامه وأحزانه.
أطلقت جمعية الإغاثة الطبية البحرينية مبادرة شبابية بعنوان "لعبة لاجئ" والتي تهدف إلى إسعاد الأطفال اللاجئين، وذلك بالتعاون من ممثلي الجمعية الرئيس التنفيذي لجمعية الإغاثة الطبية البحرينية دلال أمين ورئيس مجلس الإدارة محمد عايد، مع سفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي جويرية الشوملي، والمغامرة والمؤثرة في وسائل التواصل الاجتماعي فاطمة آل محمود، بمساعدة مهندسة الطيران هند العوضي وأسماء القصير ومريم البستكي.
وحظيت المبادرة بالدعم الكبير من المواطنين والمقيمين في كافة مناطق البحرين، حيث تخطت الحدود لتصل إلى الدول الشقيقة، إذ وصل عدد الألعاب المجموعة "الجديدة والمستعملة" لأكثر من 3 آلاف لعبة.
ونظراً للإقبال الكبير تم تمديد فترة المبادرة لرغبة الكثير من الأسر والأفراد ورغبة أطفالهم في الإنفاق مما يحبون وإخراج ألعابهم الجديدة والمستخدمة التي بحالة جيدة والتبرع بها لصالح اللاجئين في رسالة حب وتضامن واضحة.
وأكدت الجمعية أن هذه الحملات وغيرها من حملات الخير والدعم تتجاوز فائدتها التخلص من الفائض فقط، مشيرة إلى أن أثرها لا يقتصر على المجتمع البحرين الناشئ فقط بل يمتد إلى الطفل اللاجئ بحيث يشعر أنه ليس منسياً وأنه محبوب وأن هنالك من يفكر فيه ويشعر بآلامه وأحزانه.