هدى عبدالحميد
قالت أخصائية التغذية الرياضية زينب العلوان: إن hft Alimentadores separados وهو نظام الفصل الغذائي، يعد أول نظام بالبحرين متخصص بإعداد الوجبات بطريقة مبتكرة تعتمد على التركيب الغذائي المتوازن والحرق السريع"، مبينة أن البرنامج موزون من جميع النواحي الغذائية والسعرات الحرارية على عكس البرامج الأخرى التي تعتمد على الحرمان.
وأوضحت لـ"الوطن"، أن البحرين تعد الدولة الثانية بعد الكويت في دول الخليج التي تطبيق هذا النظام، حيث يعد بديلاً لعمليات تكميم المعدة، ويعد مكملاً علاجياً للعديد من الأمراض المرتبطة بأمراض السمنة كالسكر وهو مناسب لمن يعاني من تكيس المبايض والكولسترول.
وأشارت العلوان، إلى أن هذا النظام يصلح لجميع الفئات العمرية، ومناسب للحوامل والمرضعات نظراً لأنه بدون أعراض جانبية كما أنه يحافظ على حيوية وصحة الجسم فلا يعاني من يتبع هذه الحمية من أي نقص في الفيتامينات.
وأكدت أن هذا النظام يعتمد على الأكل حتى الإشباع دون الخوف من زيادة في الوزن فهو يعتمد على طريقة فصل بعض أنواع الطعام عن بعضها، موضحة أن الفئات غير المسموح خلطها مع بعضها البعض في الوجبة الواحدة هي النشويات مع البروتينات الحيوانية فيتم فصلها بحيث يمكن تناول النشويات مع الخضروات في وجبة أخرى لوحدها لحد الشبع حيث إنه بهذه الآلية يصبح الحرق سريعاً بسبب عدم الخلط السيء بين فئات الطعام.
ولفتت إلى أن هناك فرقاً بين نظام السعرات الحرارية ونظام الفصل، حيث إن الأول يمكن الأكل بكميات بسيطة قد لا تحقق الإشباع بسبب أن الطعام يكون فيه مخلوط بين أكثر من فئة كالنشويات والبروتينات الحيوانية في نفس الوجبة، إذ يعتبر ضمن الخلط السيء الذي يعيق من عملية الحرق والتمثيل الغذائي لذلك تم تصغير الوجبة لاختصار ساعات الحرق والتمثيل الغذائي.
وبينت أنه بنظام الفصل، يمكن لم يتبع هذه الحمية الغذائية الأكل حتى الإشباع دون الخوف، لأن الفئات غير المسموح خلطها مع بعضها البعض في الوجبة الواحدة هي النشويات مع البروتينات الحيوانية، حيث تم فصلها بحيث يمكن تناول النشويات مع الخضروات في وجبة واحدة والبروتينات الحيوانية مع الخضروات في وجبة أخرى لوحدها لحد الشبع.
قالت أخصائية التغذية الرياضية زينب العلوان: إن hft Alimentadores separados وهو نظام الفصل الغذائي، يعد أول نظام بالبحرين متخصص بإعداد الوجبات بطريقة مبتكرة تعتمد على التركيب الغذائي المتوازن والحرق السريع"، مبينة أن البرنامج موزون من جميع النواحي الغذائية والسعرات الحرارية على عكس البرامج الأخرى التي تعتمد على الحرمان.
وأوضحت لـ"الوطن"، أن البحرين تعد الدولة الثانية بعد الكويت في دول الخليج التي تطبيق هذا النظام، حيث يعد بديلاً لعمليات تكميم المعدة، ويعد مكملاً علاجياً للعديد من الأمراض المرتبطة بأمراض السمنة كالسكر وهو مناسب لمن يعاني من تكيس المبايض والكولسترول.
وأشارت العلوان، إلى أن هذا النظام يصلح لجميع الفئات العمرية، ومناسب للحوامل والمرضعات نظراً لأنه بدون أعراض جانبية كما أنه يحافظ على حيوية وصحة الجسم فلا يعاني من يتبع هذه الحمية من أي نقص في الفيتامينات.
وأكدت أن هذا النظام يعتمد على الأكل حتى الإشباع دون الخوف من زيادة في الوزن فهو يعتمد على طريقة فصل بعض أنواع الطعام عن بعضها، موضحة أن الفئات غير المسموح خلطها مع بعضها البعض في الوجبة الواحدة هي النشويات مع البروتينات الحيوانية فيتم فصلها بحيث يمكن تناول النشويات مع الخضروات في وجبة أخرى لوحدها لحد الشبع حيث إنه بهذه الآلية يصبح الحرق سريعاً بسبب عدم الخلط السيء بين فئات الطعام.
ولفتت إلى أن هناك فرقاً بين نظام السعرات الحرارية ونظام الفصل، حيث إن الأول يمكن الأكل بكميات بسيطة قد لا تحقق الإشباع بسبب أن الطعام يكون فيه مخلوط بين أكثر من فئة كالنشويات والبروتينات الحيوانية في نفس الوجبة، إذ يعتبر ضمن الخلط السيء الذي يعيق من عملية الحرق والتمثيل الغذائي لذلك تم تصغير الوجبة لاختصار ساعات الحرق والتمثيل الغذائي.
وبينت أنه بنظام الفصل، يمكن لم يتبع هذه الحمية الغذائية الأكل حتى الإشباع دون الخوف، لأن الفئات غير المسموح خلطها مع بعضها البعض في الوجبة الواحدة هي النشويات مع البروتينات الحيوانية، حيث تم فصلها بحيث يمكن تناول النشويات مع الخضروات في وجبة واحدة والبروتينات الحيوانية مع الخضروات في وجبة أخرى لوحدها لحد الشبع.