كما جرت عليه العادة السنوية أخصص كثيراً من الوقت للتحضير ليوم الأسرة.
ففي عام 2017 احتفلنا مع بنك البحرين لرعاية المسنين (الذي يضم عدداً كبيراً من الأمهات والآباء) ومقره الكائن في منطقة مدينة عيسى، تم التفاعل معهم بشكل مباشر، حيث كانت الفعالية هي عبارة عن دمج لهوايات الشباب مع كبار المواطنين ( تضمنت ألعاباً شعبية، وفنوناً فلكلورية كجربة وليوه، والشواء في حديقة الدار. كانت ليلة من أجمل الليالي التي مرت في حياتي أحسست من خلالها بقيمة العائلة والأهل واستشعرت أنها ليلة لن تتكرر في حياتي، حيث إنني لامست فيها التفاعل والقبول والسعادة.
وفي عام 2018 قمنا بالاحتفال مع دار المنار لرعاية الوالدين بمشاركة آبائنا وأمهاتنا من كبار المواطنين، بالإضافة إلى حضور مجموعة من الأيتام وذوي الهمم حيث احتوت الفعالية على رسم لوحات تذكارية للآباء، كما احتوت على مسابقات شعبية للأمهات).
وفي عام 2019 كان لي اجتهاد في اختيار المكان لإقامة الفعالية من خلال إقامتها مع دار يوكو ودار الحورة لرعاية الوالدين بحضور الفنانة سلوى بخيت (أم هلال) في عين عذاري، حيث استهدفت هذه الفعالية استذكار الماضي الجميل واستشعار جمال المناظر بمسطحاتها الخضراء في ظل الأجواء الجميلة ومع تقديم إفطار صباحي على أغاني فيروز، ومع إطلالة عين عذاري التي كانت تعتبر من أشهر وأكبر العيون في مملكتنا الغالية.
أما في عام 2020 ونظراً إلى الظروف المصاحبة لتفشي جائحة كورونا كوفيد 19 فلم يتنسَ لنا القيام بأي فعالية نظراً إلى الإجراءات الاحترازية المفروضة من قبل فريق البحرين.
وفي عامنا هذا 2021 سوف نقوم بالترتيب للإعداد لفعالية يوم الأسرة التي تستهدف التركيز على تكريم (الأمهات المثاليات من فئات الأرانب الأمهات العاملات في الصفوف الأمامية وأمهات مرضى السرطان) من خلال زيارة أحد المطاعم لتناول وجبة الغداء وتوزيع بعض الهدايا والشهادات التكريمية والورود، وذلك للاحتفاء بهن والاستمتاع بأوقات مليئة بالمشاعر العائلية.
وفي هذا السياق لا يفوتني أن أهدي في هذا اليوم أجمل باقات الحب والعرفان والتقدير إلى جميع الأمهات وعلى رأسهن والدتي العزيزة والغالية (أم خليفة).
ففي عام 2017 احتفلنا مع بنك البحرين لرعاية المسنين (الذي يضم عدداً كبيراً من الأمهات والآباء) ومقره الكائن في منطقة مدينة عيسى، تم التفاعل معهم بشكل مباشر، حيث كانت الفعالية هي عبارة عن دمج لهوايات الشباب مع كبار المواطنين ( تضمنت ألعاباً شعبية، وفنوناً فلكلورية كجربة وليوه، والشواء في حديقة الدار. كانت ليلة من أجمل الليالي التي مرت في حياتي أحسست من خلالها بقيمة العائلة والأهل واستشعرت أنها ليلة لن تتكرر في حياتي، حيث إنني لامست فيها التفاعل والقبول والسعادة.
وفي عام 2018 قمنا بالاحتفال مع دار المنار لرعاية الوالدين بمشاركة آبائنا وأمهاتنا من كبار المواطنين، بالإضافة إلى حضور مجموعة من الأيتام وذوي الهمم حيث احتوت الفعالية على رسم لوحات تذكارية للآباء، كما احتوت على مسابقات شعبية للأمهات).
وفي عام 2019 كان لي اجتهاد في اختيار المكان لإقامة الفعالية من خلال إقامتها مع دار يوكو ودار الحورة لرعاية الوالدين بحضور الفنانة سلوى بخيت (أم هلال) في عين عذاري، حيث استهدفت هذه الفعالية استذكار الماضي الجميل واستشعار جمال المناظر بمسطحاتها الخضراء في ظل الأجواء الجميلة ومع تقديم إفطار صباحي على أغاني فيروز، ومع إطلالة عين عذاري التي كانت تعتبر من أشهر وأكبر العيون في مملكتنا الغالية.
أما في عام 2020 ونظراً إلى الظروف المصاحبة لتفشي جائحة كورونا كوفيد 19 فلم يتنسَ لنا القيام بأي فعالية نظراً إلى الإجراءات الاحترازية المفروضة من قبل فريق البحرين.
وفي عامنا هذا 2021 سوف نقوم بالترتيب للإعداد لفعالية يوم الأسرة التي تستهدف التركيز على تكريم (الأمهات المثاليات من فئات الأرانب الأمهات العاملات في الصفوف الأمامية وأمهات مرضى السرطان) من خلال زيارة أحد المطاعم لتناول وجبة الغداء وتوزيع بعض الهدايا والشهادات التكريمية والورود، وذلك للاحتفاء بهن والاستمتاع بأوقات مليئة بالمشاعر العائلية.
وفي هذا السياق لا يفوتني أن أهدي في هذا اليوم أجمل باقات الحب والعرفان والتقدير إلى جميع الأمهات وعلى رأسهن والدتي العزيزة والغالية (أم خليفة).