أكد شباب، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، بإتاحة الاختيار لممارسي نشاط البيع عن طريق الإنترنت بشكل مجاني لبرنامج "خطوة"، أنصف الشباب قبل غيرهم وأعطاهم دفعة معنوية ودافع كبير للاستمرارية.
وقالت الشابة معصومة جعفر وهي صاحبة حساب تجاري في "الإنستغرام": "أثر علينا قرار وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بشكل كبير سابقاً لدرجة التأثير على الحالة النفسية، خصوصاً كون الحساب مصدر دخلي الوحيد والإمكانيات المادية لا تسمح بدفع مبالغ لفتح سجل تجاري".
وأكدت أن قرار، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، أعطانا دفعة معنوية كبيرة ودافع كبير للاستمرارية وللمضي قدماً، خصوصاً وأن سموه داعم كبير للشباب، ودائماً ما نجد قراراته الحكيمة تصب في مصالحنا".
الشاب محمد عيسى، قال إن "القرارات الوزارية يمكنها بكل تأكيد أن تؤثر إما سلباً أو إيجاباً على المشاريع الشبابية على اختلاف أنواعها وأشكالها ذلك تبعاً لحجم وقدرات هذه المشاريع على استيعاب وتحمل هذه القرارات".
وأضاف، أنه على سبيل المثال رأت جموع كثيرة من أصحاب المشاريع المنزلية أو الحرة التي تدار على تطبيق الإنستغرام وتعتبر من حيث الحجم متناهية الصغر، أن قرار وزارة الصناعة والتجارة والسياحة الأخير والذي يقتضي معه إلزامية تسجيل هذه المشاريع ضمن السجلات التجارية الافتراضية "سجلي" القاضي بدفع رسوم سنوية بأنه لا يتماشى مع قدراتهم المادية حيث الدخل المحدود أصلاً من وراء عملهم ومن ناحية أخرى خوف أكثرهم من أن يتجاوز الموضوع دفع الرسوم ويصل لإلغاء بعض المعونات عنهم بسبب وجود سجل تجاري، ما يستوجب معه ضرورة التعديل على هذا القرار من وجهة نظرهم أو الإلغاء إذا أمكن ذلك.
وأوضح، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، أثلجت صدور الشباب وستساهم في الانطلاق بمشاريعهم بقوة وثبات، مبيناً أن توجيهات سموه ستمكن الشباب من الاستمرارية وتطوير أعمالهم.
ورأى أن توجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، جاءت في وقتها، حيث ستساهم تلك التوجيهات في تسهيل وتمكين الشباب في مختلف القطاعات.
أما الشاب أحمد عبدالعزيز صاحب حساب لبيع المفارش على تطبيق "الإنستغرام" قال: "كان قرار الوزارة صادم كونه متضرراً من أزمة كورونا وهو مصدر دخله الوحيد"، مشيراً إلى أن بتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، سنتمكن من مواصلة عملنا من أجله و النهوض مجدداً".
وقالت الشابة معصومة جعفر وهي صاحبة حساب تجاري في "الإنستغرام": "أثر علينا قرار وزارة الصناعة والتجارة والسياحة بشكل كبير سابقاً لدرجة التأثير على الحالة النفسية، خصوصاً كون الحساب مصدر دخلي الوحيد والإمكانيات المادية لا تسمح بدفع مبالغ لفتح سجل تجاري".
وأكدت أن قرار، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، أعطانا دفعة معنوية كبيرة ودافع كبير للاستمرارية وللمضي قدماً، خصوصاً وأن سموه داعم كبير للشباب، ودائماً ما نجد قراراته الحكيمة تصب في مصالحنا".
الشاب محمد عيسى، قال إن "القرارات الوزارية يمكنها بكل تأكيد أن تؤثر إما سلباً أو إيجاباً على المشاريع الشبابية على اختلاف أنواعها وأشكالها ذلك تبعاً لحجم وقدرات هذه المشاريع على استيعاب وتحمل هذه القرارات".
وأضاف، أنه على سبيل المثال رأت جموع كثيرة من أصحاب المشاريع المنزلية أو الحرة التي تدار على تطبيق الإنستغرام وتعتبر من حيث الحجم متناهية الصغر، أن قرار وزارة الصناعة والتجارة والسياحة الأخير والذي يقتضي معه إلزامية تسجيل هذه المشاريع ضمن السجلات التجارية الافتراضية "سجلي" القاضي بدفع رسوم سنوية بأنه لا يتماشى مع قدراتهم المادية حيث الدخل المحدود أصلاً من وراء عملهم ومن ناحية أخرى خوف أكثرهم من أن يتجاوز الموضوع دفع الرسوم ويصل لإلغاء بعض المعونات عنهم بسبب وجود سجل تجاري، ما يستوجب معه ضرورة التعديل على هذا القرار من وجهة نظرهم أو الإلغاء إذا أمكن ذلك.
وأوضح، أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، أثلجت صدور الشباب وستساهم في الانطلاق بمشاريعهم بقوة وثبات، مبيناً أن توجيهات سموه ستمكن الشباب من الاستمرارية وتطوير أعمالهم.
ورأى أن توجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، جاءت في وقتها، حيث ستساهم تلك التوجيهات في تسهيل وتمكين الشباب في مختلف القطاعات.
أما الشاب أحمد عبدالعزيز صاحب حساب لبيع المفارش على تطبيق "الإنستغرام" قال: "كان قرار الوزارة صادم كونه متضرراً من أزمة كورونا وهو مصدر دخله الوحيد"، مشيراً إلى أن بتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء، سنتمكن من مواصلة عملنا من أجله و النهوض مجدداً".
