يجب أن يبدأ التحضير لاستقبال الشهر الفضيل قبل أسبوع على الأقل من قدومه. هذه بعض النصائح الضروريّة للتطبيق، استعداداً للصيام وهي كالآتي: ابدأوا بالحدّ من كميّة الطعام المتناولة خلال اليوم؛ لأنَّ تناول الطعام كالمعتاد أو بكميّات كبيرة سيعمل على زيادة الشهيّة، ما يجعل الصيام صعباً، ولا سيّما في الأيام الأولى من رمضان.
حاولوا تناول وجبة الفطور في وقت مبكّر جدّاً بدءاً من الآن، ليعتاد الجسم على ساعة السحور، ولا سيّما إذا كنتم من الأشخاص الذين لا يتناولون وجبة الفطور.
تخلّوا عن الوجبات الخفيفة "السناك" بين الوجبات الثلاث الأساسيّة (الفطور، والغداء والعشاء)؛ لأنَّ عدد الوجبات المتناولة في اليوم، سيتقلّص خلال شهر رمضان إلى اثنتين. وبهذه الطريقة سيهون عليكم التخلّي عن وجبة أساسيّة خلال اليوم.
خفّفوا هذا الأسبوع من كميّة القهوة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، والتي تتناولونها خلال النهار، وخصوصاً إذا كنتم من محبّي القهوة، لتتحاشوا الصداع خلال الأيام الأولى من شهر رمضان.
التخفيف من التدخين قدر المستطاع؛ لأنَّ المدخّنين الذين يدخلون شهر رمضان من دون استعداد مسبق سوف يواجهون أعراضاً صحيّة مختلفة، منها: الأرق، والتوتر وصعوبة التركيز.
فكّروا في تنظيم النوم منذ الآن. إذا كنتم من هواة السهر والنوم ساعات إضافيّة صباحاً، فمن الضروري تغيير هذه العادة، لتتمكّنوا من الاستيقاظ فجراً لتناول وجبة السحور.
راجعوا طبيبكم المختص، وخاصة إذا كنتم من مرضى السكري، والضغط، والصرع، والحامل والمرضع، أو أي مشاكل صحية أخرى.
حاولوا تناول وجبة الفطور في وقت مبكّر جدّاً بدءاً من الآن، ليعتاد الجسم على ساعة السحور، ولا سيّما إذا كنتم من الأشخاص الذين لا يتناولون وجبة الفطور.
تخلّوا عن الوجبات الخفيفة "السناك" بين الوجبات الثلاث الأساسيّة (الفطور، والغداء والعشاء)؛ لأنَّ عدد الوجبات المتناولة في اليوم، سيتقلّص خلال شهر رمضان إلى اثنتين. وبهذه الطريقة سيهون عليكم التخلّي عن وجبة أساسيّة خلال اليوم.
خفّفوا هذا الأسبوع من كميّة القهوة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، والتي تتناولونها خلال النهار، وخصوصاً إذا كنتم من محبّي القهوة، لتتحاشوا الصداع خلال الأيام الأولى من شهر رمضان.
التخفيف من التدخين قدر المستطاع؛ لأنَّ المدخّنين الذين يدخلون شهر رمضان من دون استعداد مسبق سوف يواجهون أعراضاً صحيّة مختلفة، منها: الأرق، والتوتر وصعوبة التركيز.
فكّروا في تنظيم النوم منذ الآن. إذا كنتم من هواة السهر والنوم ساعات إضافيّة صباحاً، فمن الضروري تغيير هذه العادة، لتتمكّنوا من الاستيقاظ فجراً لتناول وجبة السحور.
راجعوا طبيبكم المختص، وخاصة إذا كنتم من مرضى السكري، والضغط، والصرع، والحامل والمرضع، أو أي مشاكل صحية أخرى.