يستقبل البحرينيون افتتاح سحور ليلة الأول من رمضان بطبق "البلاليط الشعبي" والمكون من الشعيرية الممزوجة بالسكر والهيل والزعفران و"قرص" من البيض المقلي، في حين يعتلي مائدة أول يوم في الشهر الكريم الأطباق الشعبية الرئيسة منها الثريد باللحم أو الدجاج والهريس.
واكدت لطيفة عبدالرحمن ان طبق البلاليط يعد "أساسياً" على مائدة السحور لصيام أول يوم من رمضان كعادات وتقاليد متعارف عليها في البحرين منذ زمن طويل، حيث لا يخلو منزل بحريني من هذا الطبق في تلك الليلة تحديداً، وقالت: "لا أعرف سر هذا الطبق ولكنه وصمة اتسم فيها سحور أول يوم من رمضان وبالنسبة للفطور في منزلنا اعتدنا تحضير الهريس منذ سنوات طويلة"، بينما أكدت ذلك مروة محمد والتي اعتادت هي تحضير ذلك الطبق لأسرتها في كل عام، أن ذلك أصبح عادة لدى أغلب العوائل البحرينية، بينما تتجه العائلة لضرورة تناول طبق الثريد باللحم في أول يوم من رمضان كعادة أسرية متعارف عليها خصوصاً أن جميع أفراد العائلة من الكبار والصغار اعتادوا على ذلك الطبق وأصبح وجوده أساسياً وضرورياً وسمة متعارفاً عليها على المائدة الرمضانية.
أما إيمان الشملان أكدت أنها لا تفضل تناول البلاليط على السحور لكونها اعتادت على أن تتسحر على بعض تمرات ولبن، معتبرة أن الطبق بالرغم من أصالته إلا أنه قد يكون ثقيلاً على المعدة أثناء فترة الصيام في النهار، لكن باقي أفراد أسرتها اعتادوا عليه كل عام، مؤكدة أن العائلة تحب طبق الثريد باللحم على مائدة الإفطار.
واكدت لطيفة عبدالرحمن ان طبق البلاليط يعد "أساسياً" على مائدة السحور لصيام أول يوم من رمضان كعادات وتقاليد متعارف عليها في البحرين منذ زمن طويل، حيث لا يخلو منزل بحريني من هذا الطبق في تلك الليلة تحديداً، وقالت: "لا أعرف سر هذا الطبق ولكنه وصمة اتسم فيها سحور أول يوم من رمضان وبالنسبة للفطور في منزلنا اعتدنا تحضير الهريس منذ سنوات طويلة"، بينما أكدت ذلك مروة محمد والتي اعتادت هي تحضير ذلك الطبق لأسرتها في كل عام، أن ذلك أصبح عادة لدى أغلب العوائل البحرينية، بينما تتجه العائلة لضرورة تناول طبق الثريد باللحم في أول يوم من رمضان كعادة أسرية متعارف عليها خصوصاً أن جميع أفراد العائلة من الكبار والصغار اعتادوا على ذلك الطبق وأصبح وجوده أساسياً وضرورياً وسمة متعارفاً عليها على المائدة الرمضانية.
أما إيمان الشملان أكدت أنها لا تفضل تناول البلاليط على السحور لكونها اعتادت على أن تتسحر على بعض تمرات ولبن، معتبرة أن الطبق بالرغم من أصالته إلا أنه قد يكون ثقيلاً على المعدة أثناء فترة الصيام في النهار، لكن باقي أفراد أسرتها اعتادوا عليه كل عام، مؤكدة أن العائلة تحب طبق الثريد باللحم على مائدة الإفطار.