أحمد خالد
كشف أصحاب محلات مسابيح أن نسبة إقبال الرجال وخاصة الشباب على شراء المسابيح منذ بداية شهر رمضان المبارك تصل إلى 40%، لافتين إلى أن السبحة يكثر عليها الطلب في المناسبات الدينية كشهر رمضان وموسم الحج، وذلك رغم انتشارها واستخدامها في جميع الأوقات، سواء للتسلية أو التسبيح أو حتى للوجاهة والزينة والموضة.
وقال عبدالله الدوسري صاحب محل مسابيح القناص: «هناك إقبال من قبل الناس على شراء المسابيح قبل شهر رمضان، منها للاستخدام الشخصي أو لإهدائها لمن يعزون عليهم كهدية بسيطة للتسبيح في شهر رمضان الفضيل، حيث زادت نسبة الإقبال إلى ما يقارب الـ 40% خصوصاً على الكهرم الطبيعي بمختلف خاماته وأسعاره».
وأضاف قائلاً: «معظم الناس في وقتنا الحالي تستخدم المسابيح لـ «الكشخة» والقليل يستخدمها للتسبيح حيث أصبح المسباح شيئاً أساسياً في حياة الرجل، كما يسمى الكهرم الطبيعي «ذهب الرجل»، وكذلك هناك كثير من النساء اتجهن لشراء المسابيح لمواكبة الموضة والكشخة».
وتابع: «أما عن أسعار المسابيح فيعتمد ذلك على نوع المسباح والخامة، فهناك مسابيح تبتدئ من 10 دنانير وتصل إلى الألف دينار وأكثر وذلك يعتمد على نوع المسباح وخامته من مصنعات أو العاجيات أو الكهارم والأحجار الطبيعية».
من جهته، قال علي العالي صاحب محل مسابيح: «هناك إقبال من قبل الناس لشراء المسابيح عند قدوم شهر رمضان، ولكن بسبب الأوضاع الحالية الإقبال قل نوعاً ما، ففي السنوات الماضية كانت نسبة الإقبال كبيرة جداً تفوق الـ95%».
وأردف: «لايزال بعض الأشخاص يستخدمون السبحة للتسبيح وهم فئة كبار السن وبعض الفئات المحدودة من الناس، ولكن في زمننا الحالي أصبح استخدام المسباح كزينة للرجل لإبراز أناقته وتناسق ملابسه مع لون المسباح، أي أصبح المسباح موضة».
وواصل: «أما عن أسعار المسابيح فتختلف فهناك خامات مصنعة مثل البكلايت وتراب الكهرم والمستكة ويكون سعرها في متناول الجميع حيث تتراوح ما بين الخمسة دنانير إلى الخمسة وعشرين ديناراً بحسب الجودة، وهناك خامات طبيعية مثل القرن الطبيعي، وعظم الجمل وخشب الكوك وخشب الأبنوس وتكون أيضاً زهيدة الثمن فتتراوح بين 10 دنانير إلى 30 ديناراً، والأغلى ثمناً هو الكهرم الطبيعي، ويختلف سعر الجرام حسب قدم المسباح وحسب مصدره إن كان من بولندا أو لتوانيا أو أوكرانيا أو روسيا أو الدول الأخرى المصدرة للكهرم».
كشف أصحاب محلات مسابيح أن نسبة إقبال الرجال وخاصة الشباب على شراء المسابيح منذ بداية شهر رمضان المبارك تصل إلى 40%، لافتين إلى أن السبحة يكثر عليها الطلب في المناسبات الدينية كشهر رمضان وموسم الحج، وذلك رغم انتشارها واستخدامها في جميع الأوقات، سواء للتسلية أو التسبيح أو حتى للوجاهة والزينة والموضة.
وقال عبدالله الدوسري صاحب محل مسابيح القناص: «هناك إقبال من قبل الناس على شراء المسابيح قبل شهر رمضان، منها للاستخدام الشخصي أو لإهدائها لمن يعزون عليهم كهدية بسيطة للتسبيح في شهر رمضان الفضيل، حيث زادت نسبة الإقبال إلى ما يقارب الـ 40% خصوصاً على الكهرم الطبيعي بمختلف خاماته وأسعاره».
وأضاف قائلاً: «معظم الناس في وقتنا الحالي تستخدم المسابيح لـ «الكشخة» والقليل يستخدمها للتسبيح حيث أصبح المسباح شيئاً أساسياً في حياة الرجل، كما يسمى الكهرم الطبيعي «ذهب الرجل»، وكذلك هناك كثير من النساء اتجهن لشراء المسابيح لمواكبة الموضة والكشخة».
وتابع: «أما عن أسعار المسابيح فيعتمد ذلك على نوع المسباح والخامة، فهناك مسابيح تبتدئ من 10 دنانير وتصل إلى الألف دينار وأكثر وذلك يعتمد على نوع المسباح وخامته من مصنعات أو العاجيات أو الكهارم والأحجار الطبيعية».
من جهته، قال علي العالي صاحب محل مسابيح: «هناك إقبال من قبل الناس لشراء المسابيح عند قدوم شهر رمضان، ولكن بسبب الأوضاع الحالية الإقبال قل نوعاً ما، ففي السنوات الماضية كانت نسبة الإقبال كبيرة جداً تفوق الـ95%».
وأردف: «لايزال بعض الأشخاص يستخدمون السبحة للتسبيح وهم فئة كبار السن وبعض الفئات المحدودة من الناس، ولكن في زمننا الحالي أصبح استخدام المسباح كزينة للرجل لإبراز أناقته وتناسق ملابسه مع لون المسباح، أي أصبح المسباح موضة».
وواصل: «أما عن أسعار المسابيح فتختلف فهناك خامات مصنعة مثل البكلايت وتراب الكهرم والمستكة ويكون سعرها في متناول الجميع حيث تتراوح ما بين الخمسة دنانير إلى الخمسة وعشرين ديناراً بحسب الجودة، وهناك خامات طبيعية مثل القرن الطبيعي، وعظم الجمل وخشب الكوك وخشب الأبنوس وتكون أيضاً زهيدة الثمن فتتراوح بين 10 دنانير إلى 30 ديناراً، والأغلى ثمناً هو الكهرم الطبيعي، ويختلف سعر الجرام حسب قدم المسباح وحسب مصدره إن كان من بولندا أو لتوانيا أو أوكرانيا أو روسيا أو الدول الأخرى المصدرة للكهرم».