أحمد خالد
أكد المقيم الباكستاني في البحرين محمد عاطف أن أشهر عادة يقومون بها في رمضان بباكستان هي التفرغ للعبادات، مشيراً إلى أنه يفتقد عائلته خلال شهر رمضان بتواجده في المملكة.
وقال عاطف: «معظم عاداتنا في رمضان في باكستان الجلوس مع عائلاتنا، والتفرغ للعبادات، فالرجال يقضون وقتهم في المساجد والنساء يقضون وقتهم في البيت للصلاة ولإعداد الطعام وقراءة القرآن، فنحن في رمضان لانعمل كثيراً ونتفرغ للعبادات»، مبيناً أن «أكثر وجبة يفلضها برمضان هي المندي».
وأضاف قائلاً: «اشتقت لباكستان في رمضان، لأني في البحرين ليس لدي عائلة بعكس باكستان، ففي باكستان عائلتي تعد لي الإفطار والسحور بسهولة».
أما عن أشهر الأكلات في باكستان في رمضان فقال: «المقليات هي الأشهر مثل الدجاج المقلي والسمبوسة والباكورة فهذه الأصناف يجب أن تتواجد على الفطور الباكستاني».
أما الأكلات البحرينية فيفضل الحلوى والبرياني والمندي.
وأضاف: «معظم رمضان في البحرين أقضيه وحدي، ولكن في رمضان الماضي قمنا بعمل حفلة «غبقة» في سترة وسند».
وعن ما تغير عليه بسبب كورونا في رمضان فقال: «رمضان تغير علينا، فليس هناك مساجد وليس هناك تجمعات من قبل الأصدقاء».
أكد المقيم الباكستاني في البحرين محمد عاطف أن أشهر عادة يقومون بها في رمضان بباكستان هي التفرغ للعبادات، مشيراً إلى أنه يفتقد عائلته خلال شهر رمضان بتواجده في المملكة.
وقال عاطف: «معظم عاداتنا في رمضان في باكستان الجلوس مع عائلاتنا، والتفرغ للعبادات، فالرجال يقضون وقتهم في المساجد والنساء يقضون وقتهم في البيت للصلاة ولإعداد الطعام وقراءة القرآن، فنحن في رمضان لانعمل كثيراً ونتفرغ للعبادات»، مبيناً أن «أكثر وجبة يفلضها برمضان هي المندي».
وأضاف قائلاً: «اشتقت لباكستان في رمضان، لأني في البحرين ليس لدي عائلة بعكس باكستان، ففي باكستان عائلتي تعد لي الإفطار والسحور بسهولة».
أما عن أشهر الأكلات في باكستان في رمضان فقال: «المقليات هي الأشهر مثل الدجاج المقلي والسمبوسة والباكورة فهذه الأصناف يجب أن تتواجد على الفطور الباكستاني».
أما الأكلات البحرينية فيفضل الحلوى والبرياني والمندي.
وأضاف: «معظم رمضان في البحرين أقضيه وحدي، ولكن في رمضان الماضي قمنا بعمل حفلة «غبقة» في سترة وسند».
وعن ما تغير عليه بسبب كورونا في رمضان فقال: «رمضان تغير علينا، فليس هناك مساجد وليس هناك تجمعات من قبل الأصدقاء».