زهراء الساهي
المشكلة الأبرز التي أواجهها في شهر رمضان، هي النوم، وخصوصاً أن عملي بنظام النوبات، لذلك فإنني اضطر أحياناً إلى الذهاب للعمل من دون نوم، ولا يمكنني شرب القهوة لأتغلب على هذه المشكلة.
هذا ما تؤكده الممرضة زينب حميد، بقولها لـ«الوطن»: «أواجه مشكلة تغير أوقات النوم
والسهرمن أجل وجبة السحور فتقول إذا كان عملي في الصباح فإنني أذهب للعمل دون نوم أو بساعات نوم قليلة ولا يمكنني شرب المنبهات مثل الشاي أو القهوة».
وتابعت: «أما إذا كنت في مناوبة «أول الليل»، فأنام بشكل أفضل. ولكن يزاحمني وقت الفطور وأنا في العمل فأتناول الفطور وحدي بعيداً عن اسرتي، وإذا صادفتني مناوبة آخر الليل، فأنا أقضي الفطور مع الأهل، أما السحور فيكون في العمل وأعود إلى المنزل في الصباح ويبقى لي اليوم بأكمله، لذلك فإنني أفضل الدوام آخر الليل بشهر رمضان».
وأضافت: «هناك تغير بعادات شهر رمضان في ظل ظروف انتشار فيروس كورونا، لقد اختفت العزائم والغبقات الرمضانية، وهو أكثر شيء أفتقده في هذه الأزمة، كما اختفت التجمعات العائلية والزيارات».
المشكلة الأبرز التي أواجهها في شهر رمضان، هي النوم، وخصوصاً أن عملي بنظام النوبات، لذلك فإنني اضطر أحياناً إلى الذهاب للعمل من دون نوم، ولا يمكنني شرب القهوة لأتغلب على هذه المشكلة.
هذا ما تؤكده الممرضة زينب حميد، بقولها لـ«الوطن»: «أواجه مشكلة تغير أوقات النوم
والسهرمن أجل وجبة السحور فتقول إذا كان عملي في الصباح فإنني أذهب للعمل دون نوم أو بساعات نوم قليلة ولا يمكنني شرب المنبهات مثل الشاي أو القهوة».
وتابعت: «أما إذا كنت في مناوبة «أول الليل»، فأنام بشكل أفضل. ولكن يزاحمني وقت الفطور وأنا في العمل فأتناول الفطور وحدي بعيداً عن اسرتي، وإذا صادفتني مناوبة آخر الليل، فأنا أقضي الفطور مع الأهل، أما السحور فيكون في العمل وأعود إلى المنزل في الصباح ويبقى لي اليوم بأكمله، لذلك فإنني أفضل الدوام آخر الليل بشهر رمضان».
وأضافت: «هناك تغير بعادات شهر رمضان في ظل ظروف انتشار فيروس كورونا، لقد اختفت العزائم والغبقات الرمضانية، وهو أكثر شيء أفتقده في هذه الأزمة، كما اختفت التجمعات العائلية والزيارات».