هدى عبدالحميد
أحمد شاب من ذوي الهمم يبلغ من العمر 27 عاما يناشد المسؤولين بوزارة الصحة أن يتم علاجه من مرض التهاب المفاصل الروماتزمي الذي يتسبب في تآكل مفاصله يوماً بعد يوم وناشد المسؤولين في وزارة الإسكان بتوفير مسكن ملائم له.
ويقول أحمد: «هذا المرض مصاحب للأطفال وهو مرض روماتزمي مناعي مزمن تم تشخيصي به منذ طفولتي وتطورت حالتي مما سبب لي إعاقات مختلفة وشديدة نتيجة التحام والتهاب وتآكل المفاصل في عظام اليدين والرسغين والكوعين والقدمين والكاحلين والحوض مما جعل من الاستحالة علي القيام بالأعمال اليومية من غير مساعدة مثل العناية الشخصية اللباس وتناول الطعام ولا يمكنني حتى التحرك دون الكرسي المتحرك لمسافات قصيرة، وتتولى زوجتي مساعدتي على العديد من هذه المهام وأسكن وزوجتي وطفلتي في بيت والدي بالطابق العلوي فيقوم إخوتي بحملي نزولا وصعودا إلى شقتي وحلمي الحصول على سكن يلائم ظروفي الصحية».
وأضاف: «أقوم بمتابعة عيادة الأمراض الروماتيزمية بشكل دوري لعمل الفحوص المختبرية وأخذ العلاجات اللازمة. وقد تم وصف دواء الميثوتريكسات لعلاج التهاب المفاصل».
وذكر أحمد «أنه منذ خمس سنوات تقريبا زار البحرين بروفيسور ألماني اطلع على حالته مرتين على مدار عامين وكتب تقريرا طبيا بالحالة وبعدها تم إعلامي بشكل شفوي بأن حالتي يمكن أن تعالج بتغيير المفاصل في ألمانيا وانتظرت أن يتم الاتصال بي لتحديد موعد لبدء العلاج ولكن مرت الشهور ولم يتصل بي أحد ثم ذهبت إلى الطبيب المعالج في السلمانية فأخبرني السكرتير أن اسمي غير مدرج ضمن حالات العلاج للخارج مما أصابني بالصدمة وضياع الأمل في الشفاء».
أحمد شاب من ذوي الهمم يبلغ من العمر 27 عاما يناشد المسؤولين بوزارة الصحة أن يتم علاجه من مرض التهاب المفاصل الروماتزمي الذي يتسبب في تآكل مفاصله يوماً بعد يوم وناشد المسؤولين في وزارة الإسكان بتوفير مسكن ملائم له.
ويقول أحمد: «هذا المرض مصاحب للأطفال وهو مرض روماتزمي مناعي مزمن تم تشخيصي به منذ طفولتي وتطورت حالتي مما سبب لي إعاقات مختلفة وشديدة نتيجة التحام والتهاب وتآكل المفاصل في عظام اليدين والرسغين والكوعين والقدمين والكاحلين والحوض مما جعل من الاستحالة علي القيام بالأعمال اليومية من غير مساعدة مثل العناية الشخصية اللباس وتناول الطعام ولا يمكنني حتى التحرك دون الكرسي المتحرك لمسافات قصيرة، وتتولى زوجتي مساعدتي على العديد من هذه المهام وأسكن وزوجتي وطفلتي في بيت والدي بالطابق العلوي فيقوم إخوتي بحملي نزولا وصعودا إلى شقتي وحلمي الحصول على سكن يلائم ظروفي الصحية».
وأضاف: «أقوم بمتابعة عيادة الأمراض الروماتيزمية بشكل دوري لعمل الفحوص المختبرية وأخذ العلاجات اللازمة. وقد تم وصف دواء الميثوتريكسات لعلاج التهاب المفاصل».
وذكر أحمد «أنه منذ خمس سنوات تقريبا زار البحرين بروفيسور ألماني اطلع على حالته مرتين على مدار عامين وكتب تقريرا طبيا بالحالة وبعدها تم إعلامي بشكل شفوي بأن حالتي يمكن أن تعالج بتغيير المفاصل في ألمانيا وانتظرت أن يتم الاتصال بي لتحديد موعد لبدء العلاج ولكن مرت الشهور ولم يتصل بي أحد ثم ذهبت إلى الطبيب المعالج في السلمانية فأخبرني السكرتير أن اسمي غير مدرج ضمن حالات العلاج للخارج مما أصابني بالصدمة وضياع الأمل في الشفاء».