أنا عبدالرحمن أيوب رشدان، أدرس في مدرسة الخوارزمي الصف الثاني الابتدائي، كما أحفظ القرآن الكريم في مركز شناف الشمالي/ ترتيل لتعليم القرآن الكريم وأنا ولله الحمد متفوق في دراستي ومحب للعلم والتعلم، وقبل ذلك محب لله وللرسول صلى الله عليه وسلم، لذلك فإنني أحب كلام الله عز وجل الذي هو القرآن الكريم، وبعد حث من والديّ بدأتُ بحفظ القرآن الكريم، ولم يعقني حفظه عن التفوق في دراستي بل زادني ذلك تفوقاً، وقد وصلت في حفظي الآن إلى سورة الحاقة، وذلك بفضل من الله عز وجل ورعاية من والدتي وأستاذي، فوالدتي هي التي اجتهدت في تحفيظي حيث تتفرغ لي يومياً بتكرارها معي الآيات المطلوب علي حفظها ثم أحاول منفرداً تكرارها إلى أن ترسخ في قلبي فأستطيع بعدها أن أتلوها من حفظي، منتظراً شيخي الشيخ سلمان النعماني في كل أسبوع ثلاث مرات نلتقي معه عبر برنامج (التيمز) ليسمعني وأنا أقرأ عليه الآيات (المطلوب مني حفظها) من ذاكرتي وبصوت حسن وتجويد قدر الإمكان، فإذا رضي مني الحفظ أعطاني آيات أخرى كي أحفظها وآيات من محفوظي السابق كي أراجعه وأقرأه عليه في اللقاء والدرس القادم.
هذا هو حالي مع القرآن الكريم ومع الدراسة وأرجو من الله أن يوفقني لاتفوق في الاثنين دائماً فحفظ القرآن الكريم يقوي عقل الإنسان وقلبه ودينه وعلمه لذلك أدعو نفسي والآخرين للمواظبة على حفظه.
{{ article.visit_count }}
هذا هو حالي مع القرآن الكريم ومع الدراسة وأرجو من الله أن يوفقني لاتفوق في الاثنين دائماً فحفظ القرآن الكريم يقوي عقل الإنسان وقلبه ودينه وعلمه لذلك أدعو نفسي والآخرين للمواظبة على حفظه.