زهراء الساهي
عانينا كثيراً في شهر رمضان الماضي بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19)، ولكن الجيد أن الجهات المعنية سهلت علينا كمحامين عملنا عبر موقع البوابة الإلكترونية الذي سهل المهمة ووفر الوقت بدل الذهاب للمحكمة لإنهاء الإجراءات اليومية المعتادة.
هذا ما قاله المحامي محمد الحجيري، وتابع: «أستيقظ من النوم صباحاً حسب توقيت المحاكم في شهر رمضان حيث تبدأ من الساعة 9 لغاية انتهاء حضور المحاكم والإجراءات اليومية المعتادة القضائية كمثل حضور المحاكم المدنية لغاية الساعة 12 ظهراً وبعض الأحيان لحضور الجلسات القضائية الجنائية التي يتوجب الحضور فيها للمحكمة تبدأ من الساعة 12 ظهراً الممتدة حتى الرابعة عصراً».
وأضاف: «تغير نظام العمل في فترة انتشار فيروس كورونا فقامت المحكمة للمحافظة على سلامة جميع المتقاضين بوضع خدمة خارجية وضعت فيها وسائل التواصل المباشر مع قاعات المحاكم ويقتصر حضور المحامين في الجلسات داخل الخيمة ومتابعة قضاياهم فأصبحت أقضي أغلب الوقت بالمكتب والعمل عن طريق الموقع الإلكتروني ويقتصر الحضور عند الضرورة في المحاكم المدنية، ففي الغالب أنتهي من عملي قبل موعد آذان المغرب وأعود للمنزل لتناول الفطور مع أسرتي وكذلك وجبة السحور، وبسبب الابتعاد عن التجمعات فإن أكثر ما افتقدناه في هذا الشهر الفضيل هو عدم قضاء أعمال ليالي القدر في المسجد بل في المنزل وغياب المجالس الرمضانية لقراءة ختمات القرآن ورؤية الجيران وأبناء المنطقة وكذلك زيارة الأهل والأقارب».
عانينا كثيراً في شهر رمضان الماضي بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19)، ولكن الجيد أن الجهات المعنية سهلت علينا كمحامين عملنا عبر موقع البوابة الإلكترونية الذي سهل المهمة ووفر الوقت بدل الذهاب للمحكمة لإنهاء الإجراءات اليومية المعتادة.
هذا ما قاله المحامي محمد الحجيري، وتابع: «أستيقظ من النوم صباحاً حسب توقيت المحاكم في شهر رمضان حيث تبدأ من الساعة 9 لغاية انتهاء حضور المحاكم والإجراءات اليومية المعتادة القضائية كمثل حضور المحاكم المدنية لغاية الساعة 12 ظهراً وبعض الأحيان لحضور الجلسات القضائية الجنائية التي يتوجب الحضور فيها للمحكمة تبدأ من الساعة 12 ظهراً الممتدة حتى الرابعة عصراً».
وأضاف: «تغير نظام العمل في فترة انتشار فيروس كورونا فقامت المحكمة للمحافظة على سلامة جميع المتقاضين بوضع خدمة خارجية وضعت فيها وسائل التواصل المباشر مع قاعات المحاكم ويقتصر حضور المحامين في الجلسات داخل الخيمة ومتابعة قضاياهم فأصبحت أقضي أغلب الوقت بالمكتب والعمل عن طريق الموقع الإلكتروني ويقتصر الحضور عند الضرورة في المحاكم المدنية، ففي الغالب أنتهي من عملي قبل موعد آذان المغرب وأعود للمنزل لتناول الفطور مع أسرتي وكذلك وجبة السحور، وبسبب الابتعاد عن التجمعات فإن أكثر ما افتقدناه في هذا الشهر الفضيل هو عدم قضاء أعمال ليالي القدر في المسجد بل في المنزل وغياب المجالس الرمضانية لقراءة ختمات القرآن ورؤية الجيران وأبناء المنطقة وكذلك زيارة الأهل والأقارب».