أحمد خالد
أكد مواطنون أن التكنولوجيا والتحول الرقمي ساهما في إبراز طرائق جديدة ومبتكرة لمساعدة المحتاجين في شهر رمضان المبارك، مشيرين إلى أن "بنفت بي" وتطبيقات التوصيل هي أبرز وسائل مساعدة المحتاجين في ظل كورونا.
وتقول سكينة إسماعيل: "في زمن كورونا تزداد حملات التبرع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ساهم التحول الرقمي كثيراً في إيصال التبرعات إلى المحتاجين مثل بنفت بي".
وأضافت أن من الطرائق الأخرى المبتكرة لمساعدة المحتاجين توصيل الأغراض إلى البيوت سواء الأطعمة أو ماجلة البيت عبر الاتصال بالأشخاص وإيصال الحاجات إليهم عبر مندوبي التوصيل".
أما فاطمة الماجد فتقول: "أتاح تطبيق "بنفت بي" فرصة لدفع الحرج عن المتبرع والمتبرع له، كما تتيح خاصية وسائل التواصل الجماهيرية ميزة التحشيد للتبرع للفقراء وذوي الحاجة والمتعففين بأفضل آلية".
وقالت: "ففي شهر الطاعات يزيد الإقبال على الأعمال الخيرية الإنسانية بعدة طرائق ليست مشروطة بالمال فقط، فمن الممكن التبرع بالملابس الصالحة للاستعمال والأجهزة المنزلية، ناهيك عن التبرع بفكرة أو تصميم مرئي لشخص هو بحاجة إلى زبائن مثل الباعة المتجولين".
وأكدت أن تطبيقات التوصيل مثل "طلبات" أتاحت للفرد التبرع لأي عائلة سواء من خلال سلة غذائية أو منتوجات أخرى وإيصالها إلى منازل المحتاجين ورفع كلفة التعني والخروج في شهر رمضان.
ورأت أن التطبيقات الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تسمح بإعادة هيكلة ديموغرافية المجتمع عن طريق البذل والعطاء الحقيقي".
بينما قال محمد حميدان: "إن الدفع عن طريق الإنترنت أو بنفت بي ساعد على منع انتشار كورونا لذلك يجب على الجميع اتباع هذه الطريقة".
واقترح على جميع الجمعيات الخيرية عمل بطاقة بنك لكل عائلة محتاجة، لوقف انتشار فيروس كورونا، موضحاً أنه يمكن تقديم مساعدات كذلك عن طريق شراء المستلزمات الرمضانية وتعقيمها قبل إدخالها في صندوق مغلف ووضعه بالقرب من باب المنزل.
أكد مواطنون أن التكنولوجيا والتحول الرقمي ساهما في إبراز طرائق جديدة ومبتكرة لمساعدة المحتاجين في شهر رمضان المبارك، مشيرين إلى أن "بنفت بي" وتطبيقات التوصيل هي أبرز وسائل مساعدة المحتاجين في ظل كورونا.
وتقول سكينة إسماعيل: "في زمن كورونا تزداد حملات التبرع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ساهم التحول الرقمي كثيراً في إيصال التبرعات إلى المحتاجين مثل بنفت بي".
وأضافت أن من الطرائق الأخرى المبتكرة لمساعدة المحتاجين توصيل الأغراض إلى البيوت سواء الأطعمة أو ماجلة البيت عبر الاتصال بالأشخاص وإيصال الحاجات إليهم عبر مندوبي التوصيل".
أما فاطمة الماجد فتقول: "أتاح تطبيق "بنفت بي" فرصة لدفع الحرج عن المتبرع والمتبرع له، كما تتيح خاصية وسائل التواصل الجماهيرية ميزة التحشيد للتبرع للفقراء وذوي الحاجة والمتعففين بأفضل آلية".
وقالت: "ففي شهر الطاعات يزيد الإقبال على الأعمال الخيرية الإنسانية بعدة طرائق ليست مشروطة بالمال فقط، فمن الممكن التبرع بالملابس الصالحة للاستعمال والأجهزة المنزلية، ناهيك عن التبرع بفكرة أو تصميم مرئي لشخص هو بحاجة إلى زبائن مثل الباعة المتجولين".
وأكدت أن تطبيقات التوصيل مثل "طلبات" أتاحت للفرد التبرع لأي عائلة سواء من خلال سلة غذائية أو منتوجات أخرى وإيصالها إلى منازل المحتاجين ورفع كلفة التعني والخروج في شهر رمضان.
ورأت أن التطبيقات الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي تسمح بإعادة هيكلة ديموغرافية المجتمع عن طريق البذل والعطاء الحقيقي".
بينما قال محمد حميدان: "إن الدفع عن طريق الإنترنت أو بنفت بي ساعد على منع انتشار كورونا لذلك يجب على الجميع اتباع هذه الطريقة".
واقترح على جميع الجمعيات الخيرية عمل بطاقة بنك لكل عائلة محتاجة، لوقف انتشار فيروس كورونا، موضحاً أنه يمكن تقديم مساعدات كذلك عن طريق شراء المستلزمات الرمضانية وتعقيمها قبل إدخالها في صندوق مغلف ووضعه بالقرب من باب المنزل.