ياسمينا صلاح
نصح خبراء اقتصاديون أنه خلال هذا الشهر الفضيل هو الفرصة لتقنين المصاريف وتقليل استهلاك منتجات غذائية بسبب عدم وجود تجمعات أو غبقات لوجود جائحة كورونا (كوفيدـ19).
وقال الرئيس التنفيذي لشركة جفكون لتحسين الإنتاجية أكبر جعفري إن من المتوقع دائما أن الأسر في شهر رمضان تقوم بالتبضع بكثير من المواد الغذائية ويزيد الاستهلاك لتناول الطعام وأيضا وجود التجمعات والعزائم والغبقات تزيد تكاليف الشراء وأيضا الخروج من المنزل لأوقات كبيرة والتلذذ بشراء الأطعمة التي تكون موجودة خصيصا في شهر رمضان يزيد من المصاريف.
وتابع «لكن في وجود فيروس كورونا (كوفيدـ19) قل الاستهلاك بسبب عدم وجود تجمعات عائلية فالاستهلاك أصبح قليلا مقارنة بوجود تجمعات وما إلى ذلك، وأصبح الخروج من المنزل للضرورة، والاستهلاك في شهر رمضان في الأغلب غير عقلاني وتأثيره على الاقتصاد محدود جدا، ولكنها فرصة لمن يريد أن يدخر ويقلل من المصاريف ويقنن استهلاك المنتجات الغذائية خلال شهر رمضان».
بدوره قال الخبير الاقتصادي جعفر الصايغ «يوجد نوعان من الادخار الأول الإجباري الذي يكون غير مخطط له وهو ما يتناسب مع هذه الأوضاع في ظل وجود كورونا (كوفيدـ19)، والادخار الاختياري الذي يكون مخططا له لشراء شيء ما أو عمل شيء في المستقبل، والآن الجميع موجودون في المنزل اتباعا للاحترازات والإجراءات الصحية ومن الجيد استغلال هذه الفترة وأن يخطط الأشخاص لمزيد من الادخار خلال هذه الفترة لأنها تعد فرصة مهمة».
نصح خبراء اقتصاديون أنه خلال هذا الشهر الفضيل هو الفرصة لتقنين المصاريف وتقليل استهلاك منتجات غذائية بسبب عدم وجود تجمعات أو غبقات لوجود جائحة كورونا (كوفيدـ19).
وقال الرئيس التنفيذي لشركة جفكون لتحسين الإنتاجية أكبر جعفري إن من المتوقع دائما أن الأسر في شهر رمضان تقوم بالتبضع بكثير من المواد الغذائية ويزيد الاستهلاك لتناول الطعام وأيضا وجود التجمعات والعزائم والغبقات تزيد تكاليف الشراء وأيضا الخروج من المنزل لأوقات كبيرة والتلذذ بشراء الأطعمة التي تكون موجودة خصيصا في شهر رمضان يزيد من المصاريف.
وتابع «لكن في وجود فيروس كورونا (كوفيدـ19) قل الاستهلاك بسبب عدم وجود تجمعات عائلية فالاستهلاك أصبح قليلا مقارنة بوجود تجمعات وما إلى ذلك، وأصبح الخروج من المنزل للضرورة، والاستهلاك في شهر رمضان في الأغلب غير عقلاني وتأثيره على الاقتصاد محدود جدا، ولكنها فرصة لمن يريد أن يدخر ويقلل من المصاريف ويقنن استهلاك المنتجات الغذائية خلال شهر رمضان».
بدوره قال الخبير الاقتصادي جعفر الصايغ «يوجد نوعان من الادخار الأول الإجباري الذي يكون غير مخطط له وهو ما يتناسب مع هذه الأوضاع في ظل وجود كورونا (كوفيدـ19)، والادخار الاختياري الذي يكون مخططا له لشراء شيء ما أو عمل شيء في المستقبل، والآن الجميع موجودون في المنزل اتباعا للاحترازات والإجراءات الصحية ومن الجيد استغلال هذه الفترة وأن يخطط الأشخاص لمزيد من الادخار خلال هذه الفترة لأنها تعد فرصة مهمة».