عباس المغني
قال رئيس شركة عبدالله علي الفضالة للمواشي علي الفضالة: «طلب المواطنين على شراء الأغنام الأردنية ارتفع لمستويات قياسية، وتراوحت أسعارها بين 120 و130 ديناراً للذبيحة الواحدة في شهر رمضان المبارك".
وأضاف: "الأغنام الأردنية هي الأكثر طلباً من قبل المواطنين من فئة الدرجة الأولى من اللحوم، بالرغم من سعرها المرتفع مقارنة بالأصناف الأخرى"، مشيراً إلى أن وزن الأغنام الأردنية يتراوح بين 15 و25 كيلوغراماً".
وتابع: "بسبب الطلب المتزايد، ونفاد أغلب كميات الأغنام الأردنية، أصبحت نادرة في السوق، والمواطنين الذين أنعم الله عليهم بالخير يفضلون الأردني لجودته"، مشيراً إلى أن الأغنام الصومالية هي الأرخص حيث يتراوح سعر الذبيحة الواحدة بين 45 و50 ديناراً، ووزنها يتراوح بين 13 و18 كيلوغراماً، وهي الأكثر طلباً لأنها في متناول يد الجميع.
وحذر من إمكانية حدوث نقص في الأغنام الصومالية في حال تأخرت الشحنات القادمة من الصومال لأكثر من 15 يوم، لافتاً إلى أن الأغنام الإيرانية متوفرة بكثر وتملئ السوق، وأسعاره من 50 إلى 115 ديناراً للذبيحة، ووزنها يتراوح بين 14 و25 كيلو غراماً.
وقال: "إن الطلب على الأغنام الحية غالباً ما يرتفع إلى مستويات قياسية خلال أسبوع ما قبل شهر رمضان ليصل إلى 1300 ذبيحة في اليوم، وخلال الأسبوع الأول من شهر رمضان يكون السوق في حالة ركود، حيث أن الغالبية العظمى من المواطنين اشتروا حاجتهم من الذبائح قبل رمضان بأسبوع أو في اليومين الأولين من رمضان".
وأردف: "ثم ينشط الطلب على الأغنام الحية في النصف الثاني من شهر رمضان، وذلك لناصفة رمضان إلى جان نفاذ الكميات التي تم شراؤها قبل الشهر، والتزود بكميات جديدة"، مؤكداً أن الطلب على الأغنام الحية وذبحها يأتي من قبل العوائل، بينما المطاعم والفنادق تفضل اللحوم المبردة واللحوم المثلجة.
قال رئيس شركة عبدالله علي الفضالة للمواشي علي الفضالة: «طلب المواطنين على شراء الأغنام الأردنية ارتفع لمستويات قياسية، وتراوحت أسعارها بين 120 و130 ديناراً للذبيحة الواحدة في شهر رمضان المبارك".
وأضاف: "الأغنام الأردنية هي الأكثر طلباً من قبل المواطنين من فئة الدرجة الأولى من اللحوم، بالرغم من سعرها المرتفع مقارنة بالأصناف الأخرى"، مشيراً إلى أن وزن الأغنام الأردنية يتراوح بين 15 و25 كيلوغراماً".
وتابع: "بسبب الطلب المتزايد، ونفاد أغلب كميات الأغنام الأردنية، أصبحت نادرة في السوق، والمواطنين الذين أنعم الله عليهم بالخير يفضلون الأردني لجودته"، مشيراً إلى أن الأغنام الصومالية هي الأرخص حيث يتراوح سعر الذبيحة الواحدة بين 45 و50 ديناراً، ووزنها يتراوح بين 13 و18 كيلوغراماً، وهي الأكثر طلباً لأنها في متناول يد الجميع.
وحذر من إمكانية حدوث نقص في الأغنام الصومالية في حال تأخرت الشحنات القادمة من الصومال لأكثر من 15 يوم، لافتاً إلى أن الأغنام الإيرانية متوفرة بكثر وتملئ السوق، وأسعاره من 50 إلى 115 ديناراً للذبيحة، ووزنها يتراوح بين 14 و25 كيلو غراماً.
وقال: "إن الطلب على الأغنام الحية غالباً ما يرتفع إلى مستويات قياسية خلال أسبوع ما قبل شهر رمضان ليصل إلى 1300 ذبيحة في اليوم، وخلال الأسبوع الأول من شهر رمضان يكون السوق في حالة ركود، حيث أن الغالبية العظمى من المواطنين اشتروا حاجتهم من الذبائح قبل رمضان بأسبوع أو في اليومين الأولين من رمضان".
وأردف: "ثم ينشط الطلب على الأغنام الحية في النصف الثاني من شهر رمضان، وذلك لناصفة رمضان إلى جان نفاذ الكميات التي تم شراؤها قبل الشهر، والتزود بكميات جديدة"، مؤكداً أن الطلب على الأغنام الحية وذبحها يأتي من قبل العوائل، بينما المطاعم والفنادق تفضل اللحوم المبردة واللحوم المثلجة.