هدى عبدالحميد
أكد مواطنون وتقنيون أن تطبيق زووم قفز إلى الصدارة منذ تفشي وباء كورونا وأصبح من أهم تطبيقات الاجتماعات لما يتميز به من الجودة العالية في الصوت والصورة وسهولة الاستخدام عبر الإنترنت والمجانية التي تتيح لمائة شخص التواصل حيث يعد بديلاً للجلسات العائلية، مشيرين إلى أن الانستغرام يأتي في المرتبة الثانية بعد زووم حيث يتم فيه البث المباشر والمناقشة ويعتبر من إحدى منصات الترويج للسلع.
وقال اختصاصي تقنية المعلومات عمار النشيط: «إن لكل تطبيقات التواصل الاجتماعي دوراً وطريقة للاستخدام والاستفادة منها في فعاليات شهر رمضان، بالنسبة لي أنا من متابعي البرامج الثقافية والمحاضرات الدينية التي يتم بثها بصورة مباشرة على اليوتيوب حيث جودة البث الممتازة وتعدد الفعاليات»، مشيراً إلى أنه يتابع الانستغرام أيضاً من خلال البث المباشر حيث يمكن مناقشة المحاضر وتوجيه الأسئلة بصورة مباشرة.
وأضاف: «أما الواتساب فهو جيد من حيث استلام رسائل تذكيرية بالأعمال أو العبادات والأدعية الخاصة بكل يوم من أيام الشهر الفضيل، وبسبب جائحة كورونا وصعوبة التواصل مع الأهل والأصدقاء أعتقد أن تطبيق زووم هو من الأفضل لعقد مثل هذه الجلسات، ومهما يكن لا يمكن لهذه التطبيقات تعويض اللقاءات الحقيقية على أرض الواقع فهي أكثر قرباً للنفس والمشاعر».
وفي نفس السياق، قالت زهراء إبراهيم: «في الآونة الأخيرة تم إطلاق الكثير من وسائل التواصل الاجتماعي وهذه تعتبر قفزة كبيرة للتواصل من خلال شبكة الإنترنت حيث أصبح بمقدور الجميع التواصل من جميع أنحاء العالم بسهولة وسرعة كبيرة». وأضافت: «قليلاً ما تجد شخصاً ليس لديه هاتفاً محمولاً أو جهازاً إلكترونياً حيث أصبح بمقدور الجميع الاستفادة من أي وسيلة تواصل اجتماعي، حيث أصبحت منصة رئيسة لترويج أي إعلان تسويقي بشكل سريع وضمان وصوله للفئة المحددة بالتزامن مع شهر رمضان الكريم والظروف الراهنة التي نمّر بها، لقد أصبح كل شيء متاحاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواءً لنشر تهنئة بمناسبة حلول الشهر الكريم أو للترويج لبرنامج يُعرض على التلفزيون والإذاعة، ويعد الانستغرام بتحديثه الجديد من البرامج الأكثر شهرة حيث تمت فيه إضافة مزايا عديدة ومتاحة لجميع الفئات ويمكن للجميع الاستفادة منها».
من جانبها قالت روى العلوي: «في شهر رمضان الفضيل يتقرب الناس الى الله تعالى بالقيام بالأعمال العبادية، وتكثر فيه الممارسات الحياتية التقليدية والعادات في أجواء عائلية واجتماعية، أما في الوقت الحالي ومع تطور التكنولوجيا أصبح الإنسان يمارس حياته من خلال التطبيقات الإلكترونية، حيث تنتشر فيها مواقع تعليم القرآن الكريم والتلاوة والتجويد والصفحات التي تنشر المسائل الدينية بشكل عام وخاصة بشهر رمضان».
وأشارت إلى أن «تطبيق واتساب الشهير يسمح بإجراء محادثة مرئية جماعية لأربعة أشخاص، ورغم أن هذا العدد يعتبر ضئيلاً مقارنة بالتطبيقات الأخرى، فإن سهولة التعامل مع التطبيق وتوافره على أغلب الهواتف وقصر التواصل به على جهات الاتصال المسجلة لدى المستخدم، يجعله خياراً مناسباً للتواصل بين أسرتين إلى أربع على الأكثر».
وتطرقت لتطبيق زووم وقالت: «رغم أن هذا التطبيق قفز إلى الصدارة منذ تفشي وباء كورونا وأصبح أهم تطبيقات الاجتماعات عبر الإنترنت وأكثرها انتشاراً، فإننا آثرنا إدراجه في النهاية لما ارتبط به مؤخراً من مشكلات أمنية وتقنية، ويتميز التطبيق بالجودة العالية في الصوت والصورة، وسهولة الاستخدام، على خلاف العديد من البرامج المنافسة، ويمكن دعوة عدد كبير من الأشخاص يصل إلى 100 شخص، للانضمام عبر الفيديو».
أكد مواطنون وتقنيون أن تطبيق زووم قفز إلى الصدارة منذ تفشي وباء كورونا وأصبح من أهم تطبيقات الاجتماعات لما يتميز به من الجودة العالية في الصوت والصورة وسهولة الاستخدام عبر الإنترنت والمجانية التي تتيح لمائة شخص التواصل حيث يعد بديلاً للجلسات العائلية، مشيرين إلى أن الانستغرام يأتي في المرتبة الثانية بعد زووم حيث يتم فيه البث المباشر والمناقشة ويعتبر من إحدى منصات الترويج للسلع.
وقال اختصاصي تقنية المعلومات عمار النشيط: «إن لكل تطبيقات التواصل الاجتماعي دوراً وطريقة للاستخدام والاستفادة منها في فعاليات شهر رمضان، بالنسبة لي أنا من متابعي البرامج الثقافية والمحاضرات الدينية التي يتم بثها بصورة مباشرة على اليوتيوب حيث جودة البث الممتازة وتعدد الفعاليات»، مشيراً إلى أنه يتابع الانستغرام أيضاً من خلال البث المباشر حيث يمكن مناقشة المحاضر وتوجيه الأسئلة بصورة مباشرة.
وأضاف: «أما الواتساب فهو جيد من حيث استلام رسائل تذكيرية بالأعمال أو العبادات والأدعية الخاصة بكل يوم من أيام الشهر الفضيل، وبسبب جائحة كورونا وصعوبة التواصل مع الأهل والأصدقاء أعتقد أن تطبيق زووم هو من الأفضل لعقد مثل هذه الجلسات، ومهما يكن لا يمكن لهذه التطبيقات تعويض اللقاءات الحقيقية على أرض الواقع فهي أكثر قرباً للنفس والمشاعر».
وفي نفس السياق، قالت زهراء إبراهيم: «في الآونة الأخيرة تم إطلاق الكثير من وسائل التواصل الاجتماعي وهذه تعتبر قفزة كبيرة للتواصل من خلال شبكة الإنترنت حيث أصبح بمقدور الجميع التواصل من جميع أنحاء العالم بسهولة وسرعة كبيرة». وأضافت: «قليلاً ما تجد شخصاً ليس لديه هاتفاً محمولاً أو جهازاً إلكترونياً حيث أصبح بمقدور الجميع الاستفادة من أي وسيلة تواصل اجتماعي، حيث أصبحت منصة رئيسة لترويج أي إعلان تسويقي بشكل سريع وضمان وصوله للفئة المحددة بالتزامن مع شهر رمضان الكريم والظروف الراهنة التي نمّر بها، لقد أصبح كل شيء متاحاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي سواءً لنشر تهنئة بمناسبة حلول الشهر الكريم أو للترويج لبرنامج يُعرض على التلفزيون والإذاعة، ويعد الانستغرام بتحديثه الجديد من البرامج الأكثر شهرة حيث تمت فيه إضافة مزايا عديدة ومتاحة لجميع الفئات ويمكن للجميع الاستفادة منها».
من جانبها قالت روى العلوي: «في شهر رمضان الفضيل يتقرب الناس الى الله تعالى بالقيام بالأعمال العبادية، وتكثر فيه الممارسات الحياتية التقليدية والعادات في أجواء عائلية واجتماعية، أما في الوقت الحالي ومع تطور التكنولوجيا أصبح الإنسان يمارس حياته من خلال التطبيقات الإلكترونية، حيث تنتشر فيها مواقع تعليم القرآن الكريم والتلاوة والتجويد والصفحات التي تنشر المسائل الدينية بشكل عام وخاصة بشهر رمضان».
وأشارت إلى أن «تطبيق واتساب الشهير يسمح بإجراء محادثة مرئية جماعية لأربعة أشخاص، ورغم أن هذا العدد يعتبر ضئيلاً مقارنة بالتطبيقات الأخرى، فإن سهولة التعامل مع التطبيق وتوافره على أغلب الهواتف وقصر التواصل به على جهات الاتصال المسجلة لدى المستخدم، يجعله خياراً مناسباً للتواصل بين أسرتين إلى أربع على الأكثر».
وتطرقت لتطبيق زووم وقالت: «رغم أن هذا التطبيق قفز إلى الصدارة منذ تفشي وباء كورونا وأصبح أهم تطبيقات الاجتماعات عبر الإنترنت وأكثرها انتشاراً، فإننا آثرنا إدراجه في النهاية لما ارتبط به مؤخراً من مشكلات أمنية وتقنية، ويتميز التطبيق بالجودة العالية في الصوت والصورة، وسهولة الاستخدام، على خلاف العديد من البرامج المنافسة، ويمكن دعوة عدد كبير من الأشخاص يصل إلى 100 شخص، للانضمام عبر الفيديو».