مع حتمية التزام التباعد الاجتماعي ابتدعت الفتيات أفكاراً جديدة للتجمع مع بعضهن خلال الشهر الفضيل وقضاء الليالي الرمضانية.
من جانبهن أكدت الصديقات مروة محمد، وفاطمة الكوهجي، وسارة عبدالسلام، وبشرى المحمود أنهن يحرصن على التجمع خلال ليالي رمضان في منزل إحداهن مع الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية، حيث أكدت مروة محمد أنه في الأغلب يجتمعن في منزلها بحيث لا يتجاوز العدد الصديقات الأربع وفي غالب الأحيان يجلسن في فناء المنزل تجبناً للاختلاط في مكان مغلق، في حين يجتمعن لتداول الأحاديث وشرب كوب من الشاي وتناول (الغبقه) ولا يخلو السمر من «التصوير» والديكورات المنزلية ليكتمل الجو الرمضاني.
في حين أشارت فاطمة فاضل إلى أنها تجتمع في ليالي رمضان مع أخواتها وبنات خالتها فقط لإحياء ليالي رمضان، حيث يحرصن على إقامة مسابقات ترفيهية ولعب الورق، في حين أكدت أنها لم تقم بالتجمع مع صديقاتها منذ العام الماضي في المنزل؛ وذلك حرصاً على سلامة عائلتها نظراً إلى الظروف الحالية.
أما حصة صالح فأكدت أنها تقوم بالاتصال المرئي مع صديقاتها يومياً عن طريق «الواتساب» والأحاديث تتم عن طريق مجموعة واتساب دون الحاجة للتجمع الذي يقتصر فيه إحياء الليالي الرمضانية على أسرتها وأبناء إخوانها على (الغبقة).
من جانبهن أكدت الصديقات مروة محمد، وفاطمة الكوهجي، وسارة عبدالسلام، وبشرى المحمود أنهن يحرصن على التجمع خلال ليالي رمضان في منزل إحداهن مع الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية، حيث أكدت مروة محمد أنه في الأغلب يجتمعن في منزلها بحيث لا يتجاوز العدد الصديقات الأربع وفي غالب الأحيان يجلسن في فناء المنزل تجبناً للاختلاط في مكان مغلق، في حين يجتمعن لتداول الأحاديث وشرب كوب من الشاي وتناول (الغبقه) ولا يخلو السمر من «التصوير» والديكورات المنزلية ليكتمل الجو الرمضاني.
في حين أشارت فاطمة فاضل إلى أنها تجتمع في ليالي رمضان مع أخواتها وبنات خالتها فقط لإحياء ليالي رمضان، حيث يحرصن على إقامة مسابقات ترفيهية ولعب الورق، في حين أكدت أنها لم تقم بالتجمع مع صديقاتها منذ العام الماضي في المنزل؛ وذلك حرصاً على سلامة عائلتها نظراً إلى الظروف الحالية.
أما حصة صالح فأكدت أنها تقوم بالاتصال المرئي مع صديقاتها يومياً عن طريق «الواتساب» والأحاديث تتم عن طريق مجموعة واتساب دون الحاجة للتجمع الذي يقتصر فيه إحياء الليالي الرمضانية على أسرتها وأبناء إخوانها على (الغبقة).