في ليالي رمضان يسمح للأطفال الذكور باللعب خارج البيت، والبنات يلعبن مع من هن في أعمارهن في حوش البيت، بثيابهن التقليدية المكونة من دراعة تكسو كامل البدن من الرقبة إلى الكعبين «الجوزتين»، مع ستر الذراعين، وتغطية الرأس بالبخنق الذي يسترسل من الأمام إلى السرة، ومن الخلف إلى نصف الساقين، وبعض البخانق أطول قليلاً وبعضها مطرز «بالزري» وخاصةً حول فتحة الوجه، ويمتد التطريز إلى السرة، وقماش البخنق لونه أسود، وبعض البنات يلعبن خارج البيت بالقرب من أبواب بيوتهن.
وأهم ألعاب الصبيان «الصعكَير» والتسابق، والدوامة والتيلة وبعض الألعاب الشعبية القديمة مثل «ظلالو»، ولعبة «حقره بقره قال لي ربي عد العشرة»، وغيرها من الألعاب.
أما لعب البنات فأهمها «الخبصه» و«القيس»، وفي مناطق من البحرين تسمى «السكينه»، و«حديه بديه...» ولعبة الحبل، وكل لعبة لها قوانين متعارف عليها وكذلك لعبة «اللقفه» ولعبة «حبش لبش»، وقد انبرى كاتبان بحرينيان لإحصاء هذه الألعاب وقوانينها، كيف تبدأ وكيف تنتهي، وهما الكاتبان الفنان الأديب راشد العريفي، والأستاذ يوسف النشابة، فلهما الشكر على ما قدما من جهد ومثابرة في تدوين الألعاب البحرينية الشعبية القديمة، التي اندرست، وحلت محلها الألعاب التي جاءتنا من الخارج.
وأهم ألعاب الصبيان «الصعكَير» والتسابق، والدوامة والتيلة وبعض الألعاب الشعبية القديمة مثل «ظلالو»، ولعبة «حقره بقره قال لي ربي عد العشرة»، وغيرها من الألعاب.
أما لعب البنات فأهمها «الخبصه» و«القيس»، وفي مناطق من البحرين تسمى «السكينه»، و«حديه بديه...» ولعبة الحبل، وكل لعبة لها قوانين متعارف عليها وكذلك لعبة «اللقفه» ولعبة «حبش لبش»، وقد انبرى كاتبان بحرينيان لإحصاء هذه الألعاب وقوانينها، كيف تبدأ وكيف تنتهي، وهما الكاتبان الفنان الأديب راشد العريفي، والأستاذ يوسف النشابة، فلهما الشكر على ما قدما من جهد ومثابرة في تدوين الألعاب البحرينية الشعبية القديمة، التي اندرست، وحلت محلها الألعاب التي جاءتنا من الخارج.