هدى عبدالحميد
لكل أسرة الحق في حياة كريمة ومن حق كل أسرة أن يكون لها خصوصية ولكن للأسف هذه الأسرة غابت عنها هذه الحقوق، فتقول المواطنة إن زوجها وهو عائل الأسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة ويعاني من الضغط والسكر وأجرى مؤخراً عملية بالظهر ويسكن في الدور الثاني من بيت العائلة فيجد صعوبة في صعود ونزول الدرج أليس له الحق في بيت من المخصصين لذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضافت: «نعيش في غرفتين والحمام والمطبخ مشترك، وبدون صالة فقط يوجد ممر، أنام وزوجي في غرفة والغرفة الأخرى ينام بها أبنائي ابني الكبير في الصف الأول الثانوي وابنتي الثانية في الصف الثالث الإعدادي وابنتي الصغيرة تدرس بالصف السادس الابتدائي، والحمام خارج الغرف ومشترك فلا أجد خصوصية ولا يجد أولادي راحتهم في استخدام الحمام».
وأشارت إلى أن زوجها يبلغ من العمر 40 عاماً تقدم بطلب لبيت إسكاني منذ عام 2002 أي مر قرابة عشرين عاماً، وتقول: «نتمنى أن تتوفر لدينا حياة كريمة لأبنائي وأن يكون لنا حياة خاصة، ترحم زوجي من صعود ونزول الدرج الذي يجد فيه صعوبة ولا أخفي عليكم أننا بالكاد نعيش فدخل زوجي 100 بدل الإسكان بالإضافة إلى مخصص الإعاقة فقط ولا نستطيع تحمل تكاليف إيجار شقة فبالكاد يوفر الطعام والشراب خاصة أنه لا أحد يعينه على المصاريف وأنا لا أعمل».
وأضافت: «أناشد المسؤولين بوزارة الإسكان وأهالي الخير تلبية طلبنا والنظر إليه بعين الرحمة من أجل توفير بيت إسكان يوفر لنا الخصوصية ويراعي ظروف زوجي الخاصة بإعاقته، لقد راجعت الوزارة عدة مرات على أمل معرفة موعد حصولنا على البيت ولكن لا مجيب سوى بكلمة واحدة اصبري. ولكن إلى متى؟».
لكل أسرة الحق في حياة كريمة ومن حق كل أسرة أن يكون لها خصوصية ولكن للأسف هذه الأسرة غابت عنها هذه الحقوق، فتقول المواطنة إن زوجها وهو عائل الأسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة ويعاني من الضغط والسكر وأجرى مؤخراً عملية بالظهر ويسكن في الدور الثاني من بيت العائلة فيجد صعوبة في صعود ونزول الدرج أليس له الحق في بيت من المخصصين لذوي الاحتياجات الخاصة.
وأضافت: «نعيش في غرفتين والحمام والمطبخ مشترك، وبدون صالة فقط يوجد ممر، أنام وزوجي في غرفة والغرفة الأخرى ينام بها أبنائي ابني الكبير في الصف الأول الثانوي وابنتي الثانية في الصف الثالث الإعدادي وابنتي الصغيرة تدرس بالصف السادس الابتدائي، والحمام خارج الغرف ومشترك فلا أجد خصوصية ولا يجد أولادي راحتهم في استخدام الحمام».
وأشارت إلى أن زوجها يبلغ من العمر 40 عاماً تقدم بطلب لبيت إسكاني منذ عام 2002 أي مر قرابة عشرين عاماً، وتقول: «نتمنى أن تتوفر لدينا حياة كريمة لأبنائي وأن يكون لنا حياة خاصة، ترحم زوجي من صعود ونزول الدرج الذي يجد فيه صعوبة ولا أخفي عليكم أننا بالكاد نعيش فدخل زوجي 100 بدل الإسكان بالإضافة إلى مخصص الإعاقة فقط ولا نستطيع تحمل تكاليف إيجار شقة فبالكاد يوفر الطعام والشراب خاصة أنه لا أحد يعينه على المصاريف وأنا لا أعمل».
وأضافت: «أناشد المسؤولين بوزارة الإسكان وأهالي الخير تلبية طلبنا والنظر إليه بعين الرحمة من أجل توفير بيت إسكان يوفر لنا الخصوصية ويراعي ظروف زوجي الخاصة بإعاقته، لقد راجعت الوزارة عدة مرات على أمل معرفة موعد حصولنا على البيت ولكن لا مجيب سوى بكلمة واحدة اصبري. ولكن إلى متى؟».