أحمد خالد
اتفق مواطنون على أن «المطاعم والمقاهي التي تقدم الإفطار «الريوق» هي أكثر الوظائف خسارة بشهر رمضان»، لافتين إلى أنه «بإمكان هذه المطاعم أن تستبدل قائمة الطعام لديها لتناسب الفترة المسائية».
وقالت مريم شعبان: «المطاعم والكافيهات وحتى بعض محلات العطور هي أكثر الوظائف خسارة برمضان، كون معظم الناس صائمين ولا يستطيعون الذهاب للأكل، فمعظم المطاعم المتخصصة في الريوق تكون مغلقة أثناء النهار ما يسبب لها خسارة كبيرة، والبعض الآخر يفتح في الفترة المسائية لوجبتي الفطور والسحور، أما بقية الوظائف كالتكاسي، فيقل الإقبال عليها لأن نسبة المسافرين القادمين إلى البحرين تقل في رمضان».
من جانبها، قالت زينب بوحسن: «أكثر الوظائف التي تصيبها الخسارة هي مطاعم وجبة الريوق ووجبات الغداء، فأنا أرى أن مطاعم وجبات العشاء والسحور هي التي ستنجح في رمضان أما مطاعم الريوق فتتكبد قمة الخسارة».
وأضافت: «بإمكان هذه المطاعم تعويض خسائرهم في تمديد ساعات العمل بالليل فتكون من بعد العصر إلى بعد منتصف الليل وبإمكانهم الاستفادة من خدمة توصيل المنازل وممكن أن يستقبلوا زبائن وأعتقد أن ذلك سيكون صعباً في ظل جائحة كورونا، كما أن مطاعم الريوق مأكلاتهم لا تناسب الفترة الليلية».
فيما قالت رباب أحمد: «أكثر الوظائف التي تتعرض للخسارة أو الكساد في شهر رمضان المبارك هم أصحاب المشاريع الصغيرة، مثل الكافيتيريا التي تقدم الأطعمة والوجبات السريعة، فمن المعروف أن هذه الخدمات تُقدم في النهار وأوقات الذروة للذهاب للوظائف والمشاوير أو الجامعات».
اتفق مواطنون على أن «المطاعم والمقاهي التي تقدم الإفطار «الريوق» هي أكثر الوظائف خسارة بشهر رمضان»، لافتين إلى أنه «بإمكان هذه المطاعم أن تستبدل قائمة الطعام لديها لتناسب الفترة المسائية».
وقالت مريم شعبان: «المطاعم والكافيهات وحتى بعض محلات العطور هي أكثر الوظائف خسارة برمضان، كون معظم الناس صائمين ولا يستطيعون الذهاب للأكل، فمعظم المطاعم المتخصصة في الريوق تكون مغلقة أثناء النهار ما يسبب لها خسارة كبيرة، والبعض الآخر يفتح في الفترة المسائية لوجبتي الفطور والسحور، أما بقية الوظائف كالتكاسي، فيقل الإقبال عليها لأن نسبة المسافرين القادمين إلى البحرين تقل في رمضان».
من جانبها، قالت زينب بوحسن: «أكثر الوظائف التي تصيبها الخسارة هي مطاعم وجبة الريوق ووجبات الغداء، فأنا أرى أن مطاعم وجبات العشاء والسحور هي التي ستنجح في رمضان أما مطاعم الريوق فتتكبد قمة الخسارة».
وأضافت: «بإمكان هذه المطاعم تعويض خسائرهم في تمديد ساعات العمل بالليل فتكون من بعد العصر إلى بعد منتصف الليل وبإمكانهم الاستفادة من خدمة توصيل المنازل وممكن أن يستقبلوا زبائن وأعتقد أن ذلك سيكون صعباً في ظل جائحة كورونا، كما أن مطاعم الريوق مأكلاتهم لا تناسب الفترة الليلية».
فيما قالت رباب أحمد: «أكثر الوظائف التي تتعرض للخسارة أو الكساد في شهر رمضان المبارك هم أصحاب المشاريع الصغيرة، مثل الكافيتيريا التي تقدم الأطعمة والوجبات السريعة، فمن المعروف أن هذه الخدمات تُقدم في النهار وأوقات الذروة للذهاب للوظائف والمشاوير أو الجامعات».