أحمد خالد
أكد المتقاعد بوحمد أن حياته تغيرت في شهر رمضان بعد تقاعده وأصبح يتفرغ للعبادات، مشيراً إلى أنه في السابق كان لا يختم القرآن بسبب ضيق الوقت لديه، أما الآن فهو يختم القرآن ويساعد زوجته في أعمال البيت ويمارس الرياضة وجميع هواياته بكل راحة.
يقول بوحمد: "في أول عام لي في التقاعد برمضان، شعرت بشعور مختلف، فأنا متعود على الخروج من المنزل للعمل والعودة عند العصر، ولكن في أول رمضان لي بعد التقاعد أصبحت أجلس قبل أذان الظهر بعدما كنت أجلس منذ الصباح الباكر في الساعة السادسة صباحاً، وأصبحت أسهر مع أصدقائي وأتسحر معهم حتى صلاة الفجر، فحياتي تغيرت في أول رمضان لي بعد التقاعد".
وأضاف قائلاً: "تقاعدي جعلني أجرب أن أطهو الفطور في أول شهر رمضان وأن أساعد أم أبنائي، وتقاعدي جعلني أمارس الرياضة قبل الفطور، فالتقاعد بالنسبة لي نعمة وليس نقمة كما يقول البعض، أكتشفت أشياء جديدة لي لم أكن أفعلها في السابق بسبب ضيق الوقت التي كنت أعاني منه".
وتابع: "في أول شهر رمضان لي بعد التقاعد تفرغت للعبادات أكثر فأصبحت أقرأ القرآن أكثر وأتقرب إلى الله أكثر، أنا الآن أختم القرآن، بعكس السابق حيث كنت لا أختمه بسبب ضيق الوقت".
أكد المتقاعد بوحمد أن حياته تغيرت في شهر رمضان بعد تقاعده وأصبح يتفرغ للعبادات، مشيراً إلى أنه في السابق كان لا يختم القرآن بسبب ضيق الوقت لديه، أما الآن فهو يختم القرآن ويساعد زوجته في أعمال البيت ويمارس الرياضة وجميع هواياته بكل راحة.
يقول بوحمد: "في أول عام لي في التقاعد برمضان، شعرت بشعور مختلف، فأنا متعود على الخروج من المنزل للعمل والعودة عند العصر، ولكن في أول رمضان لي بعد التقاعد أصبحت أجلس قبل أذان الظهر بعدما كنت أجلس منذ الصباح الباكر في الساعة السادسة صباحاً، وأصبحت أسهر مع أصدقائي وأتسحر معهم حتى صلاة الفجر، فحياتي تغيرت في أول رمضان لي بعد التقاعد".
وأضاف قائلاً: "تقاعدي جعلني أجرب أن أطهو الفطور في أول شهر رمضان وأن أساعد أم أبنائي، وتقاعدي جعلني أمارس الرياضة قبل الفطور، فالتقاعد بالنسبة لي نعمة وليس نقمة كما يقول البعض، أكتشفت أشياء جديدة لي لم أكن أفعلها في السابق بسبب ضيق الوقت التي كنت أعاني منه".
وتابع: "في أول شهر رمضان لي بعد التقاعد تفرغت للعبادات أكثر فأصبحت أقرأ القرآن أكثر وأتقرب إلى الله أكثر، أنا الآن أختم القرآن، بعكس السابق حيث كنت لا أختمه بسبب ضيق الوقت".